• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

أكثر من مليون صفحة.. وثائق سرية تكشف استراتيجيات قمع سلطة الأسد للمتظاهرين في سوريا

إعلان موول
720150
  • سوريا
  • 2024/01/19
  • 11:44 ص

وقت القراءة المتوقع: 5 دقائق

صورة أرشيفية لمظاهرات السوريين ضد سلطة الأسد وأذرعه الأمنية

صورة أرشيفية لمظاهرات السوريين ضد سلطة الأسد وأذرعه الأمنية

خلصَت لجنة العدالة الدولية والمحاسبة (CIJA)، إلى سلسلة وثائق سريّة جديدة تكشف استراتيجيات القمع والانتهاكات الوحشية لسلطة الأسد في سوريا من بدء الحراك السلمي للسكان المدنيين في عام 2011.

واستطاع محققو اللجنة الحصول على وثائق هامة تتجاوز 1.3 مليون صفحة، جميعها كشفت  تورط سلطة الأسد في سياسات قمعية ومروعة، وفقاً لمهمة سرية ومضنية اعتمدت على جمع أدلة تساعد في تحديد مرتكبي جرائم الحرب على مستوى عال في سلطة الأسد.

وتكشف الوثائق التي حصلت عليها اللجنة، نفي سلطة الأسد للتقارير الأولية عن التعذيب والاعتقالات الجماعية والقتل، إذ تُظهر الوثائق السرية قصصاً مختلفة تماماً، كما أن تُظهر أن سلطة الأسد كانت تعلم بأن المتظاهرين يطالبون بالحرية والديمقراطية، ورغم ذلك، كان يتخذ سياسات قمع لا ترحم ابتداءً من عام 2011.

وفنّدت اللجنة في تقريرها ثلاث تغييرات رئيسية في استراتيجية سلطة الأسد لقمع المظاهرات، وكيف اتسع نطاق القمع وتصاعدت الأفعال العنيفة التي طالت المتظاهرين والمعارضين.

وثائق اللجنة تظهر أنه منذ انطلاق المظاهرات في سوريا في الأسابيع الأولى من عام 2011، والتي ازدادت بشكل سريع، أن سلطة الأسد استندت بشكل أساسي إلى الشرطة والجيش وحزب البعث لقمع المظاهرات ومعارضي السلطة، كما اعتمد على الجماعات الموالية الأخرى من أجل مراقبة المتظاهرين وأعضاء مجموعات المعارضة والداعمين لهم، والتصدّي لهم، واحتجازهم والتحقيق معهم، بهدف تفكيك المعارضة وقمعها والحؤول دون انتشار أي نشاط معادٍ لسلطة الأسد، ومن خلال ذلك، ظنّ الأسد أنّه قادرٌ على الحفاظ على سيطرته الحصرية على الدولة والبقاء في السلطة.

يذكر التقرير أن القرارات الصادرة عن مكتب الأمن القومي كانت تمرّ عبر رؤساء الأجهزة الأمنية إلى كل مستويات سلسلة القيادة في البلاد.
وتتطرّق وثيقة صادرة عن المخابرات العسكرية مرسلة إلى كافة المفارز، إلى اجتماع عقده مكتب الأمن القومي في بداية شهر آذار تمّت الإشارة فيه إلى أن مطالب المتظاهرين بالحرية والديمقراطية ووضع حدّ للفساد هي بمثابة تهديد لا بدّ أن تتصدّى له أجهزة المخابرات على الفور.

توجه الأسد نحو تغيير استراتيجيته في مكافحة المظاهرات، حيث أمر بإنشاء خلية إدارة أزمات مركزية، وشارك فيها رؤساء أجهزة الأمن والمخابرات ووزيري الداخلية والدفاع.

ومع ذلك، انتشرت المظاهرات في سوريا كالنار في الهشيم، فتضاعف حجمها ووتيرتها وانتشارها الجغرافي وإنّما أيضًا حدّتها.

تشير مراجع موثّقة إلى أنّ مكتب الأمن القومي كان حلقة وصل بين الخلية المركزية وفروع المخابرات/الفروع الأمنية في المحافظات، فأشرف على تنفيذ تعليمات الخلية المركزية وقراراتها، لذلك كانت تُنقل المعلومات والتعليمات الصادرة عن الخلية المركزية عبر مكتب الأمن القومي إلى مختلف شعب المخابرات، من خلال سلاسل القيادة المختلفة، إلى الفروع والمفارز والأقسام على مستوى المحافظات والمناطق والنواحي.

وتركز وثائق اللجنة على مدى توسع عمليات البحث والاعتقال في مختلف المناطق، وكيف أثر ذلك على المتظاهرين والمعتقلين، وكيف دفعت وحشية التدابير الأمنية وشدتها بالمعارضة إلى تعزيز ردها، ما أفضى بدورها إلى تشكيل فصائل المعارضة المسلحة والسيطرة على المناطق والاشتباك العسكري مع قوى الأمن.

بحسب الوثائق فإن كل مرحلة تصعيد جديدة لسلطة الأسد على المتظاهرين تبدأ في تشديد سياسته أولاً، ومن ثم إرسال قادة عسكريين وأمنيين رفيعي المستوى لقيادة العمليات في المحافظات “الساخنة”.

في النهاية، تكشف الوثائق عن ممارسات وحشية تعرّض لها المعتقلون، مما يبرز الجوانب المظلمة لسياسات سلطة الأسد في التعامل مع الاحتجاجات والمعارضين بحسب، تقرير لجنة العدالة والمحاسبة CIJA.

الكلمات المفتاحية: انتهاكات الأسدانتهاكات حقوق الإنسانجرائم حربجرائم ضد الإنسانيةسلطة الأسدسوريامتظاهرونمعتقلون
إعلان موول
720150
163
المشاهدات

أحدث المقالات

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

2025-05-19
استقرار الليرة السورية وسط آمال بانتعاش اقتصادي قريب

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية وسط تفاؤل بقرار رفع العقوبات

2025-05-18
هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

2025-05-18

الأكثر قراءة

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

أكثر من مليون صفحة.. وثائق سرية تكشف استراتيجيات قمع سلطة الأسد للمتظاهرين في سوريا

  • سوريا
  • يناير 19, 2024
  • 11:44 ص

وقت القراءة المتوقع: 5 دقائق

صورة أرشيفية لمظاهرات السوريين ضد سلطة الأسد وأذرعه الأمنية

صورة أرشيفية لمظاهرات السوريين ضد سلطة الأسد وأذرعه الأمنية

خلصَت لجنة العدالة الدولية والمحاسبة (CIJA)، إلى سلسلة وثائق سريّة جديدة تكشف استراتيجيات القمع والانتهاكات الوحشية لسلطة الأسد في سوريا من بدء الحراك السلمي للسكان المدنيين في عام 2011.

واستطاع محققو اللجنة الحصول على وثائق هامة تتجاوز 1.3 مليون صفحة، جميعها كشفت  تورط سلطة الأسد في سياسات قمعية ومروعة، وفقاً لمهمة سرية ومضنية اعتمدت على جمع أدلة تساعد في تحديد مرتكبي جرائم الحرب على مستوى عال في سلطة الأسد.

وتكشف الوثائق التي حصلت عليها اللجنة، نفي سلطة الأسد للتقارير الأولية عن التعذيب والاعتقالات الجماعية والقتل، إذ تُظهر الوثائق السرية قصصاً مختلفة تماماً، كما أن تُظهر أن سلطة الأسد كانت تعلم بأن المتظاهرين يطالبون بالحرية والديمقراطية، ورغم ذلك، كان يتخذ سياسات قمع لا ترحم ابتداءً من عام 2011.

وفنّدت اللجنة في تقريرها ثلاث تغييرات رئيسية في استراتيجية سلطة الأسد لقمع المظاهرات، وكيف اتسع نطاق القمع وتصاعدت الأفعال العنيفة التي طالت المتظاهرين والمعارضين.

وثائق اللجنة تظهر أنه منذ انطلاق المظاهرات في سوريا في الأسابيع الأولى من عام 2011، والتي ازدادت بشكل سريع، أن سلطة الأسد استندت بشكل أساسي إلى الشرطة والجيش وحزب البعث لقمع المظاهرات ومعارضي السلطة، كما اعتمد على الجماعات الموالية الأخرى من أجل مراقبة المتظاهرين وأعضاء مجموعات المعارضة والداعمين لهم، والتصدّي لهم، واحتجازهم والتحقيق معهم، بهدف تفكيك المعارضة وقمعها والحؤول دون انتشار أي نشاط معادٍ لسلطة الأسد، ومن خلال ذلك، ظنّ الأسد أنّه قادرٌ على الحفاظ على سيطرته الحصرية على الدولة والبقاء في السلطة.

يذكر التقرير أن القرارات الصادرة عن مكتب الأمن القومي كانت تمرّ عبر رؤساء الأجهزة الأمنية إلى كل مستويات سلسلة القيادة في البلاد.
وتتطرّق وثيقة صادرة عن المخابرات العسكرية مرسلة إلى كافة المفارز، إلى اجتماع عقده مكتب الأمن القومي في بداية شهر آذار تمّت الإشارة فيه إلى أن مطالب المتظاهرين بالحرية والديمقراطية ووضع حدّ للفساد هي بمثابة تهديد لا بدّ أن تتصدّى له أجهزة المخابرات على الفور.

توجه الأسد نحو تغيير استراتيجيته في مكافحة المظاهرات، حيث أمر بإنشاء خلية إدارة أزمات مركزية، وشارك فيها رؤساء أجهزة الأمن والمخابرات ووزيري الداخلية والدفاع.

ومع ذلك، انتشرت المظاهرات في سوريا كالنار في الهشيم، فتضاعف حجمها ووتيرتها وانتشارها الجغرافي وإنّما أيضًا حدّتها.

تشير مراجع موثّقة إلى أنّ مكتب الأمن القومي كان حلقة وصل بين الخلية المركزية وفروع المخابرات/الفروع الأمنية في المحافظات، فأشرف على تنفيذ تعليمات الخلية المركزية وقراراتها، لذلك كانت تُنقل المعلومات والتعليمات الصادرة عن الخلية المركزية عبر مكتب الأمن القومي إلى مختلف شعب المخابرات، من خلال سلاسل القيادة المختلفة، إلى الفروع والمفارز والأقسام على مستوى المحافظات والمناطق والنواحي.

وتركز وثائق اللجنة على مدى توسع عمليات البحث والاعتقال في مختلف المناطق، وكيف أثر ذلك على المتظاهرين والمعتقلين، وكيف دفعت وحشية التدابير الأمنية وشدتها بالمعارضة إلى تعزيز ردها، ما أفضى بدورها إلى تشكيل فصائل المعارضة المسلحة والسيطرة على المناطق والاشتباك العسكري مع قوى الأمن.

بحسب الوثائق فإن كل مرحلة تصعيد جديدة لسلطة الأسد على المتظاهرين تبدأ في تشديد سياسته أولاً، ومن ثم إرسال قادة عسكريين وأمنيين رفيعي المستوى لقيادة العمليات في المحافظات “الساخنة”.

في النهاية، تكشف الوثائق عن ممارسات وحشية تعرّض لها المعتقلون، مما يبرز الجوانب المظلمة لسياسات سلطة الأسد في التعامل مع الاحتجاجات والمعارضين بحسب، تقرير لجنة العدالة والمحاسبة CIJA.

الكلمات المفتاحية: انتهاكات الأسدانتهاكات حقوق الإنسانجرائم حربجرائم ضد الإنسانيةسلطة الأسدسوريامتظاهرونمعتقلون
163
المشاهدات

أحدث المقالات

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

2025-05-19
استقرار الليرة السورية وسط آمال بانتعاش اقتصادي قريب

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية وسط تفاؤل بقرار رفع العقوبات

2025-05-18
هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

2025-05-18

الأكثر قراءة

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

أكثر من مليون صفحة.. وثائق سرية تكشف استراتيجيات قمع سلطة الأسد للمتظاهرين في سوريا

  • سوريا
  • يناير 19, 2024
  • 11:44 ص
صورة أرشيفية لمظاهرات السوريين ضد سلطة الأسد وأذرعه الأمنية

صورة أرشيفية لمظاهرات السوريين ضد سلطة الأسد وأذرعه الأمنية

خلصَت لجنة العدالة الدولية والمحاسبة (CIJA)، إلى سلسلة وثائق سريّة جديدة تكشف استراتيجيات القمع والانتهاكات الوحشية لسلطة الأسد في سوريا من بدء الحراك السلمي للسكان المدنيين في عام 2011.

واستطاع محققو اللجنة الحصول على وثائق هامة تتجاوز 1.3 مليون صفحة، جميعها كشفت  تورط سلطة الأسد في سياسات قمعية ومروعة، وفقاً لمهمة سرية ومضنية اعتمدت على جمع أدلة تساعد في تحديد مرتكبي جرائم الحرب على مستوى عال في سلطة الأسد.

وتكشف الوثائق التي حصلت عليها اللجنة، نفي سلطة الأسد للتقارير الأولية عن التعذيب والاعتقالات الجماعية والقتل، إذ تُظهر الوثائق السرية قصصاً مختلفة تماماً، كما أن تُظهر أن سلطة الأسد كانت تعلم بأن المتظاهرين يطالبون بالحرية والديمقراطية، ورغم ذلك، كان يتخذ سياسات قمع لا ترحم ابتداءً من عام 2011.

وفنّدت اللجنة في تقريرها ثلاث تغييرات رئيسية في استراتيجية سلطة الأسد لقمع المظاهرات، وكيف اتسع نطاق القمع وتصاعدت الأفعال العنيفة التي طالت المتظاهرين والمعارضين.

وثائق اللجنة تظهر أنه منذ انطلاق المظاهرات في سوريا في الأسابيع الأولى من عام 2011، والتي ازدادت بشكل سريع، أن سلطة الأسد استندت بشكل أساسي إلى الشرطة والجيش وحزب البعث لقمع المظاهرات ومعارضي السلطة، كما اعتمد على الجماعات الموالية الأخرى من أجل مراقبة المتظاهرين وأعضاء مجموعات المعارضة والداعمين لهم، والتصدّي لهم، واحتجازهم والتحقيق معهم، بهدف تفكيك المعارضة وقمعها والحؤول دون انتشار أي نشاط معادٍ لسلطة الأسد، ومن خلال ذلك، ظنّ الأسد أنّه قادرٌ على الحفاظ على سيطرته الحصرية على الدولة والبقاء في السلطة.

يذكر التقرير أن القرارات الصادرة عن مكتب الأمن القومي كانت تمرّ عبر رؤساء الأجهزة الأمنية إلى كل مستويات سلسلة القيادة في البلاد.
وتتطرّق وثيقة صادرة عن المخابرات العسكرية مرسلة إلى كافة المفارز، إلى اجتماع عقده مكتب الأمن القومي في بداية شهر آذار تمّت الإشارة فيه إلى أن مطالب المتظاهرين بالحرية والديمقراطية ووضع حدّ للفساد هي بمثابة تهديد لا بدّ أن تتصدّى له أجهزة المخابرات على الفور.

توجه الأسد نحو تغيير استراتيجيته في مكافحة المظاهرات، حيث أمر بإنشاء خلية إدارة أزمات مركزية، وشارك فيها رؤساء أجهزة الأمن والمخابرات ووزيري الداخلية والدفاع.

ومع ذلك، انتشرت المظاهرات في سوريا كالنار في الهشيم، فتضاعف حجمها ووتيرتها وانتشارها الجغرافي وإنّما أيضًا حدّتها.

تشير مراجع موثّقة إلى أنّ مكتب الأمن القومي كان حلقة وصل بين الخلية المركزية وفروع المخابرات/الفروع الأمنية في المحافظات، فأشرف على تنفيذ تعليمات الخلية المركزية وقراراتها، لذلك كانت تُنقل المعلومات والتعليمات الصادرة عن الخلية المركزية عبر مكتب الأمن القومي إلى مختلف شعب المخابرات، من خلال سلاسل القيادة المختلفة، إلى الفروع والمفارز والأقسام على مستوى المحافظات والمناطق والنواحي.

وتركز وثائق اللجنة على مدى توسع عمليات البحث والاعتقال في مختلف المناطق، وكيف أثر ذلك على المتظاهرين والمعتقلين، وكيف دفعت وحشية التدابير الأمنية وشدتها بالمعارضة إلى تعزيز ردها، ما أفضى بدورها إلى تشكيل فصائل المعارضة المسلحة والسيطرة على المناطق والاشتباك العسكري مع قوى الأمن.

بحسب الوثائق فإن كل مرحلة تصعيد جديدة لسلطة الأسد على المتظاهرين تبدأ في تشديد سياسته أولاً، ومن ثم إرسال قادة عسكريين وأمنيين رفيعي المستوى لقيادة العمليات في المحافظات “الساخنة”.

في النهاية، تكشف الوثائق عن ممارسات وحشية تعرّض لها المعتقلون، مما يبرز الجوانب المظلمة لسياسات سلطة الأسد في التعامل مع الاحتجاجات والمعارضين بحسب، تقرير لجنة العدالة والمحاسبة CIJA.

  • انتهاكات الأسد, انتهاكات حقوق الإنسان, جرائم حرب, جرائم ضد الإنسانية, سلطة الأسد, سوريا, متظاهرون, معتقلون

أحدث المقالات

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

2025-05-19
استقرار الليرة السورية وسط آمال بانتعاش اقتصادي قريب

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية وسط تفاؤل بقرار رفع العقوبات

2025-05-18
هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

2025-05-18

الأكثر قراءة

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #