• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

خاص| سلسلة اغتيالات لم تنقطع.. إسرائيل تخترق جدار الحزب الأمني في سوريا

إعلان موول
720150
  • سوريا
  • 2024/07/13
  • 12:53 م

وقت القراءة المتوقع: 10 دقائق

صورة متداولة لاستهداف ياسر قرنبش القيادي في حزب الله - سوريا

صورة متداولة لاستهداف ياسر قرنبش القيادي في حزب الله - سوريا

ياسر العلاوي

تستمر سلسلة اغتيالات قادة حزب الله اللبناني في سوريا، والممتدة منذ عام 2008، حين لقي القيادي الهام في حزب الله عماد مغنية مصرعه إثر تفجير سيارة بحي كفرسوسة الدمشقي، حتى الآن، سلسلة اغتيالاتٍ أثرت كثيراً على الحزب من حيث الفاعلية الأمنية والعسكرية في لبنان وسوريا على حدٍ سواء.

آخر الشخصيات العسكرية البارزة في حزب الله التي اغتالتها إسرائيل هو ياسر نمر قرنبش الحارس الشخصي السابق لحسن نصرة الله، والذي بقي في وظيفته مدة 15 عاماً ثم تحول لأعمال قيادية أخرى في الحزب، نتيجة الثقة الكبيرة التي يوليها نصر الله له.

الصحفي السوري المقيم في لبنان محمد الشيخ قال لموقع حلب اليوم “إن ياسر قرنبش تسلّم بعد انتهاء مهمته كحارس شخصي لحسن نصر الله، مسؤولية نقل الأسلحة من سوريا إلى لبنان، خاصة الطائرات المسيرة وأجزائها وقطعها”.

سلسلة الاغتيالات الأهم بدأت في 12 شباط 2008، عندما انفجرت سيارة القيادي البارز وبالغ الأهمية في حزب الله عماد مُغنية في حي كفر سوسة بدمشق، عملية اغتيال مغنية أو الحاج رضوان المعروف آنذاك بـ “الرجل الثاني” في الحزب، تسببت بهزات في العلاقات بين سلطة الأسد وحزب الله حيث وجه فريق من قيادات الحزب أصابع الاتهام لمسؤولين أمنيين فيها.

المحلل الاستراتيجي العقيد أحمد حمادة قال لموقع حلب اليوم “إن خرقاً أمنياً كبيراً جعل هؤلاء القادة أهدافاً مكشوفة لإسرائيل، لأن هذه الشخصيات تستخدم تمويهاً معقداً من قبيل تغيير الأسماء وإخفاء التحركات والتمويه أثناء التنقل”.

وأضاف الحمادة “لا يمكن لأجهزة التجسس مهما كانت متطورة، أن تصل إلى هؤلاء القادة دون تدخل الجواسيس والعملاء العاملين الأرض لصالح الموساد، وهذا يتطلب وصولاً للدائرة الضيقة والمقربة من هذه الشخصيات، ومعرفة تامة بتحركاتهم وأسمائهم وتسليمها لإسرائيل”.

من جانبه قال الصحفي السوري محمد الشيخ “لا شك أن هناك مصادر قوية في مناطق النظام تعمل بشكل استخباراتي لصالح إسرائيل، وأيضاً لا شك أن هذه المصادر من صلب الهيكلية الأمنية للنظام، وغالباً من المجموعات المقربة من قادة حزب الله”

وأكمل الشيخ “للعلم لدى حزب الله جهاز استخبارات خاص وأكثر من مرة حاول العمل مع النظام على كشف خلايا وأشخاص ينتمون لنظام الأسد تتعاون مع إسرائيل، لكن نتائج هذا العمل لم تنشر”.

قادة بارزون من حزب الله قتلوا في سوريا

قُتل قرابة 2000 مقاتل من حزب الله في سوريا، معظمهم في الفترة المنحصرة بين 2011 و2018، كما فقد الحزب قيادات عسكرية بارزة بعد تدخله في سوريا لصالح بشار الأسد وقتاله ضد الجيش السوري الحر في مناطق مختلفة من سوريا، ومن أبرز القادة الذين أعلن حزب الله عن مصرعهم في سوريا:

فوزي أيوب: يحمل الجنسية الكندية، ولقي مصرعه بمحافظة حلب في أيار 2014 باشتباكات مع الجيش السوري الحر.

جهاد مغنية: لقي الابن مصرعه مطلع عام 2015 بمحافظة القنيطرة، وقيل إن غارة إسرائيلية استهدفته، وجهاد هو نجل القيادي العسكري بالحزب عماد مغنية الذي اغتيل في دمشق عام 2008.

محمد أحمد عيسى: يعتقد أنه أحد مسؤولي ملفي العراق وسوريا في حزب الله، وأعلن الحزب أنه قُتل مع جهاد مغنية في غارة إسرائيلية، إضافة إلى أربعة عناصر آخرين.

غسان فقيه: قتل في منطقة القلمون بريف دمشق قرب الحدود مع لبنان في حزيران 2015، وقُتل بعده أخوه القيادي جميل فقيه في ريف إدلب.

علي خليل عليان: قُتل في أيار 2015 خلال معارك القلمون ضد الجيش الحر، وقال الأخير آنذاك إنه قتل في تلك المعارك أكثر من ستين عنصرا من حزب الله.

فادي الجزار: لقي مصرعه خلال معارك القصير بريف حمص مع عدد من مجموعته العسكرية في أيار 2015.

حسن علي جفال: قائد قوات النخبة بالحزب، قتله الجيش الحر في أيلول 2015 بمدينة الزبداني المحاذية للحدود مع لبنان، وذلك في هجوم مسلح أدى لمقتل خمسة عناصر آخرين لحزب الله. وكانت قوات النخبة ذات التدريب القتالي العالي قد استدعيت إلى الزبداني بعد عجز سلطة الأسد وحليفه حزب الله عن السيطرة عليها.

حسن حسين الحاج: من القادة المخضرمين وأصحاب الخبر في القيادة العسكرية، وكان مشرفا على مليشيات الحزب التي تقاتل في ريفي حماة وإدلب، ويرى مراقبون أنه كان القائد الفعلي لكل قوات حزب الله في سوريا. قُتل بمحافظة إدلب في تشرين الأول 2015 إثر استهدافه بصاروخ من قبل الجيش الحر، كما قُتل خليفته مهدي حسن عبيد بعد أيام من مصرعه.

سمير القنطار: كان أسيرا لدى إسرائيل لمدة ثلاثين عاما، وأفرج عنه ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حزب الله وإسرائيل عام 2008، ثم انضم إلى قوات الحزب في سوريا قبل أن يعلن عن مقتله أواخر 2015. وتضاربت الأنباء بشأن مصرعه، حيث أعلنت سلطة الأسد في البداية أنه قُتل في “هجوم إرهابي” ثم قال إن غارة إسرائيلية استهدفته ببلدة جرمانا قرب دمشق.

بديع حمية: قائد ميداني لمجموعات حزب الله جنوبي سوريا، قتل بمحافظة القنيطرة في 16 / آذار / 2017 ولم يحدد الحزب سبب مقتله إن كان في غارة إسرائيلية أو غير ذلك.

مصطفى بدر الدين: يعد رجل الظل في حزب الله ومستودعا للكثير من أسراره، شارك بعمليات في الكويت عام 1982 وتولى مسؤولية الوحدات الأمنية بالحزب ليصبح أعلى قائد عسكري فيه، وكان يقود كتائب الحزب في سوريا قبل أن تصدر تصريحات من داخل الحزب يوم 13 أيار 2016 عن مصرعه في تفجير استهدفه قرب مطار دمشق ثم أعلن الحزب ثانية أنه قتل بغارة إسرائيلية على الحدود السورية اللبنانية ثم عاد ليؤكد مقتله على يد الجيش السوري الحر.

سمير عواضة: الملقب بأبو علي النقيب، قتل في اشتباك مع الجيش السوري الحر في مزارع الملاح قرب حلب في 10 / تموز / 2016.

إسماعيل علي مرتضى: أعلن الحزب مقتله في 31 / آذار 2017 أثناء قيادته مجموعات من حزب الله للقتال في سوريا، دون ذكر المكان، وأكد الحزب أن القيادي إسماعيل قتل على يد الجيش السوري الحر (الجماعات الإرهابية حسب توصيف الحزب).

علي محمد بيز + حسين سامي رشيد: أعلن حزب الله عن مقتلهما في 13 / أيار / 2017 في ديرالزور، من قيادات الصف الثاني في حزب الله وهما قائدان لمجموعات ميدانية قاتلت شرقي سوريا.

عماد سكاف: قتل في البادية السورية في اشتباكات مع مسلحين يعتقد أنهم ينتمون لتنظيم الدولة في 15 تشرين الأول 2018.

مشهور زيدان: قتل إثر تفجير استهدف سيارته على جسر القليعة في بلدة سعسع جنوب غربي دمشق في 22 / تموز / 2019، وكان قائداً ميدانياً بارزاً في منطقة جنوبي سوريا (درعا – القنيطرة والسويداء).

في 29 / شباط / 2020 أعلنت مصادر مقربة من سلطة الأسد مقتل 4 ضباط ومجموعة من عناصره 11 عنصراً من حزب الله وقياديين في الحزب بقصف تركي لمواقع الاشتباكات قرب مدينة سراقب بريف إدلب، ولم تعرف أسماء ومهام القياديين.

عماد الأمين: يلقب بـ “السيد الغريب” قتل في 25 / تموز / 2021 بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة قرب حمص وسط سوريا تبين لاحقاً انها كانت تقل قيادياً في الحرس الثوري الإيراني وعماد الأمين وقتلا في الاستهداف.

عباس اليتامى: المعروف بـ “أبو ميثم”، قائد ميداني في سوريا لقي مصرعه في 17 / آب / 2021 قال الحزب إن سبب وفاته هو الإصابة بفايروس كورونا.

حسن موسى دقوق: وهو ابن القيادي في حزب الله موسى علي دقوق قتل في 9 كانون الأول / 2023 في القنيطرة، ويعد دقوق المسؤول عن وحدة “ملف الجولان” التابعة لحزب الله والعاملة في الجنوب السوري.

أحمد جواد شحيمي: قتل بتاريخ 29 / آذار / 2024 إثر غارة إسرائيلية استهدفت مقرات لحزب الله قرب حلب.

إياد الصالح: الملقب أبو حيدر مسؤول عمليات التنسيق الإداري والتجنيد في حزب الله شرقي سوريا، قتل بتفجير سيارته في مدينة الحسكة التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية بتاريخ 6 / أيار / 2024.

وماتزال العمليات العسكرية الإسرائيلية وعمليات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، تستهدف الوجود الإيراني وما يتبع له من ميليشيات لبنانية وعراقية عابرة للحدود في سوريا، إما بطائرات مسيرة أو غارات جوية أو قصف صاروخي، ما خلّف آلاف القتلى والجرحى من هذه الميليشيات، بينهم قادة من الصف الأول، قتلوا على الأرض السورية.

الكلمات المفتاحية: إسرائيلاغتيال قادة حزب اللهالجيش الإسرائيليالجيش السوري الحرالولايات المتحدةحزب اللهسوريا
إعلان موول
720150
6.2k
المشاهدات

أحدث المقالات

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17
سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

2025-05-17
ماذا تعني تسوية ديون سوريا لدى البنك الدولي؟

ماذا تعني تسوية ديون سوريا لدى البنك الدولي؟

2025-05-17

الأكثر قراءة

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

خاص| سلسلة اغتيالات لم تنقطع.. إسرائيل تخترق جدار الحزب الأمني في سوريا

  • سوريا
  • يوليو 13, 2024
  • 12:53 م

وقت القراءة المتوقع: 10 دقائق

صورة متداولة لاستهداف ياسر قرنبش القيادي في حزب الله - سوريا

صورة متداولة لاستهداف ياسر قرنبش القيادي في حزب الله - سوريا

ياسر العلاوي

تستمر سلسلة اغتيالات قادة حزب الله اللبناني في سوريا، والممتدة منذ عام 2008، حين لقي القيادي الهام في حزب الله عماد مغنية مصرعه إثر تفجير سيارة بحي كفرسوسة الدمشقي، حتى الآن، سلسلة اغتيالاتٍ أثرت كثيراً على الحزب من حيث الفاعلية الأمنية والعسكرية في لبنان وسوريا على حدٍ سواء.

آخر الشخصيات العسكرية البارزة في حزب الله التي اغتالتها إسرائيل هو ياسر نمر قرنبش الحارس الشخصي السابق لحسن نصرة الله، والذي بقي في وظيفته مدة 15 عاماً ثم تحول لأعمال قيادية أخرى في الحزب، نتيجة الثقة الكبيرة التي يوليها نصر الله له.

الصحفي السوري المقيم في لبنان محمد الشيخ قال لموقع حلب اليوم “إن ياسر قرنبش تسلّم بعد انتهاء مهمته كحارس شخصي لحسن نصر الله، مسؤولية نقل الأسلحة من سوريا إلى لبنان، خاصة الطائرات المسيرة وأجزائها وقطعها”.

سلسلة الاغتيالات الأهم بدأت في 12 شباط 2008، عندما انفجرت سيارة القيادي البارز وبالغ الأهمية في حزب الله عماد مُغنية في حي كفر سوسة بدمشق، عملية اغتيال مغنية أو الحاج رضوان المعروف آنذاك بـ “الرجل الثاني” في الحزب، تسببت بهزات في العلاقات بين سلطة الأسد وحزب الله حيث وجه فريق من قيادات الحزب أصابع الاتهام لمسؤولين أمنيين فيها.

المحلل الاستراتيجي العقيد أحمد حمادة قال لموقع حلب اليوم “إن خرقاً أمنياً كبيراً جعل هؤلاء القادة أهدافاً مكشوفة لإسرائيل، لأن هذه الشخصيات تستخدم تمويهاً معقداً من قبيل تغيير الأسماء وإخفاء التحركات والتمويه أثناء التنقل”.

وأضاف الحمادة “لا يمكن لأجهزة التجسس مهما كانت متطورة، أن تصل إلى هؤلاء القادة دون تدخل الجواسيس والعملاء العاملين الأرض لصالح الموساد، وهذا يتطلب وصولاً للدائرة الضيقة والمقربة من هذه الشخصيات، ومعرفة تامة بتحركاتهم وأسمائهم وتسليمها لإسرائيل”.

من جانبه قال الصحفي السوري محمد الشيخ “لا شك أن هناك مصادر قوية في مناطق النظام تعمل بشكل استخباراتي لصالح إسرائيل، وأيضاً لا شك أن هذه المصادر من صلب الهيكلية الأمنية للنظام، وغالباً من المجموعات المقربة من قادة حزب الله”

وأكمل الشيخ “للعلم لدى حزب الله جهاز استخبارات خاص وأكثر من مرة حاول العمل مع النظام على كشف خلايا وأشخاص ينتمون لنظام الأسد تتعاون مع إسرائيل، لكن نتائج هذا العمل لم تنشر”.

قادة بارزون من حزب الله قتلوا في سوريا

قُتل قرابة 2000 مقاتل من حزب الله في سوريا، معظمهم في الفترة المنحصرة بين 2011 و2018، كما فقد الحزب قيادات عسكرية بارزة بعد تدخله في سوريا لصالح بشار الأسد وقتاله ضد الجيش السوري الحر في مناطق مختلفة من سوريا، ومن أبرز القادة الذين أعلن حزب الله عن مصرعهم في سوريا:

فوزي أيوب: يحمل الجنسية الكندية، ولقي مصرعه بمحافظة حلب في أيار 2014 باشتباكات مع الجيش السوري الحر.

جهاد مغنية: لقي الابن مصرعه مطلع عام 2015 بمحافظة القنيطرة، وقيل إن غارة إسرائيلية استهدفته، وجهاد هو نجل القيادي العسكري بالحزب عماد مغنية الذي اغتيل في دمشق عام 2008.

محمد أحمد عيسى: يعتقد أنه أحد مسؤولي ملفي العراق وسوريا في حزب الله، وأعلن الحزب أنه قُتل مع جهاد مغنية في غارة إسرائيلية، إضافة إلى أربعة عناصر آخرين.

غسان فقيه: قتل في منطقة القلمون بريف دمشق قرب الحدود مع لبنان في حزيران 2015، وقُتل بعده أخوه القيادي جميل فقيه في ريف إدلب.

علي خليل عليان: قُتل في أيار 2015 خلال معارك القلمون ضد الجيش الحر، وقال الأخير آنذاك إنه قتل في تلك المعارك أكثر من ستين عنصرا من حزب الله.

فادي الجزار: لقي مصرعه خلال معارك القصير بريف حمص مع عدد من مجموعته العسكرية في أيار 2015.

حسن علي جفال: قائد قوات النخبة بالحزب، قتله الجيش الحر في أيلول 2015 بمدينة الزبداني المحاذية للحدود مع لبنان، وذلك في هجوم مسلح أدى لمقتل خمسة عناصر آخرين لحزب الله. وكانت قوات النخبة ذات التدريب القتالي العالي قد استدعيت إلى الزبداني بعد عجز سلطة الأسد وحليفه حزب الله عن السيطرة عليها.

حسن حسين الحاج: من القادة المخضرمين وأصحاب الخبر في القيادة العسكرية، وكان مشرفا على مليشيات الحزب التي تقاتل في ريفي حماة وإدلب، ويرى مراقبون أنه كان القائد الفعلي لكل قوات حزب الله في سوريا. قُتل بمحافظة إدلب في تشرين الأول 2015 إثر استهدافه بصاروخ من قبل الجيش الحر، كما قُتل خليفته مهدي حسن عبيد بعد أيام من مصرعه.

سمير القنطار: كان أسيرا لدى إسرائيل لمدة ثلاثين عاما، وأفرج عنه ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حزب الله وإسرائيل عام 2008، ثم انضم إلى قوات الحزب في سوريا قبل أن يعلن عن مقتله أواخر 2015. وتضاربت الأنباء بشأن مصرعه، حيث أعلنت سلطة الأسد في البداية أنه قُتل في “هجوم إرهابي” ثم قال إن غارة إسرائيلية استهدفته ببلدة جرمانا قرب دمشق.

بديع حمية: قائد ميداني لمجموعات حزب الله جنوبي سوريا، قتل بمحافظة القنيطرة في 16 / آذار / 2017 ولم يحدد الحزب سبب مقتله إن كان في غارة إسرائيلية أو غير ذلك.

مصطفى بدر الدين: يعد رجل الظل في حزب الله ومستودعا للكثير من أسراره، شارك بعمليات في الكويت عام 1982 وتولى مسؤولية الوحدات الأمنية بالحزب ليصبح أعلى قائد عسكري فيه، وكان يقود كتائب الحزب في سوريا قبل أن تصدر تصريحات من داخل الحزب يوم 13 أيار 2016 عن مصرعه في تفجير استهدفه قرب مطار دمشق ثم أعلن الحزب ثانية أنه قتل بغارة إسرائيلية على الحدود السورية اللبنانية ثم عاد ليؤكد مقتله على يد الجيش السوري الحر.

سمير عواضة: الملقب بأبو علي النقيب، قتل في اشتباك مع الجيش السوري الحر في مزارع الملاح قرب حلب في 10 / تموز / 2016.

إسماعيل علي مرتضى: أعلن الحزب مقتله في 31 / آذار 2017 أثناء قيادته مجموعات من حزب الله للقتال في سوريا، دون ذكر المكان، وأكد الحزب أن القيادي إسماعيل قتل على يد الجيش السوري الحر (الجماعات الإرهابية حسب توصيف الحزب).

علي محمد بيز + حسين سامي رشيد: أعلن حزب الله عن مقتلهما في 13 / أيار / 2017 في ديرالزور، من قيادات الصف الثاني في حزب الله وهما قائدان لمجموعات ميدانية قاتلت شرقي سوريا.

عماد سكاف: قتل في البادية السورية في اشتباكات مع مسلحين يعتقد أنهم ينتمون لتنظيم الدولة في 15 تشرين الأول 2018.

مشهور زيدان: قتل إثر تفجير استهدف سيارته على جسر القليعة في بلدة سعسع جنوب غربي دمشق في 22 / تموز / 2019، وكان قائداً ميدانياً بارزاً في منطقة جنوبي سوريا (درعا – القنيطرة والسويداء).

في 29 / شباط / 2020 أعلنت مصادر مقربة من سلطة الأسد مقتل 4 ضباط ومجموعة من عناصره 11 عنصراً من حزب الله وقياديين في الحزب بقصف تركي لمواقع الاشتباكات قرب مدينة سراقب بريف إدلب، ولم تعرف أسماء ومهام القياديين.

عماد الأمين: يلقب بـ “السيد الغريب” قتل في 25 / تموز / 2021 بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة قرب حمص وسط سوريا تبين لاحقاً انها كانت تقل قيادياً في الحرس الثوري الإيراني وعماد الأمين وقتلا في الاستهداف.

عباس اليتامى: المعروف بـ “أبو ميثم”، قائد ميداني في سوريا لقي مصرعه في 17 / آب / 2021 قال الحزب إن سبب وفاته هو الإصابة بفايروس كورونا.

حسن موسى دقوق: وهو ابن القيادي في حزب الله موسى علي دقوق قتل في 9 كانون الأول / 2023 في القنيطرة، ويعد دقوق المسؤول عن وحدة “ملف الجولان” التابعة لحزب الله والعاملة في الجنوب السوري.

أحمد جواد شحيمي: قتل بتاريخ 29 / آذار / 2024 إثر غارة إسرائيلية استهدفت مقرات لحزب الله قرب حلب.

إياد الصالح: الملقب أبو حيدر مسؤول عمليات التنسيق الإداري والتجنيد في حزب الله شرقي سوريا، قتل بتفجير سيارته في مدينة الحسكة التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية بتاريخ 6 / أيار / 2024.

وماتزال العمليات العسكرية الإسرائيلية وعمليات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، تستهدف الوجود الإيراني وما يتبع له من ميليشيات لبنانية وعراقية عابرة للحدود في سوريا، إما بطائرات مسيرة أو غارات جوية أو قصف صاروخي، ما خلّف آلاف القتلى والجرحى من هذه الميليشيات، بينهم قادة من الصف الأول، قتلوا على الأرض السورية.

الكلمات المفتاحية: إسرائيلاغتيال قادة حزب اللهالجيش الإسرائيليالجيش السوري الحرالولايات المتحدةحزب اللهسوريا
6.2k
المشاهدات

أحدث المقالات

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17
سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

2025-05-17
ماذا تعني تسوية ديون سوريا لدى البنك الدولي؟

ماذا تعني تسوية ديون سوريا لدى البنك الدولي؟

2025-05-17

الأكثر قراءة

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

خاص| سلسلة اغتيالات لم تنقطع.. إسرائيل تخترق جدار الحزب الأمني في سوريا

  • سوريا
  • يوليو 13, 2024
  • 12:53 م
صورة متداولة لاستهداف ياسر قرنبش القيادي في حزب الله - سوريا

صورة متداولة لاستهداف ياسر قرنبش القيادي في حزب الله - سوريا

ياسر العلاوي

تستمر سلسلة اغتيالات قادة حزب الله اللبناني في سوريا، والممتدة منذ عام 2008، حين لقي القيادي الهام في حزب الله عماد مغنية مصرعه إثر تفجير سيارة بحي كفرسوسة الدمشقي، حتى الآن، سلسلة اغتيالاتٍ أثرت كثيراً على الحزب من حيث الفاعلية الأمنية والعسكرية في لبنان وسوريا على حدٍ سواء.

آخر الشخصيات العسكرية البارزة في حزب الله التي اغتالتها إسرائيل هو ياسر نمر قرنبش الحارس الشخصي السابق لحسن نصرة الله، والذي بقي في وظيفته مدة 15 عاماً ثم تحول لأعمال قيادية أخرى في الحزب، نتيجة الثقة الكبيرة التي يوليها نصر الله له.

الصحفي السوري المقيم في لبنان محمد الشيخ قال لموقع حلب اليوم “إن ياسر قرنبش تسلّم بعد انتهاء مهمته كحارس شخصي لحسن نصر الله، مسؤولية نقل الأسلحة من سوريا إلى لبنان، خاصة الطائرات المسيرة وأجزائها وقطعها”.

سلسلة الاغتيالات الأهم بدأت في 12 شباط 2008، عندما انفجرت سيارة القيادي البارز وبالغ الأهمية في حزب الله عماد مُغنية في حي كفر سوسة بدمشق، عملية اغتيال مغنية أو الحاج رضوان المعروف آنذاك بـ “الرجل الثاني” في الحزب، تسببت بهزات في العلاقات بين سلطة الأسد وحزب الله حيث وجه فريق من قيادات الحزب أصابع الاتهام لمسؤولين أمنيين فيها.

المحلل الاستراتيجي العقيد أحمد حمادة قال لموقع حلب اليوم “إن خرقاً أمنياً كبيراً جعل هؤلاء القادة أهدافاً مكشوفة لإسرائيل، لأن هذه الشخصيات تستخدم تمويهاً معقداً من قبيل تغيير الأسماء وإخفاء التحركات والتمويه أثناء التنقل”.

وأضاف الحمادة “لا يمكن لأجهزة التجسس مهما كانت متطورة، أن تصل إلى هؤلاء القادة دون تدخل الجواسيس والعملاء العاملين الأرض لصالح الموساد، وهذا يتطلب وصولاً للدائرة الضيقة والمقربة من هذه الشخصيات، ومعرفة تامة بتحركاتهم وأسمائهم وتسليمها لإسرائيل”.

من جانبه قال الصحفي السوري محمد الشيخ “لا شك أن هناك مصادر قوية في مناطق النظام تعمل بشكل استخباراتي لصالح إسرائيل، وأيضاً لا شك أن هذه المصادر من صلب الهيكلية الأمنية للنظام، وغالباً من المجموعات المقربة من قادة حزب الله”

وأكمل الشيخ “للعلم لدى حزب الله جهاز استخبارات خاص وأكثر من مرة حاول العمل مع النظام على كشف خلايا وأشخاص ينتمون لنظام الأسد تتعاون مع إسرائيل، لكن نتائج هذا العمل لم تنشر”.

قادة بارزون من حزب الله قتلوا في سوريا

قُتل قرابة 2000 مقاتل من حزب الله في سوريا، معظمهم في الفترة المنحصرة بين 2011 و2018، كما فقد الحزب قيادات عسكرية بارزة بعد تدخله في سوريا لصالح بشار الأسد وقتاله ضد الجيش السوري الحر في مناطق مختلفة من سوريا، ومن أبرز القادة الذين أعلن حزب الله عن مصرعهم في سوريا:

فوزي أيوب: يحمل الجنسية الكندية، ولقي مصرعه بمحافظة حلب في أيار 2014 باشتباكات مع الجيش السوري الحر.

جهاد مغنية: لقي الابن مصرعه مطلع عام 2015 بمحافظة القنيطرة، وقيل إن غارة إسرائيلية استهدفته، وجهاد هو نجل القيادي العسكري بالحزب عماد مغنية الذي اغتيل في دمشق عام 2008.

محمد أحمد عيسى: يعتقد أنه أحد مسؤولي ملفي العراق وسوريا في حزب الله، وأعلن الحزب أنه قُتل مع جهاد مغنية في غارة إسرائيلية، إضافة إلى أربعة عناصر آخرين.

غسان فقيه: قتل في منطقة القلمون بريف دمشق قرب الحدود مع لبنان في حزيران 2015، وقُتل بعده أخوه القيادي جميل فقيه في ريف إدلب.

علي خليل عليان: قُتل في أيار 2015 خلال معارك القلمون ضد الجيش الحر، وقال الأخير آنذاك إنه قتل في تلك المعارك أكثر من ستين عنصرا من حزب الله.

فادي الجزار: لقي مصرعه خلال معارك القصير بريف حمص مع عدد من مجموعته العسكرية في أيار 2015.

حسن علي جفال: قائد قوات النخبة بالحزب، قتله الجيش الحر في أيلول 2015 بمدينة الزبداني المحاذية للحدود مع لبنان، وذلك في هجوم مسلح أدى لمقتل خمسة عناصر آخرين لحزب الله. وكانت قوات النخبة ذات التدريب القتالي العالي قد استدعيت إلى الزبداني بعد عجز سلطة الأسد وحليفه حزب الله عن السيطرة عليها.

حسن حسين الحاج: من القادة المخضرمين وأصحاب الخبر في القيادة العسكرية، وكان مشرفا على مليشيات الحزب التي تقاتل في ريفي حماة وإدلب، ويرى مراقبون أنه كان القائد الفعلي لكل قوات حزب الله في سوريا. قُتل بمحافظة إدلب في تشرين الأول 2015 إثر استهدافه بصاروخ من قبل الجيش الحر، كما قُتل خليفته مهدي حسن عبيد بعد أيام من مصرعه.

سمير القنطار: كان أسيرا لدى إسرائيل لمدة ثلاثين عاما، وأفرج عنه ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حزب الله وإسرائيل عام 2008، ثم انضم إلى قوات الحزب في سوريا قبل أن يعلن عن مقتله أواخر 2015. وتضاربت الأنباء بشأن مصرعه، حيث أعلنت سلطة الأسد في البداية أنه قُتل في “هجوم إرهابي” ثم قال إن غارة إسرائيلية استهدفته ببلدة جرمانا قرب دمشق.

بديع حمية: قائد ميداني لمجموعات حزب الله جنوبي سوريا، قتل بمحافظة القنيطرة في 16 / آذار / 2017 ولم يحدد الحزب سبب مقتله إن كان في غارة إسرائيلية أو غير ذلك.

مصطفى بدر الدين: يعد رجل الظل في حزب الله ومستودعا للكثير من أسراره، شارك بعمليات في الكويت عام 1982 وتولى مسؤولية الوحدات الأمنية بالحزب ليصبح أعلى قائد عسكري فيه، وكان يقود كتائب الحزب في سوريا قبل أن تصدر تصريحات من داخل الحزب يوم 13 أيار 2016 عن مصرعه في تفجير استهدفه قرب مطار دمشق ثم أعلن الحزب ثانية أنه قتل بغارة إسرائيلية على الحدود السورية اللبنانية ثم عاد ليؤكد مقتله على يد الجيش السوري الحر.

سمير عواضة: الملقب بأبو علي النقيب، قتل في اشتباك مع الجيش السوري الحر في مزارع الملاح قرب حلب في 10 / تموز / 2016.

إسماعيل علي مرتضى: أعلن الحزب مقتله في 31 / آذار 2017 أثناء قيادته مجموعات من حزب الله للقتال في سوريا، دون ذكر المكان، وأكد الحزب أن القيادي إسماعيل قتل على يد الجيش السوري الحر (الجماعات الإرهابية حسب توصيف الحزب).

علي محمد بيز + حسين سامي رشيد: أعلن حزب الله عن مقتلهما في 13 / أيار / 2017 في ديرالزور، من قيادات الصف الثاني في حزب الله وهما قائدان لمجموعات ميدانية قاتلت شرقي سوريا.

عماد سكاف: قتل في البادية السورية في اشتباكات مع مسلحين يعتقد أنهم ينتمون لتنظيم الدولة في 15 تشرين الأول 2018.

مشهور زيدان: قتل إثر تفجير استهدف سيارته على جسر القليعة في بلدة سعسع جنوب غربي دمشق في 22 / تموز / 2019، وكان قائداً ميدانياً بارزاً في منطقة جنوبي سوريا (درعا – القنيطرة والسويداء).

في 29 / شباط / 2020 أعلنت مصادر مقربة من سلطة الأسد مقتل 4 ضباط ومجموعة من عناصره 11 عنصراً من حزب الله وقياديين في الحزب بقصف تركي لمواقع الاشتباكات قرب مدينة سراقب بريف إدلب، ولم تعرف أسماء ومهام القياديين.

عماد الأمين: يلقب بـ “السيد الغريب” قتل في 25 / تموز / 2021 بغارة إسرائيلية استهدفت مركبة قرب حمص وسط سوريا تبين لاحقاً انها كانت تقل قيادياً في الحرس الثوري الإيراني وعماد الأمين وقتلا في الاستهداف.

عباس اليتامى: المعروف بـ “أبو ميثم”، قائد ميداني في سوريا لقي مصرعه في 17 / آب / 2021 قال الحزب إن سبب وفاته هو الإصابة بفايروس كورونا.

حسن موسى دقوق: وهو ابن القيادي في حزب الله موسى علي دقوق قتل في 9 كانون الأول / 2023 في القنيطرة، ويعد دقوق المسؤول عن وحدة “ملف الجولان” التابعة لحزب الله والعاملة في الجنوب السوري.

أحمد جواد شحيمي: قتل بتاريخ 29 / آذار / 2024 إثر غارة إسرائيلية استهدفت مقرات لحزب الله قرب حلب.

إياد الصالح: الملقب أبو حيدر مسؤول عمليات التنسيق الإداري والتجنيد في حزب الله شرقي سوريا، قتل بتفجير سيارته في مدينة الحسكة التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية بتاريخ 6 / أيار / 2024.

وماتزال العمليات العسكرية الإسرائيلية وعمليات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، تستهدف الوجود الإيراني وما يتبع له من ميليشيات لبنانية وعراقية عابرة للحدود في سوريا، إما بطائرات مسيرة أو غارات جوية أو قصف صاروخي، ما خلّف آلاف القتلى والجرحى من هذه الميليشيات، بينهم قادة من الصف الأول، قتلوا على الأرض السورية.

  • إسرائيل, اغتيال قادة حزب الله, الجيش الإسرائيلي, الجيش السوري الحر, الولايات المتحدة, حزب الله, سوريا

أحدث المقالات

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17
سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

2025-05-17
ماذا تعني تسوية ديون سوريا لدى البنك الدولي؟

ماذا تعني تسوية ديون سوريا لدى البنك الدولي؟

2025-05-17

الأكثر قراءة

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #