دعت قوى سياسية ومثقفون سوريون، المشاركين في مؤتمر الرياض الثاني الذي سيعقد بعد يومين، إلى عدم التنازل عن ثوابت الثورة، وأبرزها رحيلُ بشار الأسد وإطلاقُ سراح المعتقلين واستقلالُ القرار الوطني.
كما طالبت، في بيان وقعه أكثر من مئة شخصية سياسية وثورية وهيئات ومجالس محلية في سوريا، طالبت باستبعاد مِنَصّة موسكو من صفوف المعارضة، معتبرة أنها صنيعةُ روسيا وتهدف لاختراق المعارضة وتمزيقِ صفوفها.
ومن أبرز الموقّعين على البيان رئيسُ المجلس الوطني السوري جورج صبرا، والمتحدث السابق باسم وفد أستانا أسامة أبو زيد، وعضو الائتلاف الوطني ميشيل كيلو، وعضواالهيئة العليا للمفاوضات سهير الأتاسي وخالد خوجة.