• الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close

بلدية النظام تضيّق على أصحاب المصالح الصناعية في درعا

  • أخبار, سوريا
  • يونيو 20, 2019
  • 1:21 م
بلدية النظام تضيّق على أصحاب المصالح الصناعية في درعا
جزء من المنطقة الصناعية في درعا (أرشيفية)

قال مراسل “حلب اليوم”، إن بلدية النظام في مدينة درعا، أغلقت بعض المحال الصناعية في الأحياء الخاضعة لسيطرتها بالشمع الأحمر، كما منحت مهلة لآخرين للإغلاق محالهم أو نقلها إلى المنطقة الصناعية في المدينة.

وبدأت البلدية برفقة عناصر من الأفرع الأمنية بالتضييق على أصحاب المصالح الصناعية في أحياء الكاشف وشمال الخط والمطار قبل نحو شهرين، لإجبارهم على نقل مصالحهم إلى المنطقة الصناعية المجاورة لمخيم درعا، التي لا تزال تتمركز فيها قوات النظام ويعتلي أبنيتها القناصة.

وأوضح مراسلنا نقلاً عن مالك محل ميكانيك في درعا، أن المنطقة الصناعية التي تحاول بلدية النظام إعادة تفعيلها، لا تزال ثكنة عسكرية، ما يجعلها عرضة مرة أخرى للسرقة، بعد أن خسر فيها المالكين مئات الملايين بسبب سرقة الآلات والماكينات الصناعية، كما أن عودة العمل للمنطقة دون إنسحاب عناصر النظام منها، يعني تخوف السكان من الدخول بسبب الحواجز العسكرية وبالتالي تراجع حركة العمل.

وأشار مراسلنا، إلى أن معظم أصحاب المصالح الصناعية يرفضون العودة للمنطقة الصناعية حتى إنسحاب قوات النظام منها، إلا أن عناصر فرع الأمن العسكري والمخابرات الجوية يُصرّون على البقاء فيها لاعتبار أن مخيم درعا المجاور لا زال خارج نفوذ النظام وتتمركز فيه فصائل المصالحات فقط دون قوات النظام.

وتعمل بلدية النظام منذ أشهر على تفعيل بعض الشوارع الحيوية في درعا التي كانت خطوط إشتباك قبل سيطرة النظام على المحافظة، إلا أن التجار وأصحاب المحال التجارية يرفضون الخروج من بين الأحياء السكنية والعودة إلى الأسواق الرئيسية لاستمرار تواجد عناصر النظام فيها، إضافة لبعدها عن المناطق السكنية وبذلك تكون معرّضة للسرقة والتخريب أكثر، وفق المراسل.

الكلمات المفتاحية: الأفرع الأمنيةدرعافصائل المصالحةقوات النظاممخيم درعا

أحدث المقالات

النفط

بالأرقام.. “قسد” تجني أموال طائلة من النفط في شمال شرق سوريا

بشار الأسد

ناشط من ريف اللاذقية يشن هجوماً على “بشار الأسد” ويصفه بـ “المجرم والعميل”

تنظيم الدولة

عنصر بـ “تنظيم الدولة” أم “جاسوس”.. قضية سوري تضع الاستخبارات الدنماركية في حرج

الأكثر قراءة

عملات

لليوم الرابع على التوالي.. الليرة السورية تستقر أمام باقي العملات

اللاجئين

تركيا توضح مستقبل قواتها في سوريا ومصير اللاجئين

قتل

بتواطؤ مع الابن.. امرأة تتعاون مع عشيقها لقتل زوجها غربي حمص

بلدية النظام تضيّق على أصحاب المصالح الصناعية في درعا

  • أخبار, سوريا
  • يونيو 20, 2019
  • 1:21 م
بلدية النظام تضيّق على أصحاب المصالح الصناعية في درعا
جزء من المنطقة الصناعية في درعا (أرشيفية)

قال مراسل “حلب اليوم”، إن بلدية النظام في مدينة درعا، أغلقت بعض المحال الصناعية في الأحياء الخاضعة لسيطرتها بالشمع الأحمر، كما منحت مهلة لآخرين للإغلاق محالهم أو نقلها إلى المنطقة الصناعية في المدينة.

وبدأت البلدية برفقة عناصر من الأفرع الأمنية بالتضييق على أصحاب المصالح الصناعية في أحياء الكاشف وشمال الخط والمطار قبل نحو شهرين، لإجبارهم على نقل مصالحهم إلى المنطقة الصناعية المجاورة لمخيم درعا، التي لا تزال تتمركز فيها قوات النظام ويعتلي أبنيتها القناصة.

وأوضح مراسلنا نقلاً عن مالك محل ميكانيك في درعا، أن المنطقة الصناعية التي تحاول بلدية النظام إعادة تفعيلها، لا تزال ثكنة عسكرية، ما يجعلها عرضة مرة أخرى للسرقة، بعد أن خسر فيها المالكين مئات الملايين بسبب سرقة الآلات والماكينات الصناعية، كما أن عودة العمل للمنطقة دون إنسحاب عناصر النظام منها، يعني تخوف السكان من الدخول بسبب الحواجز العسكرية وبالتالي تراجع حركة العمل.

وأشار مراسلنا، إلى أن معظم أصحاب المصالح الصناعية يرفضون العودة للمنطقة الصناعية حتى إنسحاب قوات النظام منها، إلا أن عناصر فرع الأمن العسكري والمخابرات الجوية يُصرّون على البقاء فيها لاعتبار أن مخيم درعا المجاور لا زال خارج نفوذ النظام وتتمركز فيه فصائل المصالحات فقط دون قوات النظام.

وتعمل بلدية النظام منذ أشهر على تفعيل بعض الشوارع الحيوية في درعا التي كانت خطوط إشتباك قبل سيطرة النظام على المحافظة، إلا أن التجار وأصحاب المحال التجارية يرفضون الخروج من بين الأحياء السكنية والعودة إلى الأسواق الرئيسية لاستمرار تواجد عناصر النظام فيها، إضافة لبعدها عن المناطق السكنية وبذلك تكون معرّضة للسرقة والتخريب أكثر، وفق المراسل.

الكلمات المفتاحية: الأفرع الأمنيةدرعافصائل المصالحةقوات النظاممخيم درعا

أحدث المقالات

النفط

بالأرقام.. “قسد” تجني أموال طائلة من النفط في شمال شرق سوريا

بشار الأسد

ناشط من ريف اللاذقية يشن هجوماً على “بشار الأسد” ويصفه بـ “المجرم والعميل”

تنظيم الدولة

عنصر بـ “تنظيم الدولة” أم “جاسوس”.. قضية سوري تضع الاستخبارات الدنماركية في حرج

الأكثر قراءة

عملات

لليوم الرابع على التوالي.. الليرة السورية تستقر أمام باقي العملات

اللاجئين

تركيا توضح مستقبل قواتها في سوريا ومصير اللاجئين

قتل

بتواطؤ مع الابن.. امرأة تتعاون مع عشيقها لقتل زوجها غربي حمص

بلدية النظام تضيّق على أصحاب المصالح الصناعية في درعا

  • أخبار, سوريا
  • يونيو 20, 2019
  • 1:21 م
بلدية النظام تضيّق على أصحاب المصالح الصناعية في درعا
جزء من المنطقة الصناعية في درعا (أرشيفية)

قال مراسل “حلب اليوم”، إن بلدية النظام في مدينة درعا، أغلقت بعض المحال الصناعية في الأحياء الخاضعة لسيطرتها بالشمع الأحمر، كما منحت مهلة لآخرين للإغلاق محالهم أو نقلها إلى المنطقة الصناعية في المدينة.

وبدأت البلدية برفقة عناصر من الأفرع الأمنية بالتضييق على أصحاب المصالح الصناعية في أحياء الكاشف وشمال الخط والمطار قبل نحو شهرين، لإجبارهم على نقل مصالحهم إلى المنطقة الصناعية المجاورة لمخيم درعا، التي لا تزال تتمركز فيها قوات النظام ويعتلي أبنيتها القناصة.

وأوضح مراسلنا نقلاً عن مالك محل ميكانيك في درعا، أن المنطقة الصناعية التي تحاول بلدية النظام إعادة تفعيلها، لا تزال ثكنة عسكرية، ما يجعلها عرضة مرة أخرى للسرقة، بعد أن خسر فيها المالكين مئات الملايين بسبب سرقة الآلات والماكينات الصناعية، كما أن عودة العمل للمنطقة دون إنسحاب عناصر النظام منها، يعني تخوف السكان من الدخول بسبب الحواجز العسكرية وبالتالي تراجع حركة العمل.

وأشار مراسلنا، إلى أن معظم أصحاب المصالح الصناعية يرفضون العودة للمنطقة الصناعية حتى إنسحاب قوات النظام منها، إلا أن عناصر فرع الأمن العسكري والمخابرات الجوية يُصرّون على البقاء فيها لاعتبار أن مخيم درعا المجاور لا زال خارج نفوذ النظام وتتمركز فيه فصائل المصالحات فقط دون قوات النظام.

وتعمل بلدية النظام منذ أشهر على تفعيل بعض الشوارع الحيوية في درعا التي كانت خطوط إشتباك قبل سيطرة النظام على المحافظة، إلا أن التجار وأصحاب المحال التجارية يرفضون الخروج من بين الأحياء السكنية والعودة إلى الأسواق الرئيسية لاستمرار تواجد عناصر النظام فيها، إضافة لبعدها عن المناطق السكنية وبذلك تكون معرّضة للسرقة والتخريب أكثر، وفق المراسل.

  • الأفرع الأمنية, درعا, فصائل المصالحة, قوات النظام, مخيم درعا

أحدث المقالات

النفط

بالأرقام.. “قسد” تجني أموال طائلة من النفط في شمال شرق سوريا

بشار الأسد

ناشط من ريف اللاذقية يشن هجوماً على “بشار الأسد” ويصفه بـ “المجرم والعميل”

تنظيم الدولة

عنصر بـ “تنظيم الدولة” أم “جاسوس”.. قضية سوري تضع الاستخبارات الدنماركية في حرج

الأكثر قراءة

عملات

لليوم الرابع على التوالي.. الليرة السورية تستقر أمام باقي العملات

اللاجئين

تركيا توضح مستقبل قواتها في سوريا ومصير اللاجئين

قتل

بتواطؤ مع الابن.. امرأة تتعاون مع عشيقها لقتل زوجها غربي حمص

المقال التالي
الأردن.. لاجئ سوريّ يطوّر جهازاً للتحكم في المنزل عن بعد

الأردن.. لاجئ سوريّ يطوّر جهازاً للتحكم في المنزل عن بعد

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

Facebook Twitter Youtube Instagram Vimeo Rss

Add New Playlist