سارعت إيران إلى ربط النظام بسلسلة من الاتفاقيات في مجال الاقتصاد لتزيد من إمكانية تحكمها في القرار السوري بعد أن سيطرت عسكرياً على كثير من المناطق وسياسياً بالتحكم بالأسد ونظامه، فبعد الحديث عن إعادة الإعمار أدخلت إيران شركاتها ومؤسساتها العامة والخاصة بهدف الحصول على نسبة تراها جيدة من مكاسب إعادة الإعمار في سوريا.
ضيوف الحلقة:
حسن الشاغل أستاذ في العلاقات الاقتصادية الدولية
سعد وفائي محلل سياسي