• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

كما في أيام الحصار.. الأهالي في حمص يعتمدون على بدائل المحروقات بسبب فقدانها وغلائها

إعلان موول
720150
  • أخبار, سوريا
  • 2021/09/01
  • 12:32 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

كما في أيام الحصار.. الأهالي في حمص يعتمدون على بدائل المحروقات بسبب فقدانها وغلائها
حمص | خاص حلب اليوم | عودة الأهالي لطهو الطعام بالطرق البدائية بعد ارتفاع أسعار المحروقات

فرض تدهور الواقع الاقتصادي بظلاله على الوضع المعيشي لسكان محافظة حمص الواقعة تحت سيطرة نظام الأسد، والتي ترافقت مع انتشار البطالة بين الأهالي، في ظلّ عجز أرباب الأسر عن تلبية احتياجات أسرهم، بحسب ما أفاد مراسل “حلب اليوم”.

وقال مراسلنا، إن ندرة المحروقات وارتفاع أسعار الغاز المنزلي خلال الفترة القليلة الماضية، أجبر أهالي مدينة حمص وريفها على البحث عن حلول بديلة، وهو ما أعاد للأذهان ما تمّ اتخاذه من إجراءات خلال أعوام الحصار الذي فرضته قوات النظام على المناطق الثائرة أثناء انتفاضتها.

وأضاف المراسل، أنه وعلى الرغم من محاولة حكومة النظام العمل تنظيم استلام العائلات لمخصصاتهم من محروقات وغاز منزلي عبر “البطاقة الذكية”، والمتمثلة بـ(60 لتر مازوت للتدفئة خلال فصل الشتاء وأسطوانة غاز منزلي كل ثلاثة أشهر “مرة واحدة”) كانت خطوة قد أثّبتت فشلها الذريع. نظراً لعدم سدّ احتياجات الأسرة للفترة المذكورة.

وبحسب ما أفاد مراسلنا فقد استبدل أهالي مدينة حمص وريفها أسطوانات الغاز المنزلي بـ “الببور”، معتمدين على المازوت لتشغيله بعد خلطه بقليل من “ملح الطعام” لمنحه كثافة أكبر تزيد من احتراقه أثناء طهو الطعام، إلا أن ارتفاع سعر ليتر المازوت الذي وصل لحدود 3200 ليرة حال دون قدرتهم على الاستمرار باستعماله كحل بديل للغاز المنزلي، الذي وصل سعر تعبئة الكيلو الواحد منه لـ 15000 ليرة سورية، بينما بلغت قيمة استبدال الأسطوانة 165000 ليرة، أي ما يعادل راتب ثلاثة موظفين حكوميين.

وتحدث أحد سكان حي الوعر لمراسلنا عن لجوء معظم العائلات للحلول البديلة التي اعتمدوا عليها خلال أيام حصار قوات النظام للمناطق الثائرة، والمتمثلة باستعمال “التنكة”، وهي عبارة عن علبة زيت فارغة مزودة بفرن بدائي الصنع بأسفله مروحة باستطاعة 12 فولت تعمل على البطارية للمساعدة بزيادة نسبة الاحتراق، ويتمّ تشغيلها على القشّ والعيدان، وما يسهل جمعه من الشوارع.

وأضاف المصدر قوله: “لأن التجربة ناجحة وقد اعتُمِد عليها سابقاً، فقد لقيَت رواجاً بين الأهالي، وهو ما دفع بعض الأشخاص لفتح محلات لتصنيعها وبيعها للراغبين بامتلاكها بأشكال مختلفة.

وتكلمت “أم محمد” وهي من سكان حي دير بعلبة، عن انتشار ظاهرة استعمال “التنكة” في منطقتها بشكل لافت، وذلك بعد الانعدام شبه التام للغاز المنزلي، وارتفاع أسعاره لدرجة عدم قدرة أرباب الأسر على اقتناءها.

وتجدر الإشارة إلى أن محافظة حمص تشهد ارتفاعاً كبيراً بأسعار المحروقات والغاز المنزلي لسببين رئيسيين، أولهما التدقيق الكبير على سائقي سيارات الشحن العاملة على خطّ نقل النفط من شمال شرق سوريا إلى الداخل السوري من قبل حواجز الفرقة الرابعة التي منعت إدخال المازوت إلى المنطقة، والثاني إيقاف عمليات تهريب المحروقات والغاز الذي كان يتم استجراره من لبنان إلى سوريا، وهو ما كان له تأثيراً واضحاً على الحياة اليومية في الداخل السوري، ولا سيما محافظة حمص.

الكلمات المفتاحية: أزمة المحروقاتالمحروقاتحمصريف حمصنظام الأسد
إعلان موول
720150
316
المشاهدات

أحدث المقالات

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

2025-08-17
بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

2025-08-17

الأكثر قراءة

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

2025-08-12
وزارة الدفاع تدرس طلبات العودة لآلاف الضباط المنشقين عن جيش النظام البائد

ميدل إيست آي: اكتمال التحضيرات لعمل عسكري ضدّ قسد

2025-08-14

كما في أيام الحصار.. الأهالي في حمص يعتمدون على بدائل المحروقات بسبب فقدانها وغلائها

  • أخبار, سوريا
  • سبتمبر 1, 2021
  • 12:32 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

كما في أيام الحصار.. الأهالي في حمص يعتمدون على بدائل المحروقات بسبب فقدانها وغلائها
حمص | خاص حلب اليوم | عودة الأهالي لطهو الطعام بالطرق البدائية بعد ارتفاع أسعار المحروقات

فرض تدهور الواقع الاقتصادي بظلاله على الوضع المعيشي لسكان محافظة حمص الواقعة تحت سيطرة نظام الأسد، والتي ترافقت مع انتشار البطالة بين الأهالي، في ظلّ عجز أرباب الأسر عن تلبية احتياجات أسرهم، بحسب ما أفاد مراسل “حلب اليوم”.

وقال مراسلنا، إن ندرة المحروقات وارتفاع أسعار الغاز المنزلي خلال الفترة القليلة الماضية، أجبر أهالي مدينة حمص وريفها على البحث عن حلول بديلة، وهو ما أعاد للأذهان ما تمّ اتخاذه من إجراءات خلال أعوام الحصار الذي فرضته قوات النظام على المناطق الثائرة أثناء انتفاضتها.

وأضاف المراسل، أنه وعلى الرغم من محاولة حكومة النظام العمل تنظيم استلام العائلات لمخصصاتهم من محروقات وغاز منزلي عبر “البطاقة الذكية”، والمتمثلة بـ(60 لتر مازوت للتدفئة خلال فصل الشتاء وأسطوانة غاز منزلي كل ثلاثة أشهر “مرة واحدة”) كانت خطوة قد أثّبتت فشلها الذريع. نظراً لعدم سدّ احتياجات الأسرة للفترة المذكورة.

وبحسب ما أفاد مراسلنا فقد استبدل أهالي مدينة حمص وريفها أسطوانات الغاز المنزلي بـ “الببور”، معتمدين على المازوت لتشغيله بعد خلطه بقليل من “ملح الطعام” لمنحه كثافة أكبر تزيد من احتراقه أثناء طهو الطعام، إلا أن ارتفاع سعر ليتر المازوت الذي وصل لحدود 3200 ليرة حال دون قدرتهم على الاستمرار باستعماله كحل بديل للغاز المنزلي، الذي وصل سعر تعبئة الكيلو الواحد منه لـ 15000 ليرة سورية، بينما بلغت قيمة استبدال الأسطوانة 165000 ليرة، أي ما يعادل راتب ثلاثة موظفين حكوميين.

وتحدث أحد سكان حي الوعر لمراسلنا عن لجوء معظم العائلات للحلول البديلة التي اعتمدوا عليها خلال أيام حصار قوات النظام للمناطق الثائرة، والمتمثلة باستعمال “التنكة”، وهي عبارة عن علبة زيت فارغة مزودة بفرن بدائي الصنع بأسفله مروحة باستطاعة 12 فولت تعمل على البطارية للمساعدة بزيادة نسبة الاحتراق، ويتمّ تشغيلها على القشّ والعيدان، وما يسهل جمعه من الشوارع.

وأضاف المصدر قوله: “لأن التجربة ناجحة وقد اعتُمِد عليها سابقاً، فقد لقيَت رواجاً بين الأهالي، وهو ما دفع بعض الأشخاص لفتح محلات لتصنيعها وبيعها للراغبين بامتلاكها بأشكال مختلفة.

وتكلمت “أم محمد” وهي من سكان حي دير بعلبة، عن انتشار ظاهرة استعمال “التنكة” في منطقتها بشكل لافت، وذلك بعد الانعدام شبه التام للغاز المنزلي، وارتفاع أسعاره لدرجة عدم قدرة أرباب الأسر على اقتناءها.

وتجدر الإشارة إلى أن محافظة حمص تشهد ارتفاعاً كبيراً بأسعار المحروقات والغاز المنزلي لسببين رئيسيين، أولهما التدقيق الكبير على سائقي سيارات الشحن العاملة على خطّ نقل النفط من شمال شرق سوريا إلى الداخل السوري من قبل حواجز الفرقة الرابعة التي منعت إدخال المازوت إلى المنطقة، والثاني إيقاف عمليات تهريب المحروقات والغاز الذي كان يتم استجراره من لبنان إلى سوريا، وهو ما كان له تأثيراً واضحاً على الحياة اليومية في الداخل السوري، ولا سيما محافظة حمص.

الكلمات المفتاحية: أزمة المحروقاتالمحروقاتحمصريف حمصنظام الأسد
316
المشاهدات

أحدث المقالات

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

2025-08-17
بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

2025-08-17

الأكثر قراءة

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

2025-08-12
وزارة الدفاع تدرس طلبات العودة لآلاف الضباط المنشقين عن جيش النظام البائد

ميدل إيست آي: اكتمال التحضيرات لعمل عسكري ضدّ قسد

2025-08-14

كما في أيام الحصار.. الأهالي في حمص يعتمدون على بدائل المحروقات بسبب فقدانها وغلائها

  • أخبار, سوريا
  • سبتمبر 1, 2021
  • 12:32 م
كما في أيام الحصار.. الأهالي في حمص يعتمدون على بدائل المحروقات بسبب فقدانها وغلائها
حمص | خاص حلب اليوم | عودة الأهالي لطهو الطعام بالطرق البدائية بعد ارتفاع أسعار المحروقات

فرض تدهور الواقع الاقتصادي بظلاله على الوضع المعيشي لسكان محافظة حمص الواقعة تحت سيطرة نظام الأسد، والتي ترافقت مع انتشار البطالة بين الأهالي، في ظلّ عجز أرباب الأسر عن تلبية احتياجات أسرهم، بحسب ما أفاد مراسل “حلب اليوم”.

وقال مراسلنا، إن ندرة المحروقات وارتفاع أسعار الغاز المنزلي خلال الفترة القليلة الماضية، أجبر أهالي مدينة حمص وريفها على البحث عن حلول بديلة، وهو ما أعاد للأذهان ما تمّ اتخاذه من إجراءات خلال أعوام الحصار الذي فرضته قوات النظام على المناطق الثائرة أثناء انتفاضتها.

وأضاف المراسل، أنه وعلى الرغم من محاولة حكومة النظام العمل تنظيم استلام العائلات لمخصصاتهم من محروقات وغاز منزلي عبر “البطاقة الذكية”، والمتمثلة بـ(60 لتر مازوت للتدفئة خلال فصل الشتاء وأسطوانة غاز منزلي كل ثلاثة أشهر “مرة واحدة”) كانت خطوة قد أثّبتت فشلها الذريع. نظراً لعدم سدّ احتياجات الأسرة للفترة المذكورة.

وبحسب ما أفاد مراسلنا فقد استبدل أهالي مدينة حمص وريفها أسطوانات الغاز المنزلي بـ “الببور”، معتمدين على المازوت لتشغيله بعد خلطه بقليل من “ملح الطعام” لمنحه كثافة أكبر تزيد من احتراقه أثناء طهو الطعام، إلا أن ارتفاع سعر ليتر المازوت الذي وصل لحدود 3200 ليرة حال دون قدرتهم على الاستمرار باستعماله كحل بديل للغاز المنزلي، الذي وصل سعر تعبئة الكيلو الواحد منه لـ 15000 ليرة سورية، بينما بلغت قيمة استبدال الأسطوانة 165000 ليرة، أي ما يعادل راتب ثلاثة موظفين حكوميين.

وتحدث أحد سكان حي الوعر لمراسلنا عن لجوء معظم العائلات للحلول البديلة التي اعتمدوا عليها خلال أيام حصار قوات النظام للمناطق الثائرة، والمتمثلة باستعمال “التنكة”، وهي عبارة عن علبة زيت فارغة مزودة بفرن بدائي الصنع بأسفله مروحة باستطاعة 12 فولت تعمل على البطارية للمساعدة بزيادة نسبة الاحتراق، ويتمّ تشغيلها على القشّ والعيدان، وما يسهل جمعه من الشوارع.

وأضاف المصدر قوله: “لأن التجربة ناجحة وقد اعتُمِد عليها سابقاً، فقد لقيَت رواجاً بين الأهالي، وهو ما دفع بعض الأشخاص لفتح محلات لتصنيعها وبيعها للراغبين بامتلاكها بأشكال مختلفة.

وتكلمت “أم محمد” وهي من سكان حي دير بعلبة، عن انتشار ظاهرة استعمال “التنكة” في منطقتها بشكل لافت، وذلك بعد الانعدام شبه التام للغاز المنزلي، وارتفاع أسعاره لدرجة عدم قدرة أرباب الأسر على اقتناءها.

وتجدر الإشارة إلى أن محافظة حمص تشهد ارتفاعاً كبيراً بأسعار المحروقات والغاز المنزلي لسببين رئيسيين، أولهما التدقيق الكبير على سائقي سيارات الشحن العاملة على خطّ نقل النفط من شمال شرق سوريا إلى الداخل السوري من قبل حواجز الفرقة الرابعة التي منعت إدخال المازوت إلى المنطقة، والثاني إيقاف عمليات تهريب المحروقات والغاز الذي كان يتم استجراره من لبنان إلى سوريا، وهو ما كان له تأثيراً واضحاً على الحياة اليومية في الداخل السوري، ولا سيما محافظة حمص.

  • أزمة المحروقات, المحروقات, حمص, ريف حمص, نظام الأسد

أحدث المقالات

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

الشرع: هناك قوى دولية تسعى لضرب أهم ما يملكه السوريون

2025-08-17
بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

بعد مواجهات صعبة مع النيران.. إخماد حرائق سوريا على نحوٍ تام

2025-08-17

الأكثر قراءة

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

“الفاروق أبو بكر”.. إليك أبرز محطات حياته

2025-08-17
سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

سوريا تتفق مع عمّان وواشنطن على عدة بنود حول محافظة السويداء

2025-08-12
وزارة الدفاع تدرس طلبات العودة لآلاف الضباط المنشقين عن جيش النظام البائد

ميدل إيست آي: اكتمال التحضيرات لعمل عسكري ضدّ قسد

2025-08-14

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #