• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

حوارات التعليم – الندوة العلمية الطلابية الأولى بجامعة حلب في المناطق المحررة.

إعلان موول
720150
  • سوريا
  • 2024/07/19
  • 10:24 ص

وقت القراءة المتوقع: 16 دقائق

حوارات التعليم – الندوة العلمية الطلابية الأولى بجامعة حلب في المناطق المحررة.
ياسر عاصي معد ومقدم برنامج حوارات التعليم:
ما هي الندوة العلمية الطلابية الأولى في جامعة حلب في المناطق المحررة، وما الفائدة من هذه الندوة، وهل سنشاهد مستقبلا ندوات مماثلة، وما هي القيمة العلمية التي تقدمها للطلاب، هذا وأكثر نناقشه في حلقتنا في برنامج حوارات التعليم تابعونا.
الندوة العلمية الطلابية الأولى لطلاب الطب في جامعة حلب في المناطق المحررة،
طلاب الطب من السنة السادسة أقاموا هذه الندوة وأشرفوا عليها، ما هي الفائدة التي قدمتها هذه الندوة للطلاب، وما هي تفاصيل لهذه الندوة، للحديث والحوار حول هذا الموضوع يسرنا أن نستضيف معنا في الأستديو الأستاذ إسماعيل عبد اللطيف أحد منسقي الندوة، وطالب في السنة السادسة من كلية الطب البشري في جامعة حلب الحرة، أهلا وسهلا بكم أستاذ.
إسماعيل عبد اللطيف:
حياكم الله أستاذ ياسر، يشرفني وجودي معكم مع حضرتك في قناة حلب اليوم.
ياسر عاصي:
سنشاهد المادة التي أعدها طريق البرنامج، ثم نعود إلى الحديث والحوار.
استطلاع رأي
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
إحدى طالبات الطب المشاركة في الندوة:
تعتبر هي الندوة التي قاموا بها طلاب الطب البشري، طلاب السنة السادسة، مبادرة مستحدثة ومتميزة تضمنت معلومات غنية وذات فوائد قيمة، اعتمدت بشكل أساسي كمرجع على (الأب تو ديت)، ومن الممكن أن نرى محاضرات كثيرة منشورة بشكل واسع بالعناوين أنفسهم التي كانت في الندوة، ولكن المميز في هذه الندوة أنها كانت بشكل أساسي معتمدة على (الأب تو ديت) والذي يتم تحديثه دائما ومستمراً.
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
طالب آخر من كلية الطب المشاركين في الندوة
طبعا الحمد لله رب العالمين كانت الندوة ممتازة من حيث الطلاب، ومن حيث الحضور، ومن حيث اللجنة العلمية المشاركة في هذه الندوة، كانت مشاركة من الدكاترة المختصين والمقيمين، بما في ذلك خريجو جامعة حلب في المناطق المحررة، كما شهدت الندوة مشاركات طلابية نشطة، بشكل عام، يتطلع الطلاب الحاليون والمقيمون والدكاترة في المستقبل إلى إقامة العديد من الندوات المشابهة لتبادل الخبرات العلمية بين الكوادر الطبية في المناطق المحررة.
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
طالبة أخرى من طالبات الطب المشاركة في الندوة:
صراحة قد كانت هذه الندوة العلمية الطلابية الأولى في هذه الفترة مفيدة جداً في مراجعة آخر التحديثات حول الأمراض التي نُوقِشَت، مما وسع مداركنا وزاد معارفنا، ونحن نأمل استمرار هذه النوعية من الندوات لتعزيز المراجعة.
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
طالب آخر من طلاب الطب المشاركين في الندوة:
 صراحة موضوع الندوة الطلابية كان عبارة عن مشروع نهضة في هذا الوقت،
 في الأوقات الماضية كان الترتيب مختلفاً، حيث كان الطالب مستمعًا والدكتور متحدثًا، أما اليوم، فقد حصل العكس تمامًا، حيث عرض الطلاب والدكتور كان بمثابة مستمع ومدقق لبعض الملاحظات البسيطة، هذه الأمور كانت ممتازة جدًا وفاقت التوقعات، والحضور كان جيدًا والفائدة فوق المتوقعة، من المأمول أن تكون هناك ندوات قادمة مكملة لهذه الندوة بمواضيع أخرى تساهم في نهضة هذا البلد بعد ما لحق به والدعم المستمر.
الحوار
ياسر عاصي:
أهلا وسهلا بك مجددا أستاذ إسماعيل:
أولا: ما هي الندوة العلمية الطلابية الأولى لطلاب كلية الطب في جامعة حلب الحرة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
الندوة هي عبارة عن فعالية قام فيها مجموعة من طلاب كلية الطب السنة السادسة من تحضير مواضيع طبية مهمة اُقْتُبِسَت من أحد المراجع العالمية والمواقع المعتمدة طبيا، حيث قام كل طالب بالتحضير والإلقاء لموضوع معين أمام الحضور من طلبة الطب والأطباء، أتاحت الفرصة للنقاش والمناقشة بين الطلبة والأطباء حول المواضيع المطروحة، كانت تفتح مجالاً للاستفسارات والمناقشات الطبية، وكانت حوالي خمسين موضوعاً طبياً ألقاها حوالي خمسين طالباً بإشراف كلية الطب في جامعة حلب كانت هذه مبادرة من طلاب السنة السادسة في كلية الطب البشري في جامعة حلب في المناطق المحررة بإشراف عدد من الأطباء.
ياسر عاصي:
ما هدف إطلاق هذه الندوة أو ندوات مماثلة لهذه الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
دعنا نقسم الأهداف إلى أهداف قريبة وأهداف بعيدة:
بالنسبة لأهداف الندوة القريبة فهدف الندوة كان إتاحة منصة للطلاب لتقديم أبحاثهم ومشاريعهم البحثية وتبادل الخبرات والمعلومات العلمية، ومن الفوائد الرئيسة للندوة، تمكن الطلاب من التعرف على آخر المستجدات العلمية في مجال الطب، وتطوير مهارات العرض والتقديم لديهم، كما أنها أتاحت الفرصة للتواصل بين الطلاب أنفسهم وأساتذتهم لبناء علاقات علمية ومهنية، كذلك كسر حاجز عند الطالب من حواجز الإلقاء والوقوف أمام الجماهير وتعزيز ثقته بنفسه وحضوره أمام الجماهير.
أما الأهداف البعيدة فنحن من خلال الندوة كنا نثبت للمجتمع أننا طلاب جامعة حلب كفؤ لنكون في المكان الموجودين فيه، نحن قادرون أن نضع لمستنا في المجتمع، فكانت هذه بداية الخطوات ولنا خطوات قادمة إن شاء الله في هذا السبيل.
ياسر عاصي:
هل خضع المحاضرون لتدريبات قبل الندوة أم كانت عفوية؟
إسماعيل عبد اللطيف:
لا تعد تدريبات حقيقة، إنما كانت بعض التجهيزات من قبل كل طالب بحد ذاته، حيث استطاع كل طالب أن تكون له شخصيته، وأن يقف أمام الجماهير ويعطي المحاضرات، فلم يكن هناك تدريبات إنما تحضيرات، وكل طالب على حدة، وعودة إلى المشرفين.
ياسر عاصي:
ما هي الفائدة المقدمة للطلاب من الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
بالنسبة لطلاب الطب الذين حضروا أو حتى بالنسبة للأطباء، الفائدة التي وصلتهم هي عبارة عن المواضيع المطروحة والمناقشات، وكلها معلومات طبية حديثة.
بالإضافة؛ لأنها كانت الدافع في المستقبل، نحن طلاب السنة السادسة بدأنا بهذه الخطوة فالطلاب الحاضرون ستكون الندوة دافعاً لهم في المستقبل، حتى يمشوا بالخطوات المماثلة، وممكن أن يستهدفوا شريحة أكبر من المجتمع، وممكن أن يعملوا فعاليات ثانية تكون مفيدة أكثر.
 ياسر عاصي:
كم كانت مدة الندوة بشكل عام؟
إسماعيل عبد اللطيف:
الندوة كانت مقسمة على ثلاثة أيام، اليوم الأول كان الافتتاح، وامتد من الساعة التاسعة للساعة الرابعة عصرا، ثاني يومين كانا من الساعة التاسعة للساعة الرابعة عصرا، خلال هذه الأيام قُسِّمَت الجلسات لمحاضرات مدة كل محاضرة حوالي ربع ساعة مع خمس دقائق إلى عشر دقائق، كان هناك مناقشة مفصلة بين المشاركين والقائمين على الجلسة.
ياسر عاصي:
كم كان عدد الحضور في الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
عدد الحضور في الأيام الأولى تراوح بين 150-170 طالباً، ثم ارتفع في اليوم الثالث إلى أكثر من 300 طالب وعدد المحاضرين كان حوالي 50 محاضراً.
ياسر عاصي:
ما هي محاور الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
المواضيع التي غُطِّيَت كانت متنوعة، وشملت العديد من المجالات الطبية الهامة مثل أمراض القلب، الأمراض المعدية، الأورام وأمراض الدم.
بشكل عام، حاول المنظمون تغطية أهم المواضيع الطبية وأحدث التطورات فيها بما يخدم الممارسة السريرية للأطباء والطلاب.
قُسِّم المواضيع على عدة جلسات متتالية، فمثلاً جلسة الأمراض القلبية كانت مكونة من 5 محاضرات متتابعة.
كل طالب أو طالبة أخذ محاضرة من هذه المحاضرات أُلْقِيَت أمام لجنة مقرري الجلسة، الذين كانوا منافسين بالجلسة لكل طالب، حيث يطلعونهم ملاحظاتهم، ويستفسرون عن أسئلتهم، وتنفتح النقاشات، فكل جلسة كان فيها عدد من المحاضرات المكملة لبعضها البعض.
ياسر عاصي:
هل كانت الندوة مستهدفة فقط لطلاب الطب أم كانت لعموم الطلاب؟ المواضيع المطروحة هل كانت فقط تخص طلاب الطب على نحو خاص بالسنوات الستة أم أنها يمكن أن تكون عامة لجميع طلاب الجامعة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
في الحقيقة كانت ندوة علمية، وكانت مستهدفة للطلاب والأطباء أيضًا، كان هناك دعوة عامة للأطباء أو الكوادر الطبية في المناطق المحررة، لكن ما كانت مجتمعية، كنا نحكي بلغة علمية وممكن مستقبلًا إطلاق ندوات جديدة تستهدف شريحة أكبر من المجتمع، لكن هذه الندوة سلطت الضوء على الطلاب والأطباء.
ياسر عاصي:
نعم ضيفي العزيز سنتوقف بفاصل قصير، ثم نعود إلى الحوار أعزاءنا المشاهدين فاصل قصير ونعود إليكم.
أهلا وسهلا بكم مجددا أعزائي المشاهدين، أهلا وسهلا بك ضيفي العزيز أستاذ إسماعيل عبد اللطيف أحد منسقي الندوة العلمية الطلابية للطلاب الطب في جامعة حلب الحرة، وطالب في السنة السادسة في كلية الطب البشري في جامعة حلب الحرة، أستاذ قبل الفاصل تحدثنا عن الندوة بشكل عام وعن المحاضرين، هنا السؤال، هل هناك محاضرون دكاترة وأساتذة جامعيون كانوا في خلال الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
 في الحقيقة الدكتور وسيم زكريا افتتح الندوة بمحاضرة قصيرة كان عنوانها “أهمية الأبحاث في الممارسة السريرية”. هو كان المرجع الأساسي الذي اعتمدنا عليه للحصول على المعلومات والمحاضرات خلال الندوة، حيث إنه مرجع معتمد عالمي بالنسبة للطب. لذا كانت محاضراته مدخلا افتتاحيا للندوة، أما باقي الندوات والمحاضرات، فقد كانت بشكل كامل من برنامج طلابي.
ياسر عاصي:
يعني جميع الندوات والمحاضرات التي كانت في الندوة هي من “الأب تو ديت”، ما هي أهمية البرنامج لطلاب الطب؟
إسماعيل عبد اللطيف:
في الحقيقة برنامجهم جدا مهم سواء لطلاب الطب أو للأطباء الممارسين، حيث يتناول أحدث الدراسات والأبحاث الطبية المنشورة، ومراجعة لكل المعلومات الطبية التي تنزل، وهذا يعطي الطلاب فرصة للتعرف على آخر المستجدات والاتجاهات في المجال الطبي.
ياسر عاصي:
هل ستتكرر هذه الندوة في المستقبل؟ وهل سيكون هناك ندوات بشكل عام عن المجتمع ليست اختصاصية لطلاب الطب مباشرة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
نحن ابتدأنا في هذه الخطوة هي كانت الخطوة الأولى من نوعها في كلية الطب
كانت خطوة جريئة بالنسبة لنا، فنأمل أن نكون سنينا سنة إن شاء الله سنة جيدة لباقي الدفعات باقي الطلاب اللي بعدنا، وحتى نحنا ذاتنا فيما بعد مستقبلا أن نتابع من حيث بدأنا ونتعلم من أخطائنا، ويكون هناك ندوات وفعاليات ثانية تفيد المجتمع ككل.
ياسر عاصي:
هل كان هناك فعاليات خلال الندوة، أو فقط اقتصرت الندوة على المحاضرات؟
التي يلقيها الطلاب والمناقشات التي تتم؟
إسماعيل عبد اللطيف:
كانت هناك فعاليات مهمة ضمن الندوة، ولم تقتصر الندوة على المحاضرات والمناقشات فقط. تم خلال الندوة إطلاق مشاريع تخرج لطلاب السنة السادسة، والتي تضمنت ترجمة سلسلة كتب بعنوان “مئة حالة” من اللغة الإنجليزية إلى العربية. تم إطلاق أحد عشر كاتباً من هذه السلسلة في احتفال خاص بنهاية الندوة، وخُطِّط لإصدار المزيد من هذه الكتب في المستقبل لإثراء المكتبة العربية في جامعة حلب. لذا، كانت هناك فعاليات وأنشطة مهمة بخلاف المحاضرات والمناقشات ضمن هذه الندوة.
ياسر عاصي:
ما هي المواضيع التي نُوقِشَت في هذه الكتب؟
كانت تغطي عدة مواضيع طبية مختلفة، كل كتاب يركز على تخصص طبي معين مثل مئة حال في الطب العام، مئة حال في طب الطوارئ، مئة حال في الأمراض الجلدية، مئة حال في الأمراض العظمية والمفصلية، مئة حال في طب النساء والتوليد، مئة حال في علم الأمراض السريري، ومئة حال في طب الأشعة. كل كتاب يناقش مئة حالة سريرية في هذا التخصص، من بداية دخول المريض وإجراء الاستقصاءات اللازمة، وتحليل الخيارات التشخيصية المختلفة للحالة السريرية، هذه الكتب تهدف إلى إثراء المكتبة الطبية العربية في هذه المجالات.
 والكتب المناقشة تغطي عدة مواضيع طبية مختلفة، كل كتاب يركز على تخصص طبي معين مثل طب العام، طب الطوارئ، الأمراض الجلدية، الأمراض العظمية والمفصلية، طب النساء والتوليد، علم الأمراض السريري، وطب الأشعة. كل كتاب يناقش مئة حالة سريرية في هذا التخصص، من بداية دخول المريض وإجراء الاستقصاءات اللازمة، وتحليل الخيارات التشخيصية المختلفة للحالة السريرية. هذه الكتب تهدف إلى إثراء المكتبة الطبية العربية في هذه المجالات.
ياسر عاصي:
أستاذ إسماعيل أنت على أبواب التخرج، ما هي رسالتك لطلاب الطب في السنوات الأولى ورسالتك لخريجي البكالوريا الذين يرغبون في الدخول ودراسة الطب البشري في المناطق المحررة؟
رسالتي لطلاب الطب، الطب رسالة، أمل أن يعطوا صورة صحيحة لطلاب الطب في المحرر، الطب رسالة صورة مثالية عن طلاب جامعة حلب، حتى يرتقوا في المجتمع في المجال الصحي، فعندنا الكثير من المشاكل الصحية التي تحتاج إلى متابعة، ولا يعتبروا نفسهم طالباً طباً فقط في الجامعة، فعليه واجبات تجاه المجتمع، وتنمية روح التطوع والعمل الجماعي عند الطالب تجاه أهله ومجتمعه.
أما رسالتي لطلاب الثانوية:
الطب يحتاج إلى رغبة حقيقية في الدخول لتواجه المصاعب التي ستعترض، كذلك أن يكون عندك روح الإنسانية وروح المبادرة وروح المسؤولية، إن شاء الله عندما تتخرج من الكلية يجب أن يكون عندك مسؤولية تجاه المجتمع وتجاه المرضى الذين أمامك.
ياسر عاصي:
أستاذ إسماعيل، رسالة أخيرة أمام الندوة وأمام المنسقين الذين تعبوا بها ورسالة للمشاهدين:
إسماعيل عبد اللطيف:
في البداية أنا أحب أشكر جامعة حلب الحرة كرئاسة جامعة بالعموم وكلية الطب البشري بالخصوص بكوادرها بعدها الدكتور مازن السعود، وأخص بالذكر أيضا دكتور وسيم زكريا مسؤول تدريب السريري، كان لنا عون كبير في هذه الندوة، كان كأب على أبنائه، دعمنا جدًا دعمًا نفسيًا ومعنويًا، وقدم لنا كل ما احتجناه، أيضا أشكر كل زملائي الذين ساعدوا على تنظيم هذه الندوة، وأشكر كل من قدم محاضرات وساهم، ولو بشيء صغير في إنجاحها، وأشكر أيضًا الرعاة وقناتكم الكريمة على التغطية، آمل أن تكون هذه الخطوة الأولى لمسيرة طويلة من الفعاليات المفيدة للمجتمع بإذن الله.
ياسر عاصي:
 نتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح في
كلية الطب وباقي الجامعات في المناطق المحررة. شكرًا لكم جميعًا.
لمشاهدة الحلقة كاملة يمكنكم الضغط على الرابط التالي:
الكلمات المفتاحية: الشمال السوريالندوة العلميةجامعة حلب في المناطق المحررةسوريا
إعلان موول
720150
6
المشاهدات

أحدث المقالات

وزارة التعليم العالي تعترف بثلاثين جامعة عربية وأجنبية

وزارة التعليم العالي تعترف بثلاثين جامعة عربية وأجنبية

2025-05-21
عودة المهجرين في الشمال الغربي مستمرة وسط ظروف صعبة

عودة المهجرين في الشمال الغربي مستمرة وسط ظروف صعبة

2025-05-21

¿Qué juegos de poker están disponibles en Casino Spin y cómo jugar para ganar?

2025-05-21

الأكثر قراءة

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

2025-05-19
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-20
ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

2025-05-20

حوارات التعليم – الندوة العلمية الطلابية الأولى بجامعة حلب في المناطق المحررة.

  • سوريا
  • يوليو 19, 2024
  • 10:24 ص

وقت القراءة المتوقع: 16 دقائق

حوارات التعليم – الندوة العلمية الطلابية الأولى بجامعة حلب في المناطق المحررة.
ياسر عاصي معد ومقدم برنامج حوارات التعليم:
ما هي الندوة العلمية الطلابية الأولى في جامعة حلب في المناطق المحررة، وما الفائدة من هذه الندوة، وهل سنشاهد مستقبلا ندوات مماثلة، وما هي القيمة العلمية التي تقدمها للطلاب، هذا وأكثر نناقشه في حلقتنا في برنامج حوارات التعليم تابعونا.
الندوة العلمية الطلابية الأولى لطلاب الطب في جامعة حلب في المناطق المحررة،
طلاب الطب من السنة السادسة أقاموا هذه الندوة وأشرفوا عليها، ما هي الفائدة التي قدمتها هذه الندوة للطلاب، وما هي تفاصيل لهذه الندوة، للحديث والحوار حول هذا الموضوع يسرنا أن نستضيف معنا في الأستديو الأستاذ إسماعيل عبد اللطيف أحد منسقي الندوة، وطالب في السنة السادسة من كلية الطب البشري في جامعة حلب الحرة، أهلا وسهلا بكم أستاذ.
إسماعيل عبد اللطيف:
حياكم الله أستاذ ياسر، يشرفني وجودي معكم مع حضرتك في قناة حلب اليوم.
ياسر عاصي:
سنشاهد المادة التي أعدها طريق البرنامج، ثم نعود إلى الحديث والحوار.
استطلاع رأي
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
إحدى طالبات الطب المشاركة في الندوة:
تعتبر هي الندوة التي قاموا بها طلاب الطب البشري، طلاب السنة السادسة، مبادرة مستحدثة ومتميزة تضمنت معلومات غنية وذات فوائد قيمة، اعتمدت بشكل أساسي كمرجع على (الأب تو ديت)، ومن الممكن أن نرى محاضرات كثيرة منشورة بشكل واسع بالعناوين أنفسهم التي كانت في الندوة، ولكن المميز في هذه الندوة أنها كانت بشكل أساسي معتمدة على (الأب تو ديت) والذي يتم تحديثه دائما ومستمراً.
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
طالب آخر من كلية الطب المشاركين في الندوة
طبعا الحمد لله رب العالمين كانت الندوة ممتازة من حيث الطلاب، ومن حيث الحضور، ومن حيث اللجنة العلمية المشاركة في هذه الندوة، كانت مشاركة من الدكاترة المختصين والمقيمين، بما في ذلك خريجو جامعة حلب في المناطق المحررة، كما شهدت الندوة مشاركات طلابية نشطة، بشكل عام، يتطلع الطلاب الحاليون والمقيمون والدكاترة في المستقبل إلى إقامة العديد من الندوات المشابهة لتبادل الخبرات العلمية بين الكوادر الطبية في المناطق المحررة.
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
طالبة أخرى من طالبات الطب المشاركة في الندوة:
صراحة قد كانت هذه الندوة العلمية الطلابية الأولى في هذه الفترة مفيدة جداً في مراجعة آخر التحديثات حول الأمراض التي نُوقِشَت، مما وسع مداركنا وزاد معارفنا، ونحن نأمل استمرار هذه النوعية من الندوات لتعزيز المراجعة.
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
طالب آخر من طلاب الطب المشاركين في الندوة:
 صراحة موضوع الندوة الطلابية كان عبارة عن مشروع نهضة في هذا الوقت،
 في الأوقات الماضية كان الترتيب مختلفاً، حيث كان الطالب مستمعًا والدكتور متحدثًا، أما اليوم، فقد حصل العكس تمامًا، حيث عرض الطلاب والدكتور كان بمثابة مستمع ومدقق لبعض الملاحظات البسيطة، هذه الأمور كانت ممتازة جدًا وفاقت التوقعات، والحضور كان جيدًا والفائدة فوق المتوقعة، من المأمول أن تكون هناك ندوات قادمة مكملة لهذه الندوة بمواضيع أخرى تساهم في نهضة هذا البلد بعد ما لحق به والدعم المستمر.
الحوار
ياسر عاصي:
أهلا وسهلا بك مجددا أستاذ إسماعيل:
أولا: ما هي الندوة العلمية الطلابية الأولى لطلاب كلية الطب في جامعة حلب الحرة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
الندوة هي عبارة عن فعالية قام فيها مجموعة من طلاب كلية الطب السنة السادسة من تحضير مواضيع طبية مهمة اُقْتُبِسَت من أحد المراجع العالمية والمواقع المعتمدة طبيا، حيث قام كل طالب بالتحضير والإلقاء لموضوع معين أمام الحضور من طلبة الطب والأطباء، أتاحت الفرصة للنقاش والمناقشة بين الطلبة والأطباء حول المواضيع المطروحة، كانت تفتح مجالاً للاستفسارات والمناقشات الطبية، وكانت حوالي خمسين موضوعاً طبياً ألقاها حوالي خمسين طالباً بإشراف كلية الطب في جامعة حلب كانت هذه مبادرة من طلاب السنة السادسة في كلية الطب البشري في جامعة حلب في المناطق المحررة بإشراف عدد من الأطباء.
ياسر عاصي:
ما هدف إطلاق هذه الندوة أو ندوات مماثلة لهذه الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
دعنا نقسم الأهداف إلى أهداف قريبة وأهداف بعيدة:
بالنسبة لأهداف الندوة القريبة فهدف الندوة كان إتاحة منصة للطلاب لتقديم أبحاثهم ومشاريعهم البحثية وتبادل الخبرات والمعلومات العلمية، ومن الفوائد الرئيسة للندوة، تمكن الطلاب من التعرف على آخر المستجدات العلمية في مجال الطب، وتطوير مهارات العرض والتقديم لديهم، كما أنها أتاحت الفرصة للتواصل بين الطلاب أنفسهم وأساتذتهم لبناء علاقات علمية ومهنية، كذلك كسر حاجز عند الطالب من حواجز الإلقاء والوقوف أمام الجماهير وتعزيز ثقته بنفسه وحضوره أمام الجماهير.
أما الأهداف البعيدة فنحن من خلال الندوة كنا نثبت للمجتمع أننا طلاب جامعة حلب كفؤ لنكون في المكان الموجودين فيه، نحن قادرون أن نضع لمستنا في المجتمع، فكانت هذه بداية الخطوات ولنا خطوات قادمة إن شاء الله في هذا السبيل.
ياسر عاصي:
هل خضع المحاضرون لتدريبات قبل الندوة أم كانت عفوية؟
إسماعيل عبد اللطيف:
لا تعد تدريبات حقيقة، إنما كانت بعض التجهيزات من قبل كل طالب بحد ذاته، حيث استطاع كل طالب أن تكون له شخصيته، وأن يقف أمام الجماهير ويعطي المحاضرات، فلم يكن هناك تدريبات إنما تحضيرات، وكل طالب على حدة، وعودة إلى المشرفين.
ياسر عاصي:
ما هي الفائدة المقدمة للطلاب من الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
بالنسبة لطلاب الطب الذين حضروا أو حتى بالنسبة للأطباء، الفائدة التي وصلتهم هي عبارة عن المواضيع المطروحة والمناقشات، وكلها معلومات طبية حديثة.
بالإضافة؛ لأنها كانت الدافع في المستقبل، نحن طلاب السنة السادسة بدأنا بهذه الخطوة فالطلاب الحاضرون ستكون الندوة دافعاً لهم في المستقبل، حتى يمشوا بالخطوات المماثلة، وممكن أن يستهدفوا شريحة أكبر من المجتمع، وممكن أن يعملوا فعاليات ثانية تكون مفيدة أكثر.
 ياسر عاصي:
كم كانت مدة الندوة بشكل عام؟
إسماعيل عبد اللطيف:
الندوة كانت مقسمة على ثلاثة أيام، اليوم الأول كان الافتتاح، وامتد من الساعة التاسعة للساعة الرابعة عصرا، ثاني يومين كانا من الساعة التاسعة للساعة الرابعة عصرا، خلال هذه الأيام قُسِّمَت الجلسات لمحاضرات مدة كل محاضرة حوالي ربع ساعة مع خمس دقائق إلى عشر دقائق، كان هناك مناقشة مفصلة بين المشاركين والقائمين على الجلسة.
ياسر عاصي:
كم كان عدد الحضور في الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
عدد الحضور في الأيام الأولى تراوح بين 150-170 طالباً، ثم ارتفع في اليوم الثالث إلى أكثر من 300 طالب وعدد المحاضرين كان حوالي 50 محاضراً.
ياسر عاصي:
ما هي محاور الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
المواضيع التي غُطِّيَت كانت متنوعة، وشملت العديد من المجالات الطبية الهامة مثل أمراض القلب، الأمراض المعدية، الأورام وأمراض الدم.
بشكل عام، حاول المنظمون تغطية أهم المواضيع الطبية وأحدث التطورات فيها بما يخدم الممارسة السريرية للأطباء والطلاب.
قُسِّم المواضيع على عدة جلسات متتالية، فمثلاً جلسة الأمراض القلبية كانت مكونة من 5 محاضرات متتابعة.
كل طالب أو طالبة أخذ محاضرة من هذه المحاضرات أُلْقِيَت أمام لجنة مقرري الجلسة، الذين كانوا منافسين بالجلسة لكل طالب، حيث يطلعونهم ملاحظاتهم، ويستفسرون عن أسئلتهم، وتنفتح النقاشات، فكل جلسة كان فيها عدد من المحاضرات المكملة لبعضها البعض.
ياسر عاصي:
هل كانت الندوة مستهدفة فقط لطلاب الطب أم كانت لعموم الطلاب؟ المواضيع المطروحة هل كانت فقط تخص طلاب الطب على نحو خاص بالسنوات الستة أم أنها يمكن أن تكون عامة لجميع طلاب الجامعة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
في الحقيقة كانت ندوة علمية، وكانت مستهدفة للطلاب والأطباء أيضًا، كان هناك دعوة عامة للأطباء أو الكوادر الطبية في المناطق المحررة، لكن ما كانت مجتمعية، كنا نحكي بلغة علمية وممكن مستقبلًا إطلاق ندوات جديدة تستهدف شريحة أكبر من المجتمع، لكن هذه الندوة سلطت الضوء على الطلاب والأطباء.
ياسر عاصي:
نعم ضيفي العزيز سنتوقف بفاصل قصير، ثم نعود إلى الحوار أعزاءنا المشاهدين فاصل قصير ونعود إليكم.
أهلا وسهلا بكم مجددا أعزائي المشاهدين، أهلا وسهلا بك ضيفي العزيز أستاذ إسماعيل عبد اللطيف أحد منسقي الندوة العلمية الطلابية للطلاب الطب في جامعة حلب الحرة، وطالب في السنة السادسة في كلية الطب البشري في جامعة حلب الحرة، أستاذ قبل الفاصل تحدثنا عن الندوة بشكل عام وعن المحاضرين، هنا السؤال، هل هناك محاضرون دكاترة وأساتذة جامعيون كانوا في خلال الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
 في الحقيقة الدكتور وسيم زكريا افتتح الندوة بمحاضرة قصيرة كان عنوانها “أهمية الأبحاث في الممارسة السريرية”. هو كان المرجع الأساسي الذي اعتمدنا عليه للحصول على المعلومات والمحاضرات خلال الندوة، حيث إنه مرجع معتمد عالمي بالنسبة للطب. لذا كانت محاضراته مدخلا افتتاحيا للندوة، أما باقي الندوات والمحاضرات، فقد كانت بشكل كامل من برنامج طلابي.
ياسر عاصي:
يعني جميع الندوات والمحاضرات التي كانت في الندوة هي من “الأب تو ديت”، ما هي أهمية البرنامج لطلاب الطب؟
إسماعيل عبد اللطيف:
في الحقيقة برنامجهم جدا مهم سواء لطلاب الطب أو للأطباء الممارسين، حيث يتناول أحدث الدراسات والأبحاث الطبية المنشورة، ومراجعة لكل المعلومات الطبية التي تنزل، وهذا يعطي الطلاب فرصة للتعرف على آخر المستجدات والاتجاهات في المجال الطبي.
ياسر عاصي:
هل ستتكرر هذه الندوة في المستقبل؟ وهل سيكون هناك ندوات بشكل عام عن المجتمع ليست اختصاصية لطلاب الطب مباشرة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
نحن ابتدأنا في هذه الخطوة هي كانت الخطوة الأولى من نوعها في كلية الطب
كانت خطوة جريئة بالنسبة لنا، فنأمل أن نكون سنينا سنة إن شاء الله سنة جيدة لباقي الدفعات باقي الطلاب اللي بعدنا، وحتى نحنا ذاتنا فيما بعد مستقبلا أن نتابع من حيث بدأنا ونتعلم من أخطائنا، ويكون هناك ندوات وفعاليات ثانية تفيد المجتمع ككل.
ياسر عاصي:
هل كان هناك فعاليات خلال الندوة، أو فقط اقتصرت الندوة على المحاضرات؟
التي يلقيها الطلاب والمناقشات التي تتم؟
إسماعيل عبد اللطيف:
كانت هناك فعاليات مهمة ضمن الندوة، ولم تقتصر الندوة على المحاضرات والمناقشات فقط. تم خلال الندوة إطلاق مشاريع تخرج لطلاب السنة السادسة، والتي تضمنت ترجمة سلسلة كتب بعنوان “مئة حالة” من اللغة الإنجليزية إلى العربية. تم إطلاق أحد عشر كاتباً من هذه السلسلة في احتفال خاص بنهاية الندوة، وخُطِّط لإصدار المزيد من هذه الكتب في المستقبل لإثراء المكتبة العربية في جامعة حلب. لذا، كانت هناك فعاليات وأنشطة مهمة بخلاف المحاضرات والمناقشات ضمن هذه الندوة.
ياسر عاصي:
ما هي المواضيع التي نُوقِشَت في هذه الكتب؟
كانت تغطي عدة مواضيع طبية مختلفة، كل كتاب يركز على تخصص طبي معين مثل مئة حال في الطب العام، مئة حال في طب الطوارئ، مئة حال في الأمراض الجلدية، مئة حال في الأمراض العظمية والمفصلية، مئة حال في طب النساء والتوليد، مئة حال في علم الأمراض السريري، ومئة حال في طب الأشعة. كل كتاب يناقش مئة حالة سريرية في هذا التخصص، من بداية دخول المريض وإجراء الاستقصاءات اللازمة، وتحليل الخيارات التشخيصية المختلفة للحالة السريرية، هذه الكتب تهدف إلى إثراء المكتبة الطبية العربية في هذه المجالات.
 والكتب المناقشة تغطي عدة مواضيع طبية مختلفة، كل كتاب يركز على تخصص طبي معين مثل طب العام، طب الطوارئ، الأمراض الجلدية، الأمراض العظمية والمفصلية، طب النساء والتوليد، علم الأمراض السريري، وطب الأشعة. كل كتاب يناقش مئة حالة سريرية في هذا التخصص، من بداية دخول المريض وإجراء الاستقصاءات اللازمة، وتحليل الخيارات التشخيصية المختلفة للحالة السريرية. هذه الكتب تهدف إلى إثراء المكتبة الطبية العربية في هذه المجالات.
ياسر عاصي:
أستاذ إسماعيل أنت على أبواب التخرج، ما هي رسالتك لطلاب الطب في السنوات الأولى ورسالتك لخريجي البكالوريا الذين يرغبون في الدخول ودراسة الطب البشري في المناطق المحررة؟
رسالتي لطلاب الطب، الطب رسالة، أمل أن يعطوا صورة صحيحة لطلاب الطب في المحرر، الطب رسالة صورة مثالية عن طلاب جامعة حلب، حتى يرتقوا في المجتمع في المجال الصحي، فعندنا الكثير من المشاكل الصحية التي تحتاج إلى متابعة، ولا يعتبروا نفسهم طالباً طباً فقط في الجامعة، فعليه واجبات تجاه المجتمع، وتنمية روح التطوع والعمل الجماعي عند الطالب تجاه أهله ومجتمعه.
أما رسالتي لطلاب الثانوية:
الطب يحتاج إلى رغبة حقيقية في الدخول لتواجه المصاعب التي ستعترض، كذلك أن يكون عندك روح الإنسانية وروح المبادرة وروح المسؤولية، إن شاء الله عندما تتخرج من الكلية يجب أن يكون عندك مسؤولية تجاه المجتمع وتجاه المرضى الذين أمامك.
ياسر عاصي:
أستاذ إسماعيل، رسالة أخيرة أمام الندوة وأمام المنسقين الذين تعبوا بها ورسالة للمشاهدين:
إسماعيل عبد اللطيف:
في البداية أنا أحب أشكر جامعة حلب الحرة كرئاسة جامعة بالعموم وكلية الطب البشري بالخصوص بكوادرها بعدها الدكتور مازن السعود، وأخص بالذكر أيضا دكتور وسيم زكريا مسؤول تدريب السريري، كان لنا عون كبير في هذه الندوة، كان كأب على أبنائه، دعمنا جدًا دعمًا نفسيًا ومعنويًا، وقدم لنا كل ما احتجناه، أيضا أشكر كل زملائي الذين ساعدوا على تنظيم هذه الندوة، وأشكر كل من قدم محاضرات وساهم، ولو بشيء صغير في إنجاحها، وأشكر أيضًا الرعاة وقناتكم الكريمة على التغطية، آمل أن تكون هذه الخطوة الأولى لمسيرة طويلة من الفعاليات المفيدة للمجتمع بإذن الله.
ياسر عاصي:
 نتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح في
كلية الطب وباقي الجامعات في المناطق المحررة. شكرًا لكم جميعًا.
لمشاهدة الحلقة كاملة يمكنكم الضغط على الرابط التالي:
الكلمات المفتاحية: الشمال السوريالندوة العلميةجامعة حلب في المناطق المحررةسوريا
6
المشاهدات

أحدث المقالات

وزارة التعليم العالي تعترف بثلاثين جامعة عربية وأجنبية

وزارة التعليم العالي تعترف بثلاثين جامعة عربية وأجنبية

2025-05-21
عودة المهجرين في الشمال الغربي مستمرة وسط ظروف صعبة

عودة المهجرين في الشمال الغربي مستمرة وسط ظروف صعبة

2025-05-21

¿Qué juegos de poker están disponibles en Casino Spin y cómo jugar para ganar?

2025-05-21

الأكثر قراءة

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

2025-05-19
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-20
ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

2025-05-20

حوارات التعليم – الندوة العلمية الطلابية الأولى بجامعة حلب في المناطق المحررة.

  • سوريا
  • يوليو 19, 2024
  • 10:24 ص
حوارات التعليم – الندوة العلمية الطلابية الأولى بجامعة حلب في المناطق المحررة.
ياسر عاصي معد ومقدم برنامج حوارات التعليم:
ما هي الندوة العلمية الطلابية الأولى في جامعة حلب في المناطق المحررة، وما الفائدة من هذه الندوة، وهل سنشاهد مستقبلا ندوات مماثلة، وما هي القيمة العلمية التي تقدمها للطلاب، هذا وأكثر نناقشه في حلقتنا في برنامج حوارات التعليم تابعونا.
الندوة العلمية الطلابية الأولى لطلاب الطب في جامعة حلب في المناطق المحررة،
طلاب الطب من السنة السادسة أقاموا هذه الندوة وأشرفوا عليها، ما هي الفائدة التي قدمتها هذه الندوة للطلاب، وما هي تفاصيل لهذه الندوة، للحديث والحوار حول هذا الموضوع يسرنا أن نستضيف معنا في الأستديو الأستاذ إسماعيل عبد اللطيف أحد منسقي الندوة، وطالب في السنة السادسة من كلية الطب البشري في جامعة حلب الحرة، أهلا وسهلا بكم أستاذ.
إسماعيل عبد اللطيف:
حياكم الله أستاذ ياسر، يشرفني وجودي معكم مع حضرتك في قناة حلب اليوم.
ياسر عاصي:
سنشاهد المادة التي أعدها طريق البرنامج، ثم نعود إلى الحديث والحوار.
استطلاع رأي
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
إحدى طالبات الطب المشاركة في الندوة:
تعتبر هي الندوة التي قاموا بها طلاب الطب البشري، طلاب السنة السادسة، مبادرة مستحدثة ومتميزة تضمنت معلومات غنية وذات فوائد قيمة، اعتمدت بشكل أساسي كمرجع على (الأب تو ديت)، ومن الممكن أن نرى محاضرات كثيرة منشورة بشكل واسع بالعناوين أنفسهم التي كانت في الندوة، ولكن المميز في هذه الندوة أنها كانت بشكل أساسي معتمدة على (الأب تو ديت) والذي يتم تحديثه دائما ومستمراً.
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
طالب آخر من كلية الطب المشاركين في الندوة
طبعا الحمد لله رب العالمين كانت الندوة ممتازة من حيث الطلاب، ومن حيث الحضور، ومن حيث اللجنة العلمية المشاركة في هذه الندوة، كانت مشاركة من الدكاترة المختصين والمقيمين، بما في ذلك خريجو جامعة حلب في المناطق المحررة، كما شهدت الندوة مشاركات طلابية نشطة، بشكل عام، يتطلع الطلاب الحاليون والمقيمون والدكاترة في المستقبل إلى إقامة العديد من الندوات المشابهة لتبادل الخبرات العلمية بين الكوادر الطبية في المناطق المحررة.
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
طالبة أخرى من طالبات الطب المشاركة في الندوة:
صراحة قد كانت هذه الندوة العلمية الطلابية الأولى في هذه الفترة مفيدة جداً في مراجعة آخر التحديثات حول الأمراض التي نُوقِشَت، مما وسع مداركنا وزاد معارفنا، ونحن نأمل استمرار هذه النوعية من الندوات لتعزيز المراجعة.
ما رأيك بالندوة العلمية الطلابية الأولى؟
طالب آخر من طلاب الطب المشاركين في الندوة:
 صراحة موضوع الندوة الطلابية كان عبارة عن مشروع نهضة في هذا الوقت،
 في الأوقات الماضية كان الترتيب مختلفاً، حيث كان الطالب مستمعًا والدكتور متحدثًا، أما اليوم، فقد حصل العكس تمامًا، حيث عرض الطلاب والدكتور كان بمثابة مستمع ومدقق لبعض الملاحظات البسيطة، هذه الأمور كانت ممتازة جدًا وفاقت التوقعات، والحضور كان جيدًا والفائدة فوق المتوقعة، من المأمول أن تكون هناك ندوات قادمة مكملة لهذه الندوة بمواضيع أخرى تساهم في نهضة هذا البلد بعد ما لحق به والدعم المستمر.
الحوار
ياسر عاصي:
أهلا وسهلا بك مجددا أستاذ إسماعيل:
أولا: ما هي الندوة العلمية الطلابية الأولى لطلاب كلية الطب في جامعة حلب الحرة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
الندوة هي عبارة عن فعالية قام فيها مجموعة من طلاب كلية الطب السنة السادسة من تحضير مواضيع طبية مهمة اُقْتُبِسَت من أحد المراجع العالمية والمواقع المعتمدة طبيا، حيث قام كل طالب بالتحضير والإلقاء لموضوع معين أمام الحضور من طلبة الطب والأطباء، أتاحت الفرصة للنقاش والمناقشة بين الطلبة والأطباء حول المواضيع المطروحة، كانت تفتح مجالاً للاستفسارات والمناقشات الطبية، وكانت حوالي خمسين موضوعاً طبياً ألقاها حوالي خمسين طالباً بإشراف كلية الطب في جامعة حلب كانت هذه مبادرة من طلاب السنة السادسة في كلية الطب البشري في جامعة حلب في المناطق المحررة بإشراف عدد من الأطباء.
ياسر عاصي:
ما هدف إطلاق هذه الندوة أو ندوات مماثلة لهذه الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
دعنا نقسم الأهداف إلى أهداف قريبة وأهداف بعيدة:
بالنسبة لأهداف الندوة القريبة فهدف الندوة كان إتاحة منصة للطلاب لتقديم أبحاثهم ومشاريعهم البحثية وتبادل الخبرات والمعلومات العلمية، ومن الفوائد الرئيسة للندوة، تمكن الطلاب من التعرف على آخر المستجدات العلمية في مجال الطب، وتطوير مهارات العرض والتقديم لديهم، كما أنها أتاحت الفرصة للتواصل بين الطلاب أنفسهم وأساتذتهم لبناء علاقات علمية ومهنية، كذلك كسر حاجز عند الطالب من حواجز الإلقاء والوقوف أمام الجماهير وتعزيز ثقته بنفسه وحضوره أمام الجماهير.
أما الأهداف البعيدة فنحن من خلال الندوة كنا نثبت للمجتمع أننا طلاب جامعة حلب كفؤ لنكون في المكان الموجودين فيه، نحن قادرون أن نضع لمستنا في المجتمع، فكانت هذه بداية الخطوات ولنا خطوات قادمة إن شاء الله في هذا السبيل.
ياسر عاصي:
هل خضع المحاضرون لتدريبات قبل الندوة أم كانت عفوية؟
إسماعيل عبد اللطيف:
لا تعد تدريبات حقيقة، إنما كانت بعض التجهيزات من قبل كل طالب بحد ذاته، حيث استطاع كل طالب أن تكون له شخصيته، وأن يقف أمام الجماهير ويعطي المحاضرات، فلم يكن هناك تدريبات إنما تحضيرات، وكل طالب على حدة، وعودة إلى المشرفين.
ياسر عاصي:
ما هي الفائدة المقدمة للطلاب من الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
بالنسبة لطلاب الطب الذين حضروا أو حتى بالنسبة للأطباء، الفائدة التي وصلتهم هي عبارة عن المواضيع المطروحة والمناقشات، وكلها معلومات طبية حديثة.
بالإضافة؛ لأنها كانت الدافع في المستقبل، نحن طلاب السنة السادسة بدأنا بهذه الخطوة فالطلاب الحاضرون ستكون الندوة دافعاً لهم في المستقبل، حتى يمشوا بالخطوات المماثلة، وممكن أن يستهدفوا شريحة أكبر من المجتمع، وممكن أن يعملوا فعاليات ثانية تكون مفيدة أكثر.
 ياسر عاصي:
كم كانت مدة الندوة بشكل عام؟
إسماعيل عبد اللطيف:
الندوة كانت مقسمة على ثلاثة أيام، اليوم الأول كان الافتتاح، وامتد من الساعة التاسعة للساعة الرابعة عصرا، ثاني يومين كانا من الساعة التاسعة للساعة الرابعة عصرا، خلال هذه الأيام قُسِّمَت الجلسات لمحاضرات مدة كل محاضرة حوالي ربع ساعة مع خمس دقائق إلى عشر دقائق، كان هناك مناقشة مفصلة بين المشاركين والقائمين على الجلسة.
ياسر عاصي:
كم كان عدد الحضور في الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
عدد الحضور في الأيام الأولى تراوح بين 150-170 طالباً، ثم ارتفع في اليوم الثالث إلى أكثر من 300 طالب وعدد المحاضرين كان حوالي 50 محاضراً.
ياسر عاصي:
ما هي محاور الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
المواضيع التي غُطِّيَت كانت متنوعة، وشملت العديد من المجالات الطبية الهامة مثل أمراض القلب، الأمراض المعدية، الأورام وأمراض الدم.
بشكل عام، حاول المنظمون تغطية أهم المواضيع الطبية وأحدث التطورات فيها بما يخدم الممارسة السريرية للأطباء والطلاب.
قُسِّم المواضيع على عدة جلسات متتالية، فمثلاً جلسة الأمراض القلبية كانت مكونة من 5 محاضرات متتابعة.
كل طالب أو طالبة أخذ محاضرة من هذه المحاضرات أُلْقِيَت أمام لجنة مقرري الجلسة، الذين كانوا منافسين بالجلسة لكل طالب، حيث يطلعونهم ملاحظاتهم، ويستفسرون عن أسئلتهم، وتنفتح النقاشات، فكل جلسة كان فيها عدد من المحاضرات المكملة لبعضها البعض.
ياسر عاصي:
هل كانت الندوة مستهدفة فقط لطلاب الطب أم كانت لعموم الطلاب؟ المواضيع المطروحة هل كانت فقط تخص طلاب الطب على نحو خاص بالسنوات الستة أم أنها يمكن أن تكون عامة لجميع طلاب الجامعة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
في الحقيقة كانت ندوة علمية، وكانت مستهدفة للطلاب والأطباء أيضًا، كان هناك دعوة عامة للأطباء أو الكوادر الطبية في المناطق المحررة، لكن ما كانت مجتمعية، كنا نحكي بلغة علمية وممكن مستقبلًا إطلاق ندوات جديدة تستهدف شريحة أكبر من المجتمع، لكن هذه الندوة سلطت الضوء على الطلاب والأطباء.
ياسر عاصي:
نعم ضيفي العزيز سنتوقف بفاصل قصير، ثم نعود إلى الحوار أعزاءنا المشاهدين فاصل قصير ونعود إليكم.
أهلا وسهلا بكم مجددا أعزائي المشاهدين، أهلا وسهلا بك ضيفي العزيز أستاذ إسماعيل عبد اللطيف أحد منسقي الندوة العلمية الطلابية للطلاب الطب في جامعة حلب الحرة، وطالب في السنة السادسة في كلية الطب البشري في جامعة حلب الحرة، أستاذ قبل الفاصل تحدثنا عن الندوة بشكل عام وعن المحاضرين، هنا السؤال، هل هناك محاضرون دكاترة وأساتذة جامعيون كانوا في خلال الندوة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
 في الحقيقة الدكتور وسيم زكريا افتتح الندوة بمحاضرة قصيرة كان عنوانها “أهمية الأبحاث في الممارسة السريرية”. هو كان المرجع الأساسي الذي اعتمدنا عليه للحصول على المعلومات والمحاضرات خلال الندوة، حيث إنه مرجع معتمد عالمي بالنسبة للطب. لذا كانت محاضراته مدخلا افتتاحيا للندوة، أما باقي الندوات والمحاضرات، فقد كانت بشكل كامل من برنامج طلابي.
ياسر عاصي:
يعني جميع الندوات والمحاضرات التي كانت في الندوة هي من “الأب تو ديت”، ما هي أهمية البرنامج لطلاب الطب؟
إسماعيل عبد اللطيف:
في الحقيقة برنامجهم جدا مهم سواء لطلاب الطب أو للأطباء الممارسين، حيث يتناول أحدث الدراسات والأبحاث الطبية المنشورة، ومراجعة لكل المعلومات الطبية التي تنزل، وهذا يعطي الطلاب فرصة للتعرف على آخر المستجدات والاتجاهات في المجال الطبي.
ياسر عاصي:
هل ستتكرر هذه الندوة في المستقبل؟ وهل سيكون هناك ندوات بشكل عام عن المجتمع ليست اختصاصية لطلاب الطب مباشرة؟
إسماعيل عبد اللطيف:
نحن ابتدأنا في هذه الخطوة هي كانت الخطوة الأولى من نوعها في كلية الطب
كانت خطوة جريئة بالنسبة لنا، فنأمل أن نكون سنينا سنة إن شاء الله سنة جيدة لباقي الدفعات باقي الطلاب اللي بعدنا، وحتى نحنا ذاتنا فيما بعد مستقبلا أن نتابع من حيث بدأنا ونتعلم من أخطائنا، ويكون هناك ندوات وفعاليات ثانية تفيد المجتمع ككل.
ياسر عاصي:
هل كان هناك فعاليات خلال الندوة، أو فقط اقتصرت الندوة على المحاضرات؟
التي يلقيها الطلاب والمناقشات التي تتم؟
إسماعيل عبد اللطيف:
كانت هناك فعاليات مهمة ضمن الندوة، ولم تقتصر الندوة على المحاضرات والمناقشات فقط. تم خلال الندوة إطلاق مشاريع تخرج لطلاب السنة السادسة، والتي تضمنت ترجمة سلسلة كتب بعنوان “مئة حالة” من اللغة الإنجليزية إلى العربية. تم إطلاق أحد عشر كاتباً من هذه السلسلة في احتفال خاص بنهاية الندوة، وخُطِّط لإصدار المزيد من هذه الكتب في المستقبل لإثراء المكتبة العربية في جامعة حلب. لذا، كانت هناك فعاليات وأنشطة مهمة بخلاف المحاضرات والمناقشات ضمن هذه الندوة.
ياسر عاصي:
ما هي المواضيع التي نُوقِشَت في هذه الكتب؟
كانت تغطي عدة مواضيع طبية مختلفة، كل كتاب يركز على تخصص طبي معين مثل مئة حال في الطب العام، مئة حال في طب الطوارئ، مئة حال في الأمراض الجلدية، مئة حال في الأمراض العظمية والمفصلية، مئة حال في طب النساء والتوليد، مئة حال في علم الأمراض السريري، ومئة حال في طب الأشعة. كل كتاب يناقش مئة حالة سريرية في هذا التخصص، من بداية دخول المريض وإجراء الاستقصاءات اللازمة، وتحليل الخيارات التشخيصية المختلفة للحالة السريرية، هذه الكتب تهدف إلى إثراء المكتبة الطبية العربية في هذه المجالات.
 والكتب المناقشة تغطي عدة مواضيع طبية مختلفة، كل كتاب يركز على تخصص طبي معين مثل طب العام، طب الطوارئ، الأمراض الجلدية، الأمراض العظمية والمفصلية، طب النساء والتوليد، علم الأمراض السريري، وطب الأشعة. كل كتاب يناقش مئة حالة سريرية في هذا التخصص، من بداية دخول المريض وإجراء الاستقصاءات اللازمة، وتحليل الخيارات التشخيصية المختلفة للحالة السريرية. هذه الكتب تهدف إلى إثراء المكتبة الطبية العربية في هذه المجالات.
ياسر عاصي:
أستاذ إسماعيل أنت على أبواب التخرج، ما هي رسالتك لطلاب الطب في السنوات الأولى ورسالتك لخريجي البكالوريا الذين يرغبون في الدخول ودراسة الطب البشري في المناطق المحررة؟
رسالتي لطلاب الطب، الطب رسالة، أمل أن يعطوا صورة صحيحة لطلاب الطب في المحرر، الطب رسالة صورة مثالية عن طلاب جامعة حلب، حتى يرتقوا في المجتمع في المجال الصحي، فعندنا الكثير من المشاكل الصحية التي تحتاج إلى متابعة، ولا يعتبروا نفسهم طالباً طباً فقط في الجامعة، فعليه واجبات تجاه المجتمع، وتنمية روح التطوع والعمل الجماعي عند الطالب تجاه أهله ومجتمعه.
أما رسالتي لطلاب الثانوية:
الطب يحتاج إلى رغبة حقيقية في الدخول لتواجه المصاعب التي ستعترض، كذلك أن يكون عندك روح الإنسانية وروح المبادرة وروح المسؤولية، إن شاء الله عندما تتخرج من الكلية يجب أن يكون عندك مسؤولية تجاه المجتمع وتجاه المرضى الذين أمامك.
ياسر عاصي:
أستاذ إسماعيل، رسالة أخيرة أمام الندوة وأمام المنسقين الذين تعبوا بها ورسالة للمشاهدين:
إسماعيل عبد اللطيف:
في البداية أنا أحب أشكر جامعة حلب الحرة كرئاسة جامعة بالعموم وكلية الطب البشري بالخصوص بكوادرها بعدها الدكتور مازن السعود، وأخص بالذكر أيضا دكتور وسيم زكريا مسؤول تدريب السريري، كان لنا عون كبير في هذه الندوة، كان كأب على أبنائه، دعمنا جدًا دعمًا نفسيًا ومعنويًا، وقدم لنا كل ما احتجناه، أيضا أشكر كل زملائي الذين ساعدوا على تنظيم هذه الندوة، وأشكر كل من قدم محاضرات وساهم، ولو بشيء صغير في إنجاحها، وأشكر أيضًا الرعاة وقناتكم الكريمة على التغطية، آمل أن تكون هذه الخطوة الأولى لمسيرة طويلة من الفعاليات المفيدة للمجتمع بإذن الله.
ياسر عاصي:
 نتمنى لكم دوام التوفيق والنجاح في
كلية الطب وباقي الجامعات في المناطق المحررة. شكرًا لكم جميعًا.
لمشاهدة الحلقة كاملة يمكنكم الضغط على الرابط التالي:
  • الشمال السوري, الندوة العلمية, جامعة حلب في المناطق المحررة, سوريا

أحدث المقالات

وزارة التعليم العالي تعترف بثلاثين جامعة عربية وأجنبية

وزارة التعليم العالي تعترف بثلاثين جامعة عربية وأجنبية

2025-05-21
عودة المهجرين في الشمال الغربي مستمرة وسط ظروف صعبة

عودة المهجرين في الشمال الغربي مستمرة وسط ظروف صعبة

2025-05-21

¿Qué juegos de poker están disponibles en Casino Spin y cómo jugar para ganar?

2025-05-21

الأكثر قراءة

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

2025-05-19
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-20
ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

2025-05-20

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #