• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

منهم رونالدو وآينشتاين .. مهاجرون بين أبرز مشاهير العالم

إعلان موول
720150
  • أخبار, منوعات
  • 2018/06/29
  • 12:51 م

وقت القراءة المتوقع: 7 دقائق

منهم رونالدو وآينشتاين .. مهاجرون بين أبرز مشاهير العالم

حين تتردد كلمة “هجرة” أو “مهاجرون” عادة ما تتبادر إلى الأذهان صور لأشخاص مكدسون على قوارب صغيرة متهالكة في عرض البحر يفرون إلى سواحل أوروبا طلبا لحياة أفضل.

لكن بعيدا عن هذه الصورة النمطية المرتبطة بمصطلح الهجرة لظروف معينة تمر بها بعض الدول، يُلاحظ أن للكلمة تعريف أوسع يجعلها تحمل معانٍ إيجابية كثيرة.

فالمنظمة الدولية للهجرة، التابعة للأمم المتحدة، تحدد المهاجر بأنه “أي شخص يتحرك أو ينتقل عبر حدود دولية أو داخل دولة، بعيدا عن مكان إقامته المعتاد، بغض النظر عن وضعه القانوني وسبب انتقاله ومدة الإقامة في بلد المقصد”.

فيما تصنف إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية “المهاجرين الدوليين” بأنهم من يعيشون في بلد خارج المكان الذي ولدوا فيه أو البلد الذي يحملون جواز سفر فيه.

وتقول الأمم المتحدة إن أي شخص يقيم في بلد آخر لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر يمكن اعتباره مهاجرًا دوليًا.

وفق هذه التعريفات الأممية للهجرة، يوجد مهاجرون بين أبرز مشاهير العالم في مجالات مختلفة، حسب تقرير لصحيفة “غارديان” البريطانية.

فمثلا، لاعب كرة القدم الشهير، كريستيانو رونالدو، وعالم الفيزياء الأشهر ألبرت أينشتاين ( 1879 – 1955) وكثير غيرهما، هم مهاجرون.

رونالدو هو مواطن برتغالي، لكن سطع نجمه عندما احترف اللعبة في إنجلترا وإسبانيا طوال معظم مشواره الكروي.

كذلك ولد أينشتاين في ألمانيا، وعمل في جامعة برينستون الأمريكية لأكثر من عشرين عاما، وحصل على الجنسية الأمريكية، عام 1940.

** عالم الاحتراف

الأمر أكثر شيوعًا في كرة القدم ومجال التمثيل والأوساط الأكاديمية في جميع أنحاء العالم.

وحسب تحليل “غارديان” لبيانات من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لعام 2017، تبين أن 55 بالمئة من اللاعبين الذين لعبوا لمنتخب وطني، عام 2017، لعبوا أيضا لأندية خارج البلاد التي يحملون جنسياتها.

وأكثر من 90 بالمئة من لاعبي المنتخبات الوطنية في كل من كولومبيا وبلجيكا وأيرلندا والسويد وسويسرا لعبوا لأندية في الخارج.

وحصل 87 بالمئة من لاعبي المنتخب الأرجنتيني و83 بالمئة من المنتخب البرازيلي على أموال من خارج بلديهما مقابل اللعب في الخارج.

و48 بالمئة من اللاعبين الإسبان و39 بالئمة من الفرنسيين والألمان و 13 بالمئة من الإيطاليين هم مهاجرون بالفعل.

ومن بين أفضل 100 لاعب، عام 2017 ، يوجد 72 مهاجرا.

في المجال الفني بلغت نسبة المهاجرين 41 بالمئة من إجمالي من حصلوا على جوائز أوسكار، منذ عام 2000.

كما أن 29 بالمئة ممن حصلوا على جوائز نوبل للسلام في مختلف المجالات، منذ عام 1901، هم أيضا مهاجرون، وفق الصحيفة.

** خريطة المهاجرين

في 2017، أفادت الأمم المتحدة بأن نحو 258 مليون شخص، أي قرابة 3.4 بالمئة من سكان العالم، هم “مهاجرون دوليون”، أي يعيشون في بلد غير الذي ولدوا فيه.

وقالت المنظمة الدولية، في تقرير عن اتجاهات الهجرة، إن واحدا من كل عشرة من هؤلاء هو طالب لجوء.

وأضافت أن الهجرة ساهمت بنسبة 42 بالمائة من النمو السكاني في أمريكا الشمالية، بين عامي 2000 و2015 ، وأن سكان أوروبا كانوا سيتراجعون خلال تلك الفترة الزمنية دون الهجرة.

وحسب المنظمة، يعيش أكبر عدد من المهاجرين الدوليين، نحو 50 مليون، في الولايات المتحدة الأمريكية.

كما أن السعودية وألمانيا وروسيا لديها نحو 12 مليون مهاجر دولي، ثم المملكة المتحدة بنحو تسعة ملايين.

وقالت إن أكبر عدد من المهاجرين، 106 ملايين، جاءوا من آسيا.

وتابعت أن الهند بها أكبر عدد من السكان المولودين في البلاد، لكنهم يعيشون في أماكن أخرى، بعدد 17 مليون نسمة، تليها المكسيك بـ13 مليون نسمة.

** فرصة اقتصادية

وخلصت دراسة فرنسية نشرت في مجلة “Science Advances” الأمريكية، الشهر الجاري، إلى أن المهاجرين وطالبي اللجوء أحدثوا تأثيرات إيجابية على اقتصادات الدول الأوروبية، وليسوا عبئًا عليها كما يشاع.

وأجريت الدراسة بالتعاون بين المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (حكومي) وجامعة كليرمون-أوفيرني الفرنسية وجامعة غرب باريس نانتير لاديفونس.

واستندت إلى بيانات اقتصادية من 15 دولة في أوروبا الغربية، شهدت أعلى معدلات للجوء بين عامي 1985 و2015.

وأوضحت أنه خلال تلك الفترة، ورغم تدفق المهاجرين، “لوحظ أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي زاد بشكل ملحوظ، وتراجعت معدلات البطالة”.

الباحثون وجدوا أن “النفقات العامة الإضافية، والتي يشار إليها بأنها عبء ناجم عن تدفق اللاجئين، قد عوضتها زيادة الإيرادات الضريبية”.

وأوضحوا ن “تدفقات طالبي اللجوء لا تؤدي إلى تدهور الأداء الاقتصادي أو التوازن المالي في البلدان المضيفة، لأن الزيادة في الإنفاق العام الذي يحدثه طالبو اللجوء يتم تعويضها بشكل أكبر عبر زيادة الإيرادات الضريبية من التحويلات”.

وشددوا على أنه “عندما يصبح طالبو اللجوء مقيمين دائمين، تصبح آثارهم الاقتصادية الكلية إيجابية”.

وخلص الباحثون إلى أن “أزمة المهاجرين المزعومة، التي تمر بها أوروبا حاليا، ليس مرجحا أن تثير أزمة اقتصادية، بل قد تكون فرصة اقتصادية”.

وتابعوا: “لا ننكر أن التدفقات الكبيرة من طالبي اللجوء إلى أوروبا تطرح تحديات سياسية عديدة، سواء داخل البلدان المضيفة أو فيما يتعلق بالتنسيق الأوروبي للسياسات الوطنية”.

ومع ذلك “يمكن معالجة هذه التحديات السياسية بسهولة أكبر، إذا كان من الممكن تبديد الفكرة النمطية التي ترتبط بأن الهجرة الدولية تمثل عبئًا اقتصاديًا”، وفق الباحثين.

المصدر: الأناضول – مصطفى كامل

إعلان موول
720150
20
المشاهدات

أحدث المقالات

وكالة: الاتحاد الأوروبي يرفع عقوباته عن سوريا

رفع العقوبات الأوروبية يدعم القرار الأمريكي لصالح السوريين

2025-05-21
الليرة السورية تحافظ على استقرارها وسط آمال بالانتعاش الاقتصادي

الليرة السورية تحافظ على استقرارها وسط آمال بالانتعاش الاقتصادي

2025-05-21
صادرها النظام البائد.. الضابطة الجمركية تعيد أكثر من 1400 مادة لأصحابها

صادرها النظام البائد.. الضابطة الجمركية تعيد أكثر من 1400 مادة لأصحابها

2025-05-20

الأكثر قراءة

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

2025-05-19
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-20
ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

2025-05-20

منهم رونالدو وآينشتاين .. مهاجرون بين أبرز مشاهير العالم

  • أخبار, منوعات
  • يونيو 29, 2018
  • 12:51 م

وقت القراءة المتوقع: 7 دقائق

منهم رونالدو وآينشتاين .. مهاجرون بين أبرز مشاهير العالم

حين تتردد كلمة “هجرة” أو “مهاجرون” عادة ما تتبادر إلى الأذهان صور لأشخاص مكدسون على قوارب صغيرة متهالكة في عرض البحر يفرون إلى سواحل أوروبا طلبا لحياة أفضل.

لكن بعيدا عن هذه الصورة النمطية المرتبطة بمصطلح الهجرة لظروف معينة تمر بها بعض الدول، يُلاحظ أن للكلمة تعريف أوسع يجعلها تحمل معانٍ إيجابية كثيرة.

فالمنظمة الدولية للهجرة، التابعة للأمم المتحدة، تحدد المهاجر بأنه “أي شخص يتحرك أو ينتقل عبر حدود دولية أو داخل دولة، بعيدا عن مكان إقامته المعتاد، بغض النظر عن وضعه القانوني وسبب انتقاله ومدة الإقامة في بلد المقصد”.

فيما تصنف إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية “المهاجرين الدوليين” بأنهم من يعيشون في بلد خارج المكان الذي ولدوا فيه أو البلد الذي يحملون جواز سفر فيه.

وتقول الأمم المتحدة إن أي شخص يقيم في بلد آخر لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر يمكن اعتباره مهاجرًا دوليًا.

وفق هذه التعريفات الأممية للهجرة، يوجد مهاجرون بين أبرز مشاهير العالم في مجالات مختلفة، حسب تقرير لصحيفة “غارديان” البريطانية.

فمثلا، لاعب كرة القدم الشهير، كريستيانو رونالدو، وعالم الفيزياء الأشهر ألبرت أينشتاين ( 1879 – 1955) وكثير غيرهما، هم مهاجرون.

رونالدو هو مواطن برتغالي، لكن سطع نجمه عندما احترف اللعبة في إنجلترا وإسبانيا طوال معظم مشواره الكروي.

كذلك ولد أينشتاين في ألمانيا، وعمل في جامعة برينستون الأمريكية لأكثر من عشرين عاما، وحصل على الجنسية الأمريكية، عام 1940.

** عالم الاحتراف

الأمر أكثر شيوعًا في كرة القدم ومجال التمثيل والأوساط الأكاديمية في جميع أنحاء العالم.

وحسب تحليل “غارديان” لبيانات من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لعام 2017، تبين أن 55 بالمئة من اللاعبين الذين لعبوا لمنتخب وطني، عام 2017، لعبوا أيضا لأندية خارج البلاد التي يحملون جنسياتها.

وأكثر من 90 بالمئة من لاعبي المنتخبات الوطنية في كل من كولومبيا وبلجيكا وأيرلندا والسويد وسويسرا لعبوا لأندية في الخارج.

وحصل 87 بالمئة من لاعبي المنتخب الأرجنتيني و83 بالمئة من المنتخب البرازيلي على أموال من خارج بلديهما مقابل اللعب في الخارج.

و48 بالمئة من اللاعبين الإسبان و39 بالئمة من الفرنسيين والألمان و 13 بالمئة من الإيطاليين هم مهاجرون بالفعل.

ومن بين أفضل 100 لاعب، عام 2017 ، يوجد 72 مهاجرا.

في المجال الفني بلغت نسبة المهاجرين 41 بالمئة من إجمالي من حصلوا على جوائز أوسكار، منذ عام 2000.

كما أن 29 بالمئة ممن حصلوا على جوائز نوبل للسلام في مختلف المجالات، منذ عام 1901، هم أيضا مهاجرون، وفق الصحيفة.

** خريطة المهاجرين

في 2017، أفادت الأمم المتحدة بأن نحو 258 مليون شخص، أي قرابة 3.4 بالمئة من سكان العالم، هم “مهاجرون دوليون”، أي يعيشون في بلد غير الذي ولدوا فيه.

وقالت المنظمة الدولية، في تقرير عن اتجاهات الهجرة، إن واحدا من كل عشرة من هؤلاء هو طالب لجوء.

وأضافت أن الهجرة ساهمت بنسبة 42 بالمائة من النمو السكاني في أمريكا الشمالية، بين عامي 2000 و2015 ، وأن سكان أوروبا كانوا سيتراجعون خلال تلك الفترة الزمنية دون الهجرة.

وحسب المنظمة، يعيش أكبر عدد من المهاجرين الدوليين، نحو 50 مليون، في الولايات المتحدة الأمريكية.

كما أن السعودية وألمانيا وروسيا لديها نحو 12 مليون مهاجر دولي، ثم المملكة المتحدة بنحو تسعة ملايين.

وقالت إن أكبر عدد من المهاجرين، 106 ملايين، جاءوا من آسيا.

وتابعت أن الهند بها أكبر عدد من السكان المولودين في البلاد، لكنهم يعيشون في أماكن أخرى، بعدد 17 مليون نسمة، تليها المكسيك بـ13 مليون نسمة.

** فرصة اقتصادية

وخلصت دراسة فرنسية نشرت في مجلة “Science Advances” الأمريكية، الشهر الجاري، إلى أن المهاجرين وطالبي اللجوء أحدثوا تأثيرات إيجابية على اقتصادات الدول الأوروبية، وليسوا عبئًا عليها كما يشاع.

وأجريت الدراسة بالتعاون بين المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (حكومي) وجامعة كليرمون-أوفيرني الفرنسية وجامعة غرب باريس نانتير لاديفونس.

واستندت إلى بيانات اقتصادية من 15 دولة في أوروبا الغربية، شهدت أعلى معدلات للجوء بين عامي 1985 و2015.

وأوضحت أنه خلال تلك الفترة، ورغم تدفق المهاجرين، “لوحظ أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي زاد بشكل ملحوظ، وتراجعت معدلات البطالة”.

الباحثون وجدوا أن “النفقات العامة الإضافية، والتي يشار إليها بأنها عبء ناجم عن تدفق اللاجئين، قد عوضتها زيادة الإيرادات الضريبية”.

وأوضحوا ن “تدفقات طالبي اللجوء لا تؤدي إلى تدهور الأداء الاقتصادي أو التوازن المالي في البلدان المضيفة، لأن الزيادة في الإنفاق العام الذي يحدثه طالبو اللجوء يتم تعويضها بشكل أكبر عبر زيادة الإيرادات الضريبية من التحويلات”.

وشددوا على أنه “عندما يصبح طالبو اللجوء مقيمين دائمين، تصبح آثارهم الاقتصادية الكلية إيجابية”.

وخلص الباحثون إلى أن “أزمة المهاجرين المزعومة، التي تمر بها أوروبا حاليا، ليس مرجحا أن تثير أزمة اقتصادية، بل قد تكون فرصة اقتصادية”.

وتابعوا: “لا ننكر أن التدفقات الكبيرة من طالبي اللجوء إلى أوروبا تطرح تحديات سياسية عديدة، سواء داخل البلدان المضيفة أو فيما يتعلق بالتنسيق الأوروبي للسياسات الوطنية”.

ومع ذلك “يمكن معالجة هذه التحديات السياسية بسهولة أكبر، إذا كان من الممكن تبديد الفكرة النمطية التي ترتبط بأن الهجرة الدولية تمثل عبئًا اقتصاديًا”، وفق الباحثين.

المصدر: الأناضول – مصطفى كامل

20
المشاهدات

أحدث المقالات

وكالة: الاتحاد الأوروبي يرفع عقوباته عن سوريا

رفع العقوبات الأوروبية يدعم القرار الأمريكي لصالح السوريين

2025-05-21
الليرة السورية تحافظ على استقرارها وسط آمال بالانتعاش الاقتصادي

الليرة السورية تحافظ على استقرارها وسط آمال بالانتعاش الاقتصادي

2025-05-21
صادرها النظام البائد.. الضابطة الجمركية تعيد أكثر من 1400 مادة لأصحابها

صادرها النظام البائد.. الضابطة الجمركية تعيد أكثر من 1400 مادة لأصحابها

2025-05-20

الأكثر قراءة

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

2025-05-19
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-20
ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

2025-05-20

منهم رونالدو وآينشتاين .. مهاجرون بين أبرز مشاهير العالم

  • أخبار, منوعات
  • يونيو 29, 2018
  • 12:51 م
منهم رونالدو وآينشتاين .. مهاجرون بين أبرز مشاهير العالم

حين تتردد كلمة “هجرة” أو “مهاجرون” عادة ما تتبادر إلى الأذهان صور لأشخاص مكدسون على قوارب صغيرة متهالكة في عرض البحر يفرون إلى سواحل أوروبا طلبا لحياة أفضل.

لكن بعيدا عن هذه الصورة النمطية المرتبطة بمصطلح الهجرة لظروف معينة تمر بها بعض الدول، يُلاحظ أن للكلمة تعريف أوسع يجعلها تحمل معانٍ إيجابية كثيرة.

فالمنظمة الدولية للهجرة، التابعة للأمم المتحدة، تحدد المهاجر بأنه “أي شخص يتحرك أو ينتقل عبر حدود دولية أو داخل دولة، بعيدا عن مكان إقامته المعتاد، بغض النظر عن وضعه القانوني وسبب انتقاله ومدة الإقامة في بلد المقصد”.

فيما تصنف إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية “المهاجرين الدوليين” بأنهم من يعيشون في بلد خارج المكان الذي ولدوا فيه أو البلد الذي يحملون جواز سفر فيه.

وتقول الأمم المتحدة إن أي شخص يقيم في بلد آخر لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر يمكن اعتباره مهاجرًا دوليًا.

وفق هذه التعريفات الأممية للهجرة، يوجد مهاجرون بين أبرز مشاهير العالم في مجالات مختلفة، حسب تقرير لصحيفة “غارديان” البريطانية.

فمثلا، لاعب كرة القدم الشهير، كريستيانو رونالدو، وعالم الفيزياء الأشهر ألبرت أينشتاين ( 1879 – 1955) وكثير غيرهما، هم مهاجرون.

رونالدو هو مواطن برتغالي، لكن سطع نجمه عندما احترف اللعبة في إنجلترا وإسبانيا طوال معظم مشواره الكروي.

كذلك ولد أينشتاين في ألمانيا، وعمل في جامعة برينستون الأمريكية لأكثر من عشرين عاما، وحصل على الجنسية الأمريكية، عام 1940.

** عالم الاحتراف

الأمر أكثر شيوعًا في كرة القدم ومجال التمثيل والأوساط الأكاديمية في جميع أنحاء العالم.

وحسب تحليل “غارديان” لبيانات من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لعام 2017، تبين أن 55 بالمئة من اللاعبين الذين لعبوا لمنتخب وطني، عام 2017، لعبوا أيضا لأندية خارج البلاد التي يحملون جنسياتها.

وأكثر من 90 بالمئة من لاعبي المنتخبات الوطنية في كل من كولومبيا وبلجيكا وأيرلندا والسويد وسويسرا لعبوا لأندية في الخارج.

وحصل 87 بالمئة من لاعبي المنتخب الأرجنتيني و83 بالمئة من المنتخب البرازيلي على أموال من خارج بلديهما مقابل اللعب في الخارج.

و48 بالمئة من اللاعبين الإسبان و39 بالئمة من الفرنسيين والألمان و 13 بالمئة من الإيطاليين هم مهاجرون بالفعل.

ومن بين أفضل 100 لاعب، عام 2017 ، يوجد 72 مهاجرا.

في المجال الفني بلغت نسبة المهاجرين 41 بالمئة من إجمالي من حصلوا على جوائز أوسكار، منذ عام 2000.

كما أن 29 بالمئة ممن حصلوا على جوائز نوبل للسلام في مختلف المجالات، منذ عام 1901، هم أيضا مهاجرون، وفق الصحيفة.

** خريطة المهاجرين

في 2017، أفادت الأمم المتحدة بأن نحو 258 مليون شخص، أي قرابة 3.4 بالمئة من سكان العالم، هم “مهاجرون دوليون”، أي يعيشون في بلد غير الذي ولدوا فيه.

وقالت المنظمة الدولية، في تقرير عن اتجاهات الهجرة، إن واحدا من كل عشرة من هؤلاء هو طالب لجوء.

وأضافت أن الهجرة ساهمت بنسبة 42 بالمائة من النمو السكاني في أمريكا الشمالية، بين عامي 2000 و2015 ، وأن سكان أوروبا كانوا سيتراجعون خلال تلك الفترة الزمنية دون الهجرة.

وحسب المنظمة، يعيش أكبر عدد من المهاجرين الدوليين، نحو 50 مليون، في الولايات المتحدة الأمريكية.

كما أن السعودية وألمانيا وروسيا لديها نحو 12 مليون مهاجر دولي، ثم المملكة المتحدة بنحو تسعة ملايين.

وقالت إن أكبر عدد من المهاجرين، 106 ملايين، جاءوا من آسيا.

وتابعت أن الهند بها أكبر عدد من السكان المولودين في البلاد، لكنهم يعيشون في أماكن أخرى، بعدد 17 مليون نسمة، تليها المكسيك بـ13 مليون نسمة.

** فرصة اقتصادية

وخلصت دراسة فرنسية نشرت في مجلة “Science Advances” الأمريكية، الشهر الجاري، إلى أن المهاجرين وطالبي اللجوء أحدثوا تأثيرات إيجابية على اقتصادات الدول الأوروبية، وليسوا عبئًا عليها كما يشاع.

وأجريت الدراسة بالتعاون بين المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي (حكومي) وجامعة كليرمون-أوفيرني الفرنسية وجامعة غرب باريس نانتير لاديفونس.

واستندت إلى بيانات اقتصادية من 15 دولة في أوروبا الغربية، شهدت أعلى معدلات للجوء بين عامي 1985 و2015.

وأوضحت أنه خلال تلك الفترة، ورغم تدفق المهاجرين، “لوحظ أن نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي زاد بشكل ملحوظ، وتراجعت معدلات البطالة”.

الباحثون وجدوا أن “النفقات العامة الإضافية، والتي يشار إليها بأنها عبء ناجم عن تدفق اللاجئين، قد عوضتها زيادة الإيرادات الضريبية”.

وأوضحوا ن “تدفقات طالبي اللجوء لا تؤدي إلى تدهور الأداء الاقتصادي أو التوازن المالي في البلدان المضيفة، لأن الزيادة في الإنفاق العام الذي يحدثه طالبو اللجوء يتم تعويضها بشكل أكبر عبر زيادة الإيرادات الضريبية من التحويلات”.

وشددوا على أنه “عندما يصبح طالبو اللجوء مقيمين دائمين، تصبح آثارهم الاقتصادية الكلية إيجابية”.

وخلص الباحثون إلى أن “أزمة المهاجرين المزعومة، التي تمر بها أوروبا حاليا، ليس مرجحا أن تثير أزمة اقتصادية، بل قد تكون فرصة اقتصادية”.

وتابعوا: “لا ننكر أن التدفقات الكبيرة من طالبي اللجوء إلى أوروبا تطرح تحديات سياسية عديدة، سواء داخل البلدان المضيفة أو فيما يتعلق بالتنسيق الأوروبي للسياسات الوطنية”.

ومع ذلك “يمكن معالجة هذه التحديات السياسية بسهولة أكبر، إذا كان من الممكن تبديد الفكرة النمطية التي ترتبط بأن الهجرة الدولية تمثل عبئًا اقتصاديًا”، وفق الباحثين.

المصدر: الأناضول – مصطفى كامل

أحدث المقالات

وكالة: الاتحاد الأوروبي يرفع عقوباته عن سوريا

رفع العقوبات الأوروبية يدعم القرار الأمريكي لصالح السوريين

2025-05-21
الليرة السورية تحافظ على استقرارها وسط آمال بالانتعاش الاقتصادي

الليرة السورية تحافظ على استقرارها وسط آمال بالانتعاش الاقتصادي

2025-05-21
صادرها النظام البائد.. الضابطة الجمركية تعيد أكثر من 1400 مادة لأصحابها

صادرها النظام البائد.. الضابطة الجمركية تعيد أكثر من 1400 مادة لأصحابها

2025-05-20

الأكثر قراءة

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

2025-05-19
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-20
ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

2025-05-20

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #