• الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close

مع نهاية المهلة المحددة.. ما هو مصير المنشقين وعناصر المعارضة السابقين في درعا؟

  • أخبار, سوريا
  • يونيو 8, 2019
  • 11:49 ص
مع نهاية المهلة المحددة.. ما هو مصير المنشقين وعناصر المعارضة السابقين في درعا؟
قلعة بصرى الشام بريف درعا الشرقي (تعبيرية)

أفاد مراسل حلب اليوم في درعا، بأن الأهالي يتخوفون من تصعيد نظام الأسد في المحافظة، في حال أصرً على تنفيذ ما يطلبه بالقوة، وهو عودة المنشقين في محافظة درعا إلى قطعهم العسكرية، والتحاق جميع الشبان وعناصر المعارضة السابقين، بالخدمة الإلزامية وخدمة الاحتياط.

وأشار المراسل نقلاً عن الأهالي، “أنه لا بوادر جديدة تلوح في الأفق لحل القضية، إذ أن انتهاء المهلة الثانية المقرّرة 6 أشهر، قاربت على الإنتهاء بعد نحو أسبوعين، وجميع الرافضين لمطالب النظام، يُصرّون على مواقفهم ويرفضون بشكل تام القتال إلى جانب قواته، خصوصاً في ظل الحملة العسكرية التي يشنها مع روسيا ومليشياتهم ضد مناطق الشمال السوري”.

ونقل مراسلنا عن قيادي سابق في المعارضة قوله: “إن لجنة المفاوضات عن المدينة حاولت إيجاد حل لقضية المنشقين والرافضين للخدمة العسكرية، إلا أنها لم تنجح بسبب تعنّت النظام وتمسكه بشروطه، في مسعى منه لإبعاد أي خطر قد ينشأ في درعا خصوصاً أن رقعة جغرافية في درعا لا تزال خارج نفوذه، وبعض الضباط المنشقين لا زالوا خارج سربه، إضافة لازدياد العمليات ضد قواته من قبل مجهولين وعناصر سابقين في الحر، كما أن الأسلحة المدفونة تعتبر مصدر خطر له، لذلك يسعى بشتّى الوسائل كشف مواقعها”.

وبيّن المراسل وفقاً للقيادي السابق، “أنه وحتى اليوم لم تتضح السياسة التي سوف يتّبعها النظام بعد إنتهاء المهلة المتبقّية، لكن من غير الممكن أن يستخدم القوة لاقتحام المناطق واعتقال المنشقين والرافضين للالتحاق بالخدمة العسكرية، لأنه من المؤكد أن ذلك قد يثير أزمة كبيرة في درعا وقد تتطور إلى ما يخشاه النظام وهو عودة المعارضة وتكثيف الهجمات ضد مواقع العسكرية، ويتجلّى ذلك من خلال الاجتماعات التي عقدها مؤخراً مع رجال المصالحات ولجان المفاوضات، بحثوا خلالها تخفيض التوتر في درعا وعدم السماح لتصاعد الهجمات ضد مواقعه، مقابل وقف التجاوزات الأمنية الممثلة بالملاحقة والاعتقال والتضييق على السكان”.

ويتخذ المنشقين وعناصر المعارضة السابقين، من بعض المناطق التي لم تدخلها قوات النظام حتى الآن، تجمعهاً لهم، أبرزها منطقة درعا البلد والأحياء المحيطة بها وبلدة طفس غرب درعا وغيرها، إذ تخلوا هذه المناطق من الحواجز ونقاط النظام العسكرية.

وكان عدد من الناشطين تناقلوا عبر وسائل التواصل الاجتماعي منها صفحات محلية على “الوتساب” خبراً مفاده، أن عدد من شبان محافظة درعا الذين أجبروا على الالتحاق بصفوف قوات النظام ورفضوا القتال لجانبه في شمال سوريا تعرضوا للتصفية، مشيرين إلى أن انشقاقات عديدة تحدث في صفوف هؤلاء الشبان بعد أخذ إجازات، ويكتفون بعد انشقاقهم في الجلوس بمنازلهم في المناطق التي لا يتواجد فيها النظام.

يذكر أن النظام اعتقل أحد الشباب الملتحقين في صفوفه بعد سيطرته على درعا، بسبب انشقاقه مجدداً عن قواته، ليعود جثة هامدة بعد اعتقال دام شهرين وعلى جسده أثار تعذيب.

كما قام النظام بإعدام عدد من الرافضين الالتحاق بصفوفه وخاصة الهاربين من مناطق سيطرته نحو الشمال المحرر.

الكلمات المفتاحية: الجيش السوري الحرالخدمة الاحتياطيةالخدمة العسكرية الإلزاميةالقتل تحت التعذيبالمتخلفون عن الخدمةدرعاقوات النظام

أحدث المقالات

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

الأكثر قراءة

شمال شرق سوريا

بعد الاتفاق مع تركيا.. الولايات المتحدة تعتزم طرح مشروع متكامل لشمال شرق سوريا

الحكومة المؤقتة

“الشرطة العسكرية” تضع شروطاً للدخول من معبر “عون الدادات” إلى ريف حلب

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

تركيا تعلّق على هجوم دوما الكيماوي قبيل لقاء وزير خارجيتها مع نظيره بنظام اﻷسد

مع نهاية المهلة المحددة.. ما هو مصير المنشقين وعناصر المعارضة السابقين في درعا؟

  • أخبار, سوريا
  • يونيو 8, 2019
  • 11:49 ص
مع نهاية المهلة المحددة.. ما هو مصير المنشقين وعناصر المعارضة السابقين في درعا؟
قلعة بصرى الشام بريف درعا الشرقي (تعبيرية)

أفاد مراسل حلب اليوم في درعا، بأن الأهالي يتخوفون من تصعيد نظام الأسد في المحافظة، في حال أصرً على تنفيذ ما يطلبه بالقوة، وهو عودة المنشقين في محافظة درعا إلى قطعهم العسكرية، والتحاق جميع الشبان وعناصر المعارضة السابقين، بالخدمة الإلزامية وخدمة الاحتياط.

وأشار المراسل نقلاً عن الأهالي، “أنه لا بوادر جديدة تلوح في الأفق لحل القضية، إذ أن انتهاء المهلة الثانية المقرّرة 6 أشهر، قاربت على الإنتهاء بعد نحو أسبوعين، وجميع الرافضين لمطالب النظام، يُصرّون على مواقفهم ويرفضون بشكل تام القتال إلى جانب قواته، خصوصاً في ظل الحملة العسكرية التي يشنها مع روسيا ومليشياتهم ضد مناطق الشمال السوري”.

ونقل مراسلنا عن قيادي سابق في المعارضة قوله: “إن لجنة المفاوضات عن المدينة حاولت إيجاد حل لقضية المنشقين والرافضين للخدمة العسكرية، إلا أنها لم تنجح بسبب تعنّت النظام وتمسكه بشروطه، في مسعى منه لإبعاد أي خطر قد ينشأ في درعا خصوصاً أن رقعة جغرافية في درعا لا تزال خارج نفوذه، وبعض الضباط المنشقين لا زالوا خارج سربه، إضافة لازدياد العمليات ضد قواته من قبل مجهولين وعناصر سابقين في الحر، كما أن الأسلحة المدفونة تعتبر مصدر خطر له، لذلك يسعى بشتّى الوسائل كشف مواقعها”.

وبيّن المراسل وفقاً للقيادي السابق، “أنه وحتى اليوم لم تتضح السياسة التي سوف يتّبعها النظام بعد إنتهاء المهلة المتبقّية، لكن من غير الممكن أن يستخدم القوة لاقتحام المناطق واعتقال المنشقين والرافضين للالتحاق بالخدمة العسكرية، لأنه من المؤكد أن ذلك قد يثير أزمة كبيرة في درعا وقد تتطور إلى ما يخشاه النظام وهو عودة المعارضة وتكثيف الهجمات ضد مواقع العسكرية، ويتجلّى ذلك من خلال الاجتماعات التي عقدها مؤخراً مع رجال المصالحات ولجان المفاوضات، بحثوا خلالها تخفيض التوتر في درعا وعدم السماح لتصاعد الهجمات ضد مواقعه، مقابل وقف التجاوزات الأمنية الممثلة بالملاحقة والاعتقال والتضييق على السكان”.

ويتخذ المنشقين وعناصر المعارضة السابقين، من بعض المناطق التي لم تدخلها قوات النظام حتى الآن، تجمعهاً لهم، أبرزها منطقة درعا البلد والأحياء المحيطة بها وبلدة طفس غرب درعا وغيرها، إذ تخلوا هذه المناطق من الحواجز ونقاط النظام العسكرية.

وكان عدد من الناشطين تناقلوا عبر وسائل التواصل الاجتماعي منها صفحات محلية على “الوتساب” خبراً مفاده، أن عدد من شبان محافظة درعا الذين أجبروا على الالتحاق بصفوف قوات النظام ورفضوا القتال لجانبه في شمال سوريا تعرضوا للتصفية، مشيرين إلى أن انشقاقات عديدة تحدث في صفوف هؤلاء الشبان بعد أخذ إجازات، ويكتفون بعد انشقاقهم في الجلوس بمنازلهم في المناطق التي لا يتواجد فيها النظام.

يذكر أن النظام اعتقل أحد الشباب الملتحقين في صفوفه بعد سيطرته على درعا، بسبب انشقاقه مجدداً عن قواته، ليعود جثة هامدة بعد اعتقال دام شهرين وعلى جسده أثار تعذيب.

كما قام النظام بإعدام عدد من الرافضين الالتحاق بصفوفه وخاصة الهاربين من مناطق سيطرته نحو الشمال المحرر.

الكلمات المفتاحية: الجيش السوري الحرالخدمة الاحتياطيةالخدمة العسكرية الإلزاميةالقتل تحت التعذيبالمتخلفون عن الخدمةدرعاقوات النظام

أحدث المقالات

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

الأكثر قراءة

شمال شرق سوريا

بعد الاتفاق مع تركيا.. الولايات المتحدة تعتزم طرح مشروع متكامل لشمال شرق سوريا

الحكومة المؤقتة

“الشرطة العسكرية” تضع شروطاً للدخول من معبر “عون الدادات” إلى ريف حلب

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

تركيا تعلّق على هجوم دوما الكيماوي قبيل لقاء وزير خارجيتها مع نظيره بنظام اﻷسد

مع نهاية المهلة المحددة.. ما هو مصير المنشقين وعناصر المعارضة السابقين في درعا؟

  • أخبار, سوريا
  • يونيو 8, 2019
  • 11:49 ص
مع نهاية المهلة المحددة.. ما هو مصير المنشقين وعناصر المعارضة السابقين في درعا؟
قلعة بصرى الشام بريف درعا الشرقي (تعبيرية)

أفاد مراسل حلب اليوم في درعا، بأن الأهالي يتخوفون من تصعيد نظام الأسد في المحافظة، في حال أصرً على تنفيذ ما يطلبه بالقوة، وهو عودة المنشقين في محافظة درعا إلى قطعهم العسكرية، والتحاق جميع الشبان وعناصر المعارضة السابقين، بالخدمة الإلزامية وخدمة الاحتياط.

وأشار المراسل نقلاً عن الأهالي، “أنه لا بوادر جديدة تلوح في الأفق لحل القضية، إذ أن انتهاء المهلة الثانية المقرّرة 6 أشهر، قاربت على الإنتهاء بعد نحو أسبوعين، وجميع الرافضين لمطالب النظام، يُصرّون على مواقفهم ويرفضون بشكل تام القتال إلى جانب قواته، خصوصاً في ظل الحملة العسكرية التي يشنها مع روسيا ومليشياتهم ضد مناطق الشمال السوري”.

ونقل مراسلنا عن قيادي سابق في المعارضة قوله: “إن لجنة المفاوضات عن المدينة حاولت إيجاد حل لقضية المنشقين والرافضين للخدمة العسكرية، إلا أنها لم تنجح بسبب تعنّت النظام وتمسكه بشروطه، في مسعى منه لإبعاد أي خطر قد ينشأ في درعا خصوصاً أن رقعة جغرافية في درعا لا تزال خارج نفوذه، وبعض الضباط المنشقين لا زالوا خارج سربه، إضافة لازدياد العمليات ضد قواته من قبل مجهولين وعناصر سابقين في الحر، كما أن الأسلحة المدفونة تعتبر مصدر خطر له، لذلك يسعى بشتّى الوسائل كشف مواقعها”.

وبيّن المراسل وفقاً للقيادي السابق، “أنه وحتى اليوم لم تتضح السياسة التي سوف يتّبعها النظام بعد إنتهاء المهلة المتبقّية، لكن من غير الممكن أن يستخدم القوة لاقتحام المناطق واعتقال المنشقين والرافضين للالتحاق بالخدمة العسكرية، لأنه من المؤكد أن ذلك قد يثير أزمة كبيرة في درعا وقد تتطور إلى ما يخشاه النظام وهو عودة المعارضة وتكثيف الهجمات ضد مواقع العسكرية، ويتجلّى ذلك من خلال الاجتماعات التي عقدها مؤخراً مع رجال المصالحات ولجان المفاوضات، بحثوا خلالها تخفيض التوتر في درعا وعدم السماح لتصاعد الهجمات ضد مواقعه، مقابل وقف التجاوزات الأمنية الممثلة بالملاحقة والاعتقال والتضييق على السكان”.

ويتخذ المنشقين وعناصر المعارضة السابقين، من بعض المناطق التي لم تدخلها قوات النظام حتى الآن، تجمعهاً لهم، أبرزها منطقة درعا البلد والأحياء المحيطة بها وبلدة طفس غرب درعا وغيرها، إذ تخلوا هذه المناطق من الحواجز ونقاط النظام العسكرية.

وكان عدد من الناشطين تناقلوا عبر وسائل التواصل الاجتماعي منها صفحات محلية على “الوتساب” خبراً مفاده، أن عدد من شبان محافظة درعا الذين أجبروا على الالتحاق بصفوف قوات النظام ورفضوا القتال لجانبه في شمال سوريا تعرضوا للتصفية، مشيرين إلى أن انشقاقات عديدة تحدث في صفوف هؤلاء الشبان بعد أخذ إجازات، ويكتفون بعد انشقاقهم في الجلوس بمنازلهم في المناطق التي لا يتواجد فيها النظام.

يذكر أن النظام اعتقل أحد الشباب الملتحقين في صفوفه بعد سيطرته على درعا، بسبب انشقاقه مجدداً عن قواته، ليعود جثة هامدة بعد اعتقال دام شهرين وعلى جسده أثار تعذيب.

كما قام النظام بإعدام عدد من الرافضين الالتحاق بصفوفه وخاصة الهاربين من مناطق سيطرته نحو الشمال المحرر.

  • الجيش السوري الحر, الخدمة الاحتياطية, الخدمة العسكرية الإلزامية, القتل تحت التعذيب, المتخلفون عن الخدمة, درعا, قوات النظام

أحدث المقالات

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

الأكثر قراءة

شمال شرق سوريا

بعد الاتفاق مع تركيا.. الولايات المتحدة تعتزم طرح مشروع متكامل لشمال شرق سوريا

الحكومة المؤقتة

“الشرطة العسكرية” تضع شروطاً للدخول من معبر “عون الدادات” إلى ريف حلب

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

تركيا تعلّق على هجوم دوما الكيماوي قبيل لقاء وزير خارجيتها مع نظيره بنظام اﻷسد

المقال التالي
كيف تشارك حكومة النظام في انتشار ظاهرة تدخين الأطفال في دمشق؟

كيف تشارك حكومة النظام في انتشار ظاهرة تدخين الأطفال في دمشق؟

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

Facebook Twitter Youtube Instagram Vimeo Rss

Add New Playlist