• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

خاص | ضمن رحلة اللجوء.. سوريون يضطرون لبيع ممتلكاتهم لتأمين تكاليف السفر

إعلان موول
720150
  • سوريا
  • 2024/04/15
  • 2:41 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

صورة تعبيرية

صورة تعبيرية

خاص – الحسكة

مع تصاعد مرارة الظروف الاقتصادية في سوريا، يلجأ مئات الشباب والعائلات السورية إلى فكرة اللجوء إلى بلدان توفر لهم الأمان والاستقرار المادي والمعنوي.

وبالنظر إلى تكاليف الهجرة المرتفعة، فإن الكثيرين يجدون أن الخيار الوحيد هو بيع ممتلكاتهم لتمويل هذه الرحلة، حيث أسفر هذا التحول في السلوك الاقتصادي للسوريين إلى إعادة تحريك سوق العقارات في العديد من المناطق السورية، حيث يعود البعض إلى بيع ممتلكاتهم كوسيلة لتحقيق حلم الهجرة.

بيع بداعي السفر

في مدينة القامشلي مثالاً، بات بيع الأملاك والسيارات لغايات الهجرة هو الحل الأخير للشباب لتمويل رحلاتهم، كما أنه أصبح الخيار الوحيد في ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية، وهو كما يؤكده الشاب مهند درويش (36 عاماً)، الذي قرر مغادرة مدينته الدرباسية في محافظة الحسكة بشمال شرق سوريا، تاركاً وراءه زوجته وأطفاله بسبب عدم قدرته على تكاليف التهريب.

يقول “درويش” لـ حلب اليوم إنه بعد فشل محاولاته في تأمين تكاليف التهريب، اضطر لبيع أرضه، التي تبلغ مساحتها 2.5 دونم، مقابل 15 ألف دولاراً أمريكياً.

وأوضح أنه توصل إلى اتفاق مع مهرب لينقله من الدرباسية، التي تخضع لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، إلى مدينة إسطنبول عبر مدينة رأس العين، التي يُسيطر عليها الجيش الوطني السوري.

بدورها، تقول مراسلة حلب اليوم في القامشلي، إنه منذ بداية عام 2021، بدأت ظاهرة بيع الأراضي والعقارات ورهنها تنتشر بين السكان في مناطق “قسد” شمال شرق سوريا، وذلك بهدف تغطية التكاليف المرتفعة للهجرة.

وتوضح أنه معظم السكان في شمال شرقي سوريا باتوا على قناعةٍ تامة بأن البلاد لم تعد مكاناً صالحاً للعيش، بما في ذلك المناطق التي تخضع لسيطرة “قسد”، والتي يبلغ عدد سكانها حوالي ثلاثة ملايين نسمة.

وتضيف: “هذا الاعتقاد دفعهم إلى اللجوء إلى بيع الأملاك كخيار آخر لهم، خاصةً مع استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية في سوريا”.

يُعبر الشاب “عبد الغني المحمد” المقيم في مدينة الحسكة عن حالة اليأس التي وصل إليها الشباب، حيث يحقق من عمله في سوق الخضار ثلاثة دولارات يومياً، بينما مصاريف عائلته تتجاوز عشرة دولارات يومياً، وفق حديثه مع مراسلة حلب اليوم.

وأكّد خلال حديثه مع مراسلتنا أن الأوضاع المادية المتدهورة في المنطقة دفعتهم إلى البحث عن طرق لتأمين تكاليف الهجرة، حيث أصبحت الهجرة الخيار الوحيد للخروج من هذا “الوضع المادي الذي يتدهور من سيئ إلى أسوأ”، وفق قوله.

وخسرت الليرة السورية نحو 100% من قيمتها خلال عام 2023، ليسجل سعر صرف الدولار 14 ألف ليرة في ديسمبر/كانون الأول الجاري مقارنة بـ 7 آلاف مطلع عام 2023.

ويشير تقرير منظمة “هيومن رايتس ووتش” إلى أن الخسائر الاقتصادية للحرب في سوريا قد بلغت نحو 1.2 تريليون دولار بحلول عام 2022، في حين يحتاج 13.4 مليون سوري إلى مساعدة إنسانية.

وتُقدَّر الخسائر المباشرة وغير المباشرة للقطاع النفطي وحده بنحو 112 مليار دولار مع نهاية عام 2022، بحسب بيان وزارة سلطة الأسد.

الكلمات المفتاحية: الحسكةـالقامشلياللجوءسوريا
إعلان موول
720150
48
المشاهدات

أحدث المقالات

هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

على طريق التعافي الاقتصادي.. سوريا توجّه رسالة هامة إلى الشركاء الدوليين

2025-05-19
سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

2025-05-19
استقرار الليرة السورية وسط آمال بانتعاش اقتصادي قريب

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية وسط تفاؤل بقرار رفع العقوبات

2025-05-18

الأكثر قراءة

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

خاص | ضمن رحلة اللجوء.. سوريون يضطرون لبيع ممتلكاتهم لتأمين تكاليف السفر

  • سوريا
  • أبريل 15, 2024
  • 2:41 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

صورة تعبيرية

صورة تعبيرية

خاص – الحسكة

مع تصاعد مرارة الظروف الاقتصادية في سوريا، يلجأ مئات الشباب والعائلات السورية إلى فكرة اللجوء إلى بلدان توفر لهم الأمان والاستقرار المادي والمعنوي.

وبالنظر إلى تكاليف الهجرة المرتفعة، فإن الكثيرين يجدون أن الخيار الوحيد هو بيع ممتلكاتهم لتمويل هذه الرحلة، حيث أسفر هذا التحول في السلوك الاقتصادي للسوريين إلى إعادة تحريك سوق العقارات في العديد من المناطق السورية، حيث يعود البعض إلى بيع ممتلكاتهم كوسيلة لتحقيق حلم الهجرة.

بيع بداعي السفر

في مدينة القامشلي مثالاً، بات بيع الأملاك والسيارات لغايات الهجرة هو الحل الأخير للشباب لتمويل رحلاتهم، كما أنه أصبح الخيار الوحيد في ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية، وهو كما يؤكده الشاب مهند درويش (36 عاماً)، الذي قرر مغادرة مدينته الدرباسية في محافظة الحسكة بشمال شرق سوريا، تاركاً وراءه زوجته وأطفاله بسبب عدم قدرته على تكاليف التهريب.

يقول “درويش” لـ حلب اليوم إنه بعد فشل محاولاته في تأمين تكاليف التهريب، اضطر لبيع أرضه، التي تبلغ مساحتها 2.5 دونم، مقابل 15 ألف دولاراً أمريكياً.

وأوضح أنه توصل إلى اتفاق مع مهرب لينقله من الدرباسية، التي تخضع لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، إلى مدينة إسطنبول عبر مدينة رأس العين، التي يُسيطر عليها الجيش الوطني السوري.

بدورها، تقول مراسلة حلب اليوم في القامشلي، إنه منذ بداية عام 2021، بدأت ظاهرة بيع الأراضي والعقارات ورهنها تنتشر بين السكان في مناطق “قسد” شمال شرق سوريا، وذلك بهدف تغطية التكاليف المرتفعة للهجرة.

وتوضح أنه معظم السكان في شمال شرقي سوريا باتوا على قناعةٍ تامة بأن البلاد لم تعد مكاناً صالحاً للعيش، بما في ذلك المناطق التي تخضع لسيطرة “قسد”، والتي يبلغ عدد سكانها حوالي ثلاثة ملايين نسمة.

وتضيف: “هذا الاعتقاد دفعهم إلى اللجوء إلى بيع الأملاك كخيار آخر لهم، خاصةً مع استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية في سوريا”.

يُعبر الشاب “عبد الغني المحمد” المقيم في مدينة الحسكة عن حالة اليأس التي وصل إليها الشباب، حيث يحقق من عمله في سوق الخضار ثلاثة دولارات يومياً، بينما مصاريف عائلته تتجاوز عشرة دولارات يومياً، وفق حديثه مع مراسلة حلب اليوم.

وأكّد خلال حديثه مع مراسلتنا أن الأوضاع المادية المتدهورة في المنطقة دفعتهم إلى البحث عن طرق لتأمين تكاليف الهجرة، حيث أصبحت الهجرة الخيار الوحيد للخروج من هذا “الوضع المادي الذي يتدهور من سيئ إلى أسوأ”، وفق قوله.

وخسرت الليرة السورية نحو 100% من قيمتها خلال عام 2023، ليسجل سعر صرف الدولار 14 ألف ليرة في ديسمبر/كانون الأول الجاري مقارنة بـ 7 آلاف مطلع عام 2023.

ويشير تقرير منظمة “هيومن رايتس ووتش” إلى أن الخسائر الاقتصادية للحرب في سوريا قد بلغت نحو 1.2 تريليون دولار بحلول عام 2022، في حين يحتاج 13.4 مليون سوري إلى مساعدة إنسانية.

وتُقدَّر الخسائر المباشرة وغير المباشرة للقطاع النفطي وحده بنحو 112 مليار دولار مع نهاية عام 2022، بحسب بيان وزارة سلطة الأسد.

الكلمات المفتاحية: الحسكةـالقامشلياللجوءسوريا
48
المشاهدات

أحدث المقالات

هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

على طريق التعافي الاقتصادي.. سوريا توجّه رسالة هامة إلى الشركاء الدوليين

2025-05-19
سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

2025-05-19
استقرار الليرة السورية وسط آمال بانتعاش اقتصادي قريب

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية وسط تفاؤل بقرار رفع العقوبات

2025-05-18

الأكثر قراءة

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

خاص | ضمن رحلة اللجوء.. سوريون يضطرون لبيع ممتلكاتهم لتأمين تكاليف السفر

  • سوريا
  • أبريل 15, 2024
  • 2:41 م
صورة تعبيرية

صورة تعبيرية

خاص – الحسكة

مع تصاعد مرارة الظروف الاقتصادية في سوريا، يلجأ مئات الشباب والعائلات السورية إلى فكرة اللجوء إلى بلدان توفر لهم الأمان والاستقرار المادي والمعنوي.

وبالنظر إلى تكاليف الهجرة المرتفعة، فإن الكثيرين يجدون أن الخيار الوحيد هو بيع ممتلكاتهم لتمويل هذه الرحلة، حيث أسفر هذا التحول في السلوك الاقتصادي للسوريين إلى إعادة تحريك سوق العقارات في العديد من المناطق السورية، حيث يعود البعض إلى بيع ممتلكاتهم كوسيلة لتحقيق حلم الهجرة.

بيع بداعي السفر

في مدينة القامشلي مثالاً، بات بيع الأملاك والسيارات لغايات الهجرة هو الحل الأخير للشباب لتمويل رحلاتهم، كما أنه أصبح الخيار الوحيد في ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية، وهو كما يؤكده الشاب مهند درويش (36 عاماً)، الذي قرر مغادرة مدينته الدرباسية في محافظة الحسكة بشمال شرق سوريا، تاركاً وراءه زوجته وأطفاله بسبب عدم قدرته على تكاليف التهريب.

يقول “درويش” لـ حلب اليوم إنه بعد فشل محاولاته في تأمين تكاليف التهريب، اضطر لبيع أرضه، التي تبلغ مساحتها 2.5 دونم، مقابل 15 ألف دولاراً أمريكياً.

وأوضح أنه توصل إلى اتفاق مع مهرب لينقله من الدرباسية، التي تخضع لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، إلى مدينة إسطنبول عبر مدينة رأس العين، التي يُسيطر عليها الجيش الوطني السوري.

بدورها، تقول مراسلة حلب اليوم في القامشلي، إنه منذ بداية عام 2021، بدأت ظاهرة بيع الأراضي والعقارات ورهنها تنتشر بين السكان في مناطق “قسد” شمال شرق سوريا، وذلك بهدف تغطية التكاليف المرتفعة للهجرة.

وتوضح أنه معظم السكان في شمال شرقي سوريا باتوا على قناعةٍ تامة بأن البلاد لم تعد مكاناً صالحاً للعيش، بما في ذلك المناطق التي تخضع لسيطرة “قسد”، والتي يبلغ عدد سكانها حوالي ثلاثة ملايين نسمة.

وتضيف: “هذا الاعتقاد دفعهم إلى اللجوء إلى بيع الأملاك كخيار آخر لهم، خاصةً مع استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية في سوريا”.

يُعبر الشاب “عبد الغني المحمد” المقيم في مدينة الحسكة عن حالة اليأس التي وصل إليها الشباب، حيث يحقق من عمله في سوق الخضار ثلاثة دولارات يومياً، بينما مصاريف عائلته تتجاوز عشرة دولارات يومياً، وفق حديثه مع مراسلة حلب اليوم.

وأكّد خلال حديثه مع مراسلتنا أن الأوضاع المادية المتدهورة في المنطقة دفعتهم إلى البحث عن طرق لتأمين تكاليف الهجرة، حيث أصبحت الهجرة الخيار الوحيد للخروج من هذا “الوضع المادي الذي يتدهور من سيئ إلى أسوأ”، وفق قوله.

وخسرت الليرة السورية نحو 100% من قيمتها خلال عام 2023، ليسجل سعر صرف الدولار 14 ألف ليرة في ديسمبر/كانون الأول الجاري مقارنة بـ 7 آلاف مطلع عام 2023.

ويشير تقرير منظمة “هيومن رايتس ووتش” إلى أن الخسائر الاقتصادية للحرب في سوريا قد بلغت نحو 1.2 تريليون دولار بحلول عام 2022، في حين يحتاج 13.4 مليون سوري إلى مساعدة إنسانية.

وتُقدَّر الخسائر المباشرة وغير المباشرة للقطاع النفطي وحده بنحو 112 مليار دولار مع نهاية عام 2022، بحسب بيان وزارة سلطة الأسد.

  • الحسكةـ, القامشلي, اللجوء, سوريا

أحدث المقالات

هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

على طريق التعافي الاقتصادي.. سوريا توجّه رسالة هامة إلى الشركاء الدوليين

2025-05-19
سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

2025-05-19
استقرار الليرة السورية وسط آمال بانتعاش اقتصادي قريب

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية وسط تفاؤل بقرار رفع العقوبات

2025-05-18

الأكثر قراءة

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #