• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

سوريون في الغربة: العيد أصبح مناسبة للحزن

إعلان موول
720150
  • في المهجر
  • 2024/04/08
  • 1:30 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

سوريون في الغربة: العيد أصبح مناسبة للحزن

الصورة تعبيرية

سلط تقرير الضوء على معاناة السوريين في اﻷردن، واﻷوضاع المعيشية الصعبة التي يواجهونها، مع اقتراب العيد، بعيداً عن بلدهم.

وقالت صحيفة الغد اﻷردنية إن العيد هذه السنة يحل ثقيلاً على الكثير من العائلات السورية في مخيمات اللجوء العشوائية والرسمية شرقي محافظة المفرق، ممن أجبرتهم الظروف أن يبتعدوا عن أهاليهم وديارهم.

وأضافت أن الأعياد في بلاد السوريين لا تختلف عنها داخل تلك الخيم العشوائية، حيث “يحل عيد الفطر بعامه الرابع عشر على الآلاف من العائلات السورية كأنه يوم كباقي الأيام، بل أكثر حزنًا وعوزًا، حاملاً معه قصص النزوح عن الأهل والديار”.

كما تتفاقم مخاوف تراجع الدعم وتهديدات انقطاعه، والذي بات يشكل هاجساً لدى الكثير من تلك العائلات، بحسب التقرير.
 
وقالت وداد أم زين العمر (19 عاما): “أكيد ما راح اشتري أواعي جديدة لا إلي ولا لبنتي الوحيدة؛ لأنه في أشياء كثير أولى مثل الأكل والدواء حتى بنتي إلها يومين مريضة وعلى الدكتور ما أخذتها؛ لأني ما معي مصاري كيف بدي اشتري أواعي للعيد وأنا ما معي حق دوا لبنتي”.

وقد فقدت وداد الأمل من شراء ملابس لطفلتها الوحيدة، كغيرها من آلاف النازحين السوريين، وهي تأمل أن تتحسن الأوضاع لها ولبيت والدها الذي تسكن معهم، وتزيد: “والدتي أم ايتام واخواني الصغار ما يقدروا يشتغلوا كلهم بالمدرسة ويا دوب امي تلحق علينا من أكل وكهرباء ومصاريف ثانية، هي اللي تصرف علينا كلنا لأني انا ما بقدر اترك بنتي واشتغل”.

ويصف نازحون أجواء الأعياد أن “لا طعم لها وهم بعيدون عن ديارهم وبيوتهم وأهلهم. فمنذ النزوح لم يحل علينا عيد إلا بعودتنا لسورية فمرحلة النزوح ستبقى غصة في قلوبهم منذ ثلاثة عشر عاماً على التوالي”.

من جانبها اكتفت مدنية أم محمد ذات الأربعين عاما، بشراء ملابس لطفلين من بين أطفالها السبعة بعد تجوالها في الأسواق والنظر إليها بشيء من الألم، لتعود إلى بيتها بحسرة بعد عجزها عن رسم الفرحة لباقي أبنائها الآخرين بملابس تناسب مع ميزانيتها المتواضعة. 

وأضافت أم محمد وهي أم لسبعة أطفال وتقيم في بلدة الزعتري “إنها كانت تنوي شراء قطعة ملابس لكل طفل من أطفالها لعلّها تضفي عليهم فرحة العيد ولكنها تفاجأت أن أسعار الملابس هذا العام مرتفعة جداً بشكل كبير عن الأعوام السابقة بشكل لم يسمح لها أن تفرح الباقين، حيث يعمل زوج أم محمد في الحيازات الزراعية حسب الموسم ويحاول منذ عده أشهر أن يجمع مبلغاً معيناً لسداد أجار البيت وفاتورة الكهرباء ولكن تراجع الدعم غير المتوقع غير مخططاتهم البسيطة كعائلة وخاصة للعيد هذا العام”. 

وأضافت أن “سعر الملابس في الاسواق يحتاج فيه الطفل لميزانية لسد التزاماته الذي يحتاجها، فمنذ بدء تجوالي لساعات في السوق ومحال الألبسة تفاجأت أن كل طفل من أبنائي يحتاج 30 دينارا لكي أستطيع شراء ملابس جديدة له فارتفاع الأسعار أجبرني على الاكتفاء بالشراء للأكثر حاجة منهم ممن هم دون سن أربع سنوات “. 

وبحسب أم محمد فإن تكلفه كسوة الطفل من الملابس البسيطة هذا العام ومع تراجع الدعم وتقليص المساعدات ارتفعت إلى 40 دينارا بمعدل يصل لـ 40 % عن العام الماضي.

إعلان موول
720150
23
المشاهدات

أحدث المقالات

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

2025-08-17
بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

2025-08-17

الأكثر قراءة

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

2025-08-12
وزارة الدفاع تدرس طلبات العودة لآلاف الضباط المنشقين عن جيش النظام البائد

ميدل إيست آي: اكتمال التحضيرات لعمل عسكري ضدّ قسد

2025-08-14

سوريون في الغربة: العيد أصبح مناسبة للحزن

  • في المهجر
  • أبريل 8, 2024
  • 1:30 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

سوريون في الغربة: العيد أصبح مناسبة للحزن

الصورة تعبيرية

سلط تقرير الضوء على معاناة السوريين في اﻷردن، واﻷوضاع المعيشية الصعبة التي يواجهونها، مع اقتراب العيد، بعيداً عن بلدهم.

وقالت صحيفة الغد اﻷردنية إن العيد هذه السنة يحل ثقيلاً على الكثير من العائلات السورية في مخيمات اللجوء العشوائية والرسمية شرقي محافظة المفرق، ممن أجبرتهم الظروف أن يبتعدوا عن أهاليهم وديارهم.

وأضافت أن الأعياد في بلاد السوريين لا تختلف عنها داخل تلك الخيم العشوائية، حيث “يحل عيد الفطر بعامه الرابع عشر على الآلاف من العائلات السورية كأنه يوم كباقي الأيام، بل أكثر حزنًا وعوزًا، حاملاً معه قصص النزوح عن الأهل والديار”.

كما تتفاقم مخاوف تراجع الدعم وتهديدات انقطاعه، والذي بات يشكل هاجساً لدى الكثير من تلك العائلات، بحسب التقرير.
 
وقالت وداد أم زين العمر (19 عاما): “أكيد ما راح اشتري أواعي جديدة لا إلي ولا لبنتي الوحيدة؛ لأنه في أشياء كثير أولى مثل الأكل والدواء حتى بنتي إلها يومين مريضة وعلى الدكتور ما أخذتها؛ لأني ما معي مصاري كيف بدي اشتري أواعي للعيد وأنا ما معي حق دوا لبنتي”.

وقد فقدت وداد الأمل من شراء ملابس لطفلتها الوحيدة، كغيرها من آلاف النازحين السوريين، وهي تأمل أن تتحسن الأوضاع لها ولبيت والدها الذي تسكن معهم، وتزيد: “والدتي أم ايتام واخواني الصغار ما يقدروا يشتغلوا كلهم بالمدرسة ويا دوب امي تلحق علينا من أكل وكهرباء ومصاريف ثانية، هي اللي تصرف علينا كلنا لأني انا ما بقدر اترك بنتي واشتغل”.

ويصف نازحون أجواء الأعياد أن “لا طعم لها وهم بعيدون عن ديارهم وبيوتهم وأهلهم. فمنذ النزوح لم يحل علينا عيد إلا بعودتنا لسورية فمرحلة النزوح ستبقى غصة في قلوبهم منذ ثلاثة عشر عاماً على التوالي”.

من جانبها اكتفت مدنية أم محمد ذات الأربعين عاما، بشراء ملابس لطفلين من بين أطفالها السبعة بعد تجوالها في الأسواق والنظر إليها بشيء من الألم، لتعود إلى بيتها بحسرة بعد عجزها عن رسم الفرحة لباقي أبنائها الآخرين بملابس تناسب مع ميزانيتها المتواضعة. 

وأضافت أم محمد وهي أم لسبعة أطفال وتقيم في بلدة الزعتري “إنها كانت تنوي شراء قطعة ملابس لكل طفل من أطفالها لعلّها تضفي عليهم فرحة العيد ولكنها تفاجأت أن أسعار الملابس هذا العام مرتفعة جداً بشكل كبير عن الأعوام السابقة بشكل لم يسمح لها أن تفرح الباقين، حيث يعمل زوج أم محمد في الحيازات الزراعية حسب الموسم ويحاول منذ عده أشهر أن يجمع مبلغاً معيناً لسداد أجار البيت وفاتورة الكهرباء ولكن تراجع الدعم غير المتوقع غير مخططاتهم البسيطة كعائلة وخاصة للعيد هذا العام”. 

وأضافت أن “سعر الملابس في الاسواق يحتاج فيه الطفل لميزانية لسد التزاماته الذي يحتاجها، فمنذ بدء تجوالي لساعات في السوق ومحال الألبسة تفاجأت أن كل طفل من أبنائي يحتاج 30 دينارا لكي أستطيع شراء ملابس جديدة له فارتفاع الأسعار أجبرني على الاكتفاء بالشراء للأكثر حاجة منهم ممن هم دون سن أربع سنوات “. 

وبحسب أم محمد فإن تكلفه كسوة الطفل من الملابس البسيطة هذا العام ومع تراجع الدعم وتقليص المساعدات ارتفعت إلى 40 دينارا بمعدل يصل لـ 40 % عن العام الماضي.

23
المشاهدات

أحدث المقالات

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

2025-08-17
بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

2025-08-17

الأكثر قراءة

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

2025-08-12
وزارة الدفاع تدرس طلبات العودة لآلاف الضباط المنشقين عن جيش النظام البائد

ميدل إيست آي: اكتمال التحضيرات لعمل عسكري ضدّ قسد

2025-08-14

سوريون في الغربة: العيد أصبح مناسبة للحزن

  • في المهجر
  • أبريل 8, 2024
  • 1:30 م
سوريون في الغربة: العيد أصبح مناسبة للحزن

الصورة تعبيرية

سلط تقرير الضوء على معاناة السوريين في اﻷردن، واﻷوضاع المعيشية الصعبة التي يواجهونها، مع اقتراب العيد، بعيداً عن بلدهم.

وقالت صحيفة الغد اﻷردنية إن العيد هذه السنة يحل ثقيلاً على الكثير من العائلات السورية في مخيمات اللجوء العشوائية والرسمية شرقي محافظة المفرق، ممن أجبرتهم الظروف أن يبتعدوا عن أهاليهم وديارهم.

وأضافت أن الأعياد في بلاد السوريين لا تختلف عنها داخل تلك الخيم العشوائية، حيث “يحل عيد الفطر بعامه الرابع عشر على الآلاف من العائلات السورية كأنه يوم كباقي الأيام، بل أكثر حزنًا وعوزًا، حاملاً معه قصص النزوح عن الأهل والديار”.

كما تتفاقم مخاوف تراجع الدعم وتهديدات انقطاعه، والذي بات يشكل هاجساً لدى الكثير من تلك العائلات، بحسب التقرير.
 
وقالت وداد أم زين العمر (19 عاما): “أكيد ما راح اشتري أواعي جديدة لا إلي ولا لبنتي الوحيدة؛ لأنه في أشياء كثير أولى مثل الأكل والدواء حتى بنتي إلها يومين مريضة وعلى الدكتور ما أخذتها؛ لأني ما معي مصاري كيف بدي اشتري أواعي للعيد وأنا ما معي حق دوا لبنتي”.

وقد فقدت وداد الأمل من شراء ملابس لطفلتها الوحيدة، كغيرها من آلاف النازحين السوريين، وهي تأمل أن تتحسن الأوضاع لها ولبيت والدها الذي تسكن معهم، وتزيد: “والدتي أم ايتام واخواني الصغار ما يقدروا يشتغلوا كلهم بالمدرسة ويا دوب امي تلحق علينا من أكل وكهرباء ومصاريف ثانية، هي اللي تصرف علينا كلنا لأني انا ما بقدر اترك بنتي واشتغل”.

ويصف نازحون أجواء الأعياد أن “لا طعم لها وهم بعيدون عن ديارهم وبيوتهم وأهلهم. فمنذ النزوح لم يحل علينا عيد إلا بعودتنا لسورية فمرحلة النزوح ستبقى غصة في قلوبهم منذ ثلاثة عشر عاماً على التوالي”.

من جانبها اكتفت مدنية أم محمد ذات الأربعين عاما، بشراء ملابس لطفلين من بين أطفالها السبعة بعد تجوالها في الأسواق والنظر إليها بشيء من الألم، لتعود إلى بيتها بحسرة بعد عجزها عن رسم الفرحة لباقي أبنائها الآخرين بملابس تناسب مع ميزانيتها المتواضعة. 

وأضافت أم محمد وهي أم لسبعة أطفال وتقيم في بلدة الزعتري “إنها كانت تنوي شراء قطعة ملابس لكل طفل من أطفالها لعلّها تضفي عليهم فرحة العيد ولكنها تفاجأت أن أسعار الملابس هذا العام مرتفعة جداً بشكل كبير عن الأعوام السابقة بشكل لم يسمح لها أن تفرح الباقين، حيث يعمل زوج أم محمد في الحيازات الزراعية حسب الموسم ويحاول منذ عده أشهر أن يجمع مبلغاً معيناً لسداد أجار البيت وفاتورة الكهرباء ولكن تراجع الدعم غير المتوقع غير مخططاتهم البسيطة كعائلة وخاصة للعيد هذا العام”. 

وأضافت أن “سعر الملابس في الاسواق يحتاج فيه الطفل لميزانية لسد التزاماته الذي يحتاجها، فمنذ بدء تجوالي لساعات في السوق ومحال الألبسة تفاجأت أن كل طفل من أبنائي يحتاج 30 دينارا لكي أستطيع شراء ملابس جديدة له فارتفاع الأسعار أجبرني على الاكتفاء بالشراء للأكثر حاجة منهم ممن هم دون سن أربع سنوات “. 

وبحسب أم محمد فإن تكلفه كسوة الطفل من الملابس البسيطة هذا العام ومع تراجع الدعم وتقليص المساعدات ارتفعت إلى 40 دينارا بمعدل يصل لـ 40 % عن العام الماضي.

أحدث المقالات

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

2025-08-17
بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

2025-08-17

الأكثر قراءة

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

2025-08-12
وزارة الدفاع تدرس طلبات العودة لآلاف الضباط المنشقين عن جيش النظام البائد

ميدل إيست آي: اكتمال التحضيرات لعمل عسكري ضدّ قسد

2025-08-14

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #