• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

سوء الأوضاع بـ”الركبان” تدفع عائلات جديدة للمخاطرة بالعودة لمناطق النظام

إعلان موول
720150
  • أخبار, سوريا
  • 2021/11/10
  • 5:42 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

سوء الأوضاع بـ”الركبان” تدفع عائلات جديدة للمخاطرة بالعودة لمناطق النظام

قال “مجلس عشائر تدمر والبادية السورية”، إن ما يقارب من 10 عائلات من حماة وحمص ودرعا غادرت مخيم الركبان الذي يقع على الحدود مع العراق والأردن، وتوجهت إلى مناطق سيطرة النظام بسبب الجوع وعدم توفر رعاية طبية لهم ولأطفالهم، دون الحصول أية ضمانات بعودتهم من دون التعرض للاعتقال.

وأضاف “ماهر العلي” رئيس المجلس خلال حديثه لـ”العربي الجديد، أن سبب انتشار ظاهرة الاعتقالات التعسفية التي ينفذها فصيل “مغاوير الثورة” داخل المخيم، تحصل باتهامات كاذبة وملفقة تهدف إلى الضغط على المحتجزين وعائلاتهم من أجل دفع مبالغ مالية كبيرة من أجل تفادي حوادث ثأر شخصية.

وكان قد أحصى “العلي” مغادرة 35 عائلة من مخيم الركبان منذ 11 أيلول الماضي، وأن بعض أفرادها لديهم حالات مرضية، وأن آخرين نسقوا مع أشخاص أو أقارب لهم في مناطق سيطرة النظام من أجل تسوية أوضاعهم. ولا يخفى أيضاً أن البعض خرج من المخيم عبر طرق تهريب ضمن البادية السورية إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

وأشار “العلي” إلى أن العائلات التي عادت إلى مناطق سيطرة النظام تحديداً مهددة بالاعتقال في أي وقت.

و أكد “العلي” على أن 4 آلاف شخص في مخيم الركبان يعانون من نقص في الغذاء والدواء والرعاية الصحية والمياه الصالحة للشرب، ومن الانعدام شبه التام للتعليم، وكذلك من الاعتقالات التعسفية لعناصر” مغاوير الثورة” التي تخلق ممارساتها رعباً كبيراً، وشمل آخرها قبل فترة قصيرة أربعة مدنيين خضعوا لضغوط كبيرة من أجل إخلاء منازلهم المبنية من الطوب والتي تبعد نحو 6 كيلومترات عن قاعدة التنف، علماً أن مغاوير الثورة التي أنشئت لقتال قوات النظام والمليشيات الإيرانية وعناصر “تنظيم الدولة”، تسيطر على المخيم بالكامل.

ويضيف “العلي” الحل الوحيد بالنسبة إلى المتواجدين في المخيم يتمثل في ابتعاد الفصائل عن إدارته، ومبادرة المنظمات الدولية إلى تقديم مساعدات إنسانية ملحة لهم من أجل إنقاذهم، ومنعهم من المغادرة إلى مناطق سيطرة النظام، علماً أن الأشخاص الذين لا يزالون في المخيم شبه معدمين مادياً أو مطلوبين من الأجهزة الأمنية التابعة للنظام.

وطالب “العلي” قوات التحالف الدولي المتمركزة في قاعدة التنف بأن تراعي ظروف النازحين في مخيم الركبان، مشيراً إلى أن الأطباء العاملين في صفوف قوات التحالف يجرون عمليات جراحية ويوفرون الرعاية الطبية للعائلات المحسوبة على “مغاوير الثورة”، أما المدنيين الذين لا يملكون وساطات فمحرومون من الطبابة والرعاية الصحية.

ودعا “العلي” فصيل “مغاوير الثورة” إلى إلغاء الضرائب المفروضة على السيارات التي تجلب المواد الغذائية إلى مخيم الركبان، “لأنها ترفع الأسعار بشكلٍ جنوني”، علماً أن الفصيل يتلقى دعماً أميركيا لتنفيذ مهمة حماية مساحة 55 كيلومتراً من البقعة الجغرافية التي تقع عند مثلث الحدود “السورية – العراقية – الأردنية”، وتضم قاعدة التنف ومخيم الركبان.

الكلمات المفتاحية: الحدود السورية الأردنيةسوء المعيشةمخيم الركبانمناطق النظام
إعلان موول
720150
171
المشاهدات

أحدث المقالات

رأي | هل سيتراجع اليورو أم يصمد أمام الدولار الأمريكي؟

رأي | مستقبل الليرة السورية: هل من أمل في التعافي؟

2025-07-03
وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

2025-07-03
تشكيل لجنة لحل قضايا العقارات المستأجرة بعقود خاضعة للتمديد الحكمي

تشكيل لجنة لحل قضايا العقارات المستأجرة بعقود خاضعة للتمديد الحكمي

2025-07-03

الأكثر قراءة

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

2025-07-01
وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

2025-06-30
توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

2025-06-30

سوء الأوضاع بـ”الركبان” تدفع عائلات جديدة للمخاطرة بالعودة لمناطق النظام

  • أخبار, سوريا
  • نوفمبر 10, 2021
  • 5:42 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

سوء الأوضاع بـ”الركبان” تدفع عائلات جديدة للمخاطرة بالعودة لمناطق النظام

قال “مجلس عشائر تدمر والبادية السورية”، إن ما يقارب من 10 عائلات من حماة وحمص ودرعا غادرت مخيم الركبان الذي يقع على الحدود مع العراق والأردن، وتوجهت إلى مناطق سيطرة النظام بسبب الجوع وعدم توفر رعاية طبية لهم ولأطفالهم، دون الحصول أية ضمانات بعودتهم من دون التعرض للاعتقال.

وأضاف “ماهر العلي” رئيس المجلس خلال حديثه لـ”العربي الجديد، أن سبب انتشار ظاهرة الاعتقالات التعسفية التي ينفذها فصيل “مغاوير الثورة” داخل المخيم، تحصل باتهامات كاذبة وملفقة تهدف إلى الضغط على المحتجزين وعائلاتهم من أجل دفع مبالغ مالية كبيرة من أجل تفادي حوادث ثأر شخصية.

وكان قد أحصى “العلي” مغادرة 35 عائلة من مخيم الركبان منذ 11 أيلول الماضي، وأن بعض أفرادها لديهم حالات مرضية، وأن آخرين نسقوا مع أشخاص أو أقارب لهم في مناطق سيطرة النظام من أجل تسوية أوضاعهم. ولا يخفى أيضاً أن البعض خرج من المخيم عبر طرق تهريب ضمن البادية السورية إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

وأشار “العلي” إلى أن العائلات التي عادت إلى مناطق سيطرة النظام تحديداً مهددة بالاعتقال في أي وقت.

و أكد “العلي” على أن 4 آلاف شخص في مخيم الركبان يعانون من نقص في الغذاء والدواء والرعاية الصحية والمياه الصالحة للشرب، ومن الانعدام شبه التام للتعليم، وكذلك من الاعتقالات التعسفية لعناصر” مغاوير الثورة” التي تخلق ممارساتها رعباً كبيراً، وشمل آخرها قبل فترة قصيرة أربعة مدنيين خضعوا لضغوط كبيرة من أجل إخلاء منازلهم المبنية من الطوب والتي تبعد نحو 6 كيلومترات عن قاعدة التنف، علماً أن مغاوير الثورة التي أنشئت لقتال قوات النظام والمليشيات الإيرانية وعناصر “تنظيم الدولة”، تسيطر على المخيم بالكامل.

ويضيف “العلي” الحل الوحيد بالنسبة إلى المتواجدين في المخيم يتمثل في ابتعاد الفصائل عن إدارته، ومبادرة المنظمات الدولية إلى تقديم مساعدات إنسانية ملحة لهم من أجل إنقاذهم، ومنعهم من المغادرة إلى مناطق سيطرة النظام، علماً أن الأشخاص الذين لا يزالون في المخيم شبه معدمين مادياً أو مطلوبين من الأجهزة الأمنية التابعة للنظام.

وطالب “العلي” قوات التحالف الدولي المتمركزة في قاعدة التنف بأن تراعي ظروف النازحين في مخيم الركبان، مشيراً إلى أن الأطباء العاملين في صفوف قوات التحالف يجرون عمليات جراحية ويوفرون الرعاية الطبية للعائلات المحسوبة على “مغاوير الثورة”، أما المدنيين الذين لا يملكون وساطات فمحرومون من الطبابة والرعاية الصحية.

ودعا “العلي” فصيل “مغاوير الثورة” إلى إلغاء الضرائب المفروضة على السيارات التي تجلب المواد الغذائية إلى مخيم الركبان، “لأنها ترفع الأسعار بشكلٍ جنوني”، علماً أن الفصيل يتلقى دعماً أميركيا لتنفيذ مهمة حماية مساحة 55 كيلومتراً من البقعة الجغرافية التي تقع عند مثلث الحدود “السورية – العراقية – الأردنية”، وتضم قاعدة التنف ومخيم الركبان.

الكلمات المفتاحية: الحدود السورية الأردنيةسوء المعيشةمخيم الركبانمناطق النظام
171
المشاهدات

أحدث المقالات

رأي | هل سيتراجع اليورو أم يصمد أمام الدولار الأمريكي؟

رأي | مستقبل الليرة السورية: هل من أمل في التعافي؟

2025-07-03
وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

2025-07-03
تشكيل لجنة لحل قضايا العقارات المستأجرة بعقود خاضعة للتمديد الحكمي

تشكيل لجنة لحل قضايا العقارات المستأجرة بعقود خاضعة للتمديد الحكمي

2025-07-03

الأكثر قراءة

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

2025-07-01
وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

2025-06-30
توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

2025-06-30

سوء الأوضاع بـ”الركبان” تدفع عائلات جديدة للمخاطرة بالعودة لمناطق النظام

  • أخبار, سوريا
  • نوفمبر 10, 2021
  • 5:42 م
سوء الأوضاع بـ”الركبان” تدفع عائلات جديدة للمخاطرة بالعودة لمناطق النظام

قال “مجلس عشائر تدمر والبادية السورية”، إن ما يقارب من 10 عائلات من حماة وحمص ودرعا غادرت مخيم الركبان الذي يقع على الحدود مع العراق والأردن، وتوجهت إلى مناطق سيطرة النظام بسبب الجوع وعدم توفر رعاية طبية لهم ولأطفالهم، دون الحصول أية ضمانات بعودتهم من دون التعرض للاعتقال.

وأضاف “ماهر العلي” رئيس المجلس خلال حديثه لـ”العربي الجديد، أن سبب انتشار ظاهرة الاعتقالات التعسفية التي ينفذها فصيل “مغاوير الثورة” داخل المخيم، تحصل باتهامات كاذبة وملفقة تهدف إلى الضغط على المحتجزين وعائلاتهم من أجل دفع مبالغ مالية كبيرة من أجل تفادي حوادث ثأر شخصية.

وكان قد أحصى “العلي” مغادرة 35 عائلة من مخيم الركبان منذ 11 أيلول الماضي، وأن بعض أفرادها لديهم حالات مرضية، وأن آخرين نسقوا مع أشخاص أو أقارب لهم في مناطق سيطرة النظام من أجل تسوية أوضاعهم. ولا يخفى أيضاً أن البعض خرج من المخيم عبر طرق تهريب ضمن البادية السورية إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

وأشار “العلي” إلى أن العائلات التي عادت إلى مناطق سيطرة النظام تحديداً مهددة بالاعتقال في أي وقت.

و أكد “العلي” على أن 4 آلاف شخص في مخيم الركبان يعانون من نقص في الغذاء والدواء والرعاية الصحية والمياه الصالحة للشرب، ومن الانعدام شبه التام للتعليم، وكذلك من الاعتقالات التعسفية لعناصر” مغاوير الثورة” التي تخلق ممارساتها رعباً كبيراً، وشمل آخرها قبل فترة قصيرة أربعة مدنيين خضعوا لضغوط كبيرة من أجل إخلاء منازلهم المبنية من الطوب والتي تبعد نحو 6 كيلومترات عن قاعدة التنف، علماً أن مغاوير الثورة التي أنشئت لقتال قوات النظام والمليشيات الإيرانية وعناصر “تنظيم الدولة”، تسيطر على المخيم بالكامل.

ويضيف “العلي” الحل الوحيد بالنسبة إلى المتواجدين في المخيم يتمثل في ابتعاد الفصائل عن إدارته، ومبادرة المنظمات الدولية إلى تقديم مساعدات إنسانية ملحة لهم من أجل إنقاذهم، ومنعهم من المغادرة إلى مناطق سيطرة النظام، علماً أن الأشخاص الذين لا يزالون في المخيم شبه معدمين مادياً أو مطلوبين من الأجهزة الأمنية التابعة للنظام.

وطالب “العلي” قوات التحالف الدولي المتمركزة في قاعدة التنف بأن تراعي ظروف النازحين في مخيم الركبان، مشيراً إلى أن الأطباء العاملين في صفوف قوات التحالف يجرون عمليات جراحية ويوفرون الرعاية الطبية للعائلات المحسوبة على “مغاوير الثورة”، أما المدنيين الذين لا يملكون وساطات فمحرومون من الطبابة والرعاية الصحية.

ودعا “العلي” فصيل “مغاوير الثورة” إلى إلغاء الضرائب المفروضة على السيارات التي تجلب المواد الغذائية إلى مخيم الركبان، “لأنها ترفع الأسعار بشكلٍ جنوني”، علماً أن الفصيل يتلقى دعماً أميركيا لتنفيذ مهمة حماية مساحة 55 كيلومتراً من البقعة الجغرافية التي تقع عند مثلث الحدود “السورية – العراقية – الأردنية”، وتضم قاعدة التنف ومخيم الركبان.

  • الحدود السورية الأردنية, سوء المعيشة, مخيم الركبان, مناطق النظام

أحدث المقالات

رأي | هل سيتراجع اليورو أم يصمد أمام الدولار الأمريكي؟

رأي | مستقبل الليرة السورية: هل من أمل في التعافي؟

2025-07-03
وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

2025-07-03
تشكيل لجنة لحل قضايا العقارات المستأجرة بعقود خاضعة للتمديد الحكمي

تشكيل لجنة لحل قضايا العقارات المستأجرة بعقود خاضعة للتمديد الحكمي

2025-07-03

الأكثر قراءة

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

2025-07-01
وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

2025-06-30
توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

2025-06-30

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #