• الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close

تحديات منها نقص الكوادر تعيق تقدم العملية التعليمية في دمشق وريفها

  • أخبار, سوريا
  • أكتوبر 27, 2019
  • 8:58 م
تحديات منها نقص الكوادر تعيق تقدم العملية التعليمية في دمشق وريفها
صورة أرشيفية

تواجه العملية التعليمية في دمشق وريفها ظروفاً صعبة ومشاكل كبيرة، أبرزها نقص الكوادر التدريسية، مع مرور شهرين على بدء العام الدراسي، حيث لم يتم سد النقص الحاصل على الرغم من المطالبات المستمرة من المدراء والمسؤولين عن المدارس في معظم المناطق.

وبحسب مراسل “حلب اليوم” في دمشق، فإنّ نقص الكوادر التدريسية في مدارس المنطقة يعود لأسباب أبرزها، انخفاض الرواتب المقدمة من وزارة التربية في حكومة النظام، حيث لا تتجاوز 45 ألف ليرة سورية للمثبتين، في حين يتم صرف رواتب الوكلاء بشكل غير منتظم كل 3 أشهر، في الوقت الذي يستطيع أي شخص العمل في وظيفة خاصة والحصول على 60 ألف ليرة.

كما أنّ للنزوح والتهجير دور في خروج المعلمين من المناطق التي كانوا يستقرون بها، حيث عاد قسمٌ منهم إلى منطقته، وفضّل بعضهم السفر، وتم سوق آخرين إلى الخدمة العسكرية الإلزامية والاحتياطية، ناهيك عن أزمة المواصلات التي لا تزال مستمرة في دمشق وريفها، إذ تم تعيين بعض المعلمين في مناطق بعيدة عن قراهم، ما صعّب عليهم التنقل والوصول بوقت مناسب إلى الدوام.

وانعكست هذه المشاكل على العملية التعليمية وتسببت بتقصير في تقديم المناهج للطلاب، بالإضافة لإعطائهم الدروس من قبل معظم الوكلاء بشكل خاطئ، حيث أكدّت إحدى المعلمات في الغوطة الغربية وقوع بعض الوكلاء بأخطاء “بدائية” أثناء تعليمهم الطلاب، ما يشكّل خطراً على نجاحهم وصحة تحصيلهم العلمي، وفق قولها.

يشار إلى أنّ مدارس ريف دمشق شهدت عشرات المشاكل منذ بداية العام الدراسي، حيث تم تسجيل تجاوزات كالاعتداء على بعض المعلمين بالضرب، وتعاطي بعض الطلاب للحبوب المهدئة والمخدرات في بعض المدارس مع إهمال الرقابة العامة فيها، وفق مراسلنا.

الكلمات المفتاحية: دمشقريف دمشقطلاب سوريونمدارسنظام الأسد

أحدث المقالات

نشرة أخبار المساء 26 01 2023 وفيها: تحرك أمريكي للدفع نحو إعادة تقييم مشاريع التعافي المبكر في سوريا

نشرة أخبار المساء 26 01 2023 وفيها: تحرك أمريكي للدفع نحو إعادة تقييم مشاريع التعافي المبكر في سوريا

موجز أخبار السابعة 26 01 2023

موجز أخبار السابعة 26 01 2023

مع المهجرين – مخيم العيدو  في مارع

مع المهجرين – مخيم العيدو في مارع

الأكثر قراءة

عملات

لليوم الرابع على التوالي.. الليرة السورية تستقر أمام باقي العملات

اللاجئين

تركيا توضح مستقبل قواتها في سوريا ومصير اللاجئين

قتل

بتواطؤ مع الابن.. امرأة تتعاون مع عشيقها لقتل زوجها غربي حمص

تحديات منها نقص الكوادر تعيق تقدم العملية التعليمية في دمشق وريفها

  • أخبار, سوريا
  • أكتوبر 27, 2019
  • 8:58 م
تحديات منها نقص الكوادر تعيق تقدم العملية التعليمية في دمشق وريفها
صورة أرشيفية

تواجه العملية التعليمية في دمشق وريفها ظروفاً صعبة ومشاكل كبيرة، أبرزها نقص الكوادر التدريسية، مع مرور شهرين على بدء العام الدراسي، حيث لم يتم سد النقص الحاصل على الرغم من المطالبات المستمرة من المدراء والمسؤولين عن المدارس في معظم المناطق.

وبحسب مراسل “حلب اليوم” في دمشق، فإنّ نقص الكوادر التدريسية في مدارس المنطقة يعود لأسباب أبرزها، انخفاض الرواتب المقدمة من وزارة التربية في حكومة النظام، حيث لا تتجاوز 45 ألف ليرة سورية للمثبتين، في حين يتم صرف رواتب الوكلاء بشكل غير منتظم كل 3 أشهر، في الوقت الذي يستطيع أي شخص العمل في وظيفة خاصة والحصول على 60 ألف ليرة.

كما أنّ للنزوح والتهجير دور في خروج المعلمين من المناطق التي كانوا يستقرون بها، حيث عاد قسمٌ منهم إلى منطقته، وفضّل بعضهم السفر، وتم سوق آخرين إلى الخدمة العسكرية الإلزامية والاحتياطية، ناهيك عن أزمة المواصلات التي لا تزال مستمرة في دمشق وريفها، إذ تم تعيين بعض المعلمين في مناطق بعيدة عن قراهم، ما صعّب عليهم التنقل والوصول بوقت مناسب إلى الدوام.

وانعكست هذه المشاكل على العملية التعليمية وتسببت بتقصير في تقديم المناهج للطلاب، بالإضافة لإعطائهم الدروس من قبل معظم الوكلاء بشكل خاطئ، حيث أكدّت إحدى المعلمات في الغوطة الغربية وقوع بعض الوكلاء بأخطاء “بدائية” أثناء تعليمهم الطلاب، ما يشكّل خطراً على نجاحهم وصحة تحصيلهم العلمي، وفق قولها.

يشار إلى أنّ مدارس ريف دمشق شهدت عشرات المشاكل منذ بداية العام الدراسي، حيث تم تسجيل تجاوزات كالاعتداء على بعض المعلمين بالضرب، وتعاطي بعض الطلاب للحبوب المهدئة والمخدرات في بعض المدارس مع إهمال الرقابة العامة فيها، وفق مراسلنا.

الكلمات المفتاحية: دمشقريف دمشقطلاب سوريونمدارسنظام الأسد

أحدث المقالات

نشرة أخبار المساء 26 01 2023 وفيها: تحرك أمريكي للدفع نحو إعادة تقييم مشاريع التعافي المبكر في سوريا

نشرة أخبار المساء 26 01 2023 وفيها: تحرك أمريكي للدفع نحو إعادة تقييم مشاريع التعافي المبكر في سوريا

موجز أخبار السابعة 26 01 2023

موجز أخبار السابعة 26 01 2023

مع المهجرين – مخيم العيدو  في مارع

مع المهجرين – مخيم العيدو في مارع

الأكثر قراءة

عملات

لليوم الرابع على التوالي.. الليرة السورية تستقر أمام باقي العملات

اللاجئين

تركيا توضح مستقبل قواتها في سوريا ومصير اللاجئين

قتل

بتواطؤ مع الابن.. امرأة تتعاون مع عشيقها لقتل زوجها غربي حمص

تحديات منها نقص الكوادر تعيق تقدم العملية التعليمية في دمشق وريفها

  • أخبار, سوريا
  • أكتوبر 27, 2019
  • 8:58 م
تحديات منها نقص الكوادر تعيق تقدم العملية التعليمية في دمشق وريفها
صورة أرشيفية

تواجه العملية التعليمية في دمشق وريفها ظروفاً صعبة ومشاكل كبيرة، أبرزها نقص الكوادر التدريسية، مع مرور شهرين على بدء العام الدراسي، حيث لم يتم سد النقص الحاصل على الرغم من المطالبات المستمرة من المدراء والمسؤولين عن المدارس في معظم المناطق.

وبحسب مراسل “حلب اليوم” في دمشق، فإنّ نقص الكوادر التدريسية في مدارس المنطقة يعود لأسباب أبرزها، انخفاض الرواتب المقدمة من وزارة التربية في حكومة النظام، حيث لا تتجاوز 45 ألف ليرة سورية للمثبتين، في حين يتم صرف رواتب الوكلاء بشكل غير منتظم كل 3 أشهر، في الوقت الذي يستطيع أي شخص العمل في وظيفة خاصة والحصول على 60 ألف ليرة.

كما أنّ للنزوح والتهجير دور في خروج المعلمين من المناطق التي كانوا يستقرون بها، حيث عاد قسمٌ منهم إلى منطقته، وفضّل بعضهم السفر، وتم سوق آخرين إلى الخدمة العسكرية الإلزامية والاحتياطية، ناهيك عن أزمة المواصلات التي لا تزال مستمرة في دمشق وريفها، إذ تم تعيين بعض المعلمين في مناطق بعيدة عن قراهم، ما صعّب عليهم التنقل والوصول بوقت مناسب إلى الدوام.

وانعكست هذه المشاكل على العملية التعليمية وتسببت بتقصير في تقديم المناهج للطلاب، بالإضافة لإعطائهم الدروس من قبل معظم الوكلاء بشكل خاطئ، حيث أكدّت إحدى المعلمات في الغوطة الغربية وقوع بعض الوكلاء بأخطاء “بدائية” أثناء تعليمهم الطلاب، ما يشكّل خطراً على نجاحهم وصحة تحصيلهم العلمي، وفق قولها.

يشار إلى أنّ مدارس ريف دمشق شهدت عشرات المشاكل منذ بداية العام الدراسي، حيث تم تسجيل تجاوزات كالاعتداء على بعض المعلمين بالضرب، وتعاطي بعض الطلاب للحبوب المهدئة والمخدرات في بعض المدارس مع إهمال الرقابة العامة فيها، وفق مراسلنا.

  • دمشق, ريف دمشق, طلاب سوريون, مدارس, نظام الأسد

أحدث المقالات

نشرة أخبار المساء 26 01 2023 وفيها: تحرك أمريكي للدفع نحو إعادة تقييم مشاريع التعافي المبكر في سوريا

نشرة أخبار المساء 26 01 2023 وفيها: تحرك أمريكي للدفع نحو إعادة تقييم مشاريع التعافي المبكر في سوريا

موجز أخبار السابعة 26 01 2023

موجز أخبار السابعة 26 01 2023

مع المهجرين – مخيم العيدو  في مارع

مع المهجرين – مخيم العيدو في مارع

الأكثر قراءة

عملات

لليوم الرابع على التوالي.. الليرة السورية تستقر أمام باقي العملات

اللاجئين

تركيا توضح مستقبل قواتها في سوريا ومصير اللاجئين

قتل

بتواطؤ مع الابن.. امرأة تتعاون مع عشيقها لقتل زوجها غربي حمص

المقال التالي
قوات YPG تقتل أسيراً لديها من الجيش الوطني السوري وتحرق جثته

قوات YPG تقتل أسيراً لديها من الجيش الوطني السوري وتحرق جثته

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

Facebook Twitter Youtube Instagram Vimeo Rss

Add New Playlist