توفي المعارض والكاتب السوري، “ميشيل كيلو”، اليوم الاثنين، جراء إصابته بفيروس كورونا في فرنسا.
ونقل “كيلو” الشهر الماضي إلى أحد المستشفيات في فرنسا، إثر تدهور حالته الصحية بعد إصابته بفيروس كورونا.
وبدأ “كيلو” نشاطه السياسي في السبعينيات، ثم سافر إلى فرنسا وأقام فيها، ولم يواصل نشاطه السياسي بشكل جيد إلى حين الإعلان عن “ربيع دمشق”.
وولد “كيلو” في محافظة اللاذقية عام 1940، ويعتبر أحد أبرز المعارضين لنظام الأسد، حيث اعتقله النظام عدة مرات وأفرج عنه، وانضم إلى عدد من مجالس وهيئات المعارضة السورية.