أعرب مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يان ايغلاند عن أمله في إتمام الاتفاق بخصوص تهجير المدنيين في دوما.
وقال ايغلاند إن نحو 150 ألف مدني محاصر في دوما على شفا الانهيار من حيث الاحتياجات، داعياً إلى السماح بمغادرة المدينة لمن يرغب.
لكن المسؤول الأممي أكد على أن عمليات التهجير من الغوطة الشرقية يجب أن تكون “طوعية”.
ولفت لمغادرة 130 ألف خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، 80 ألف منهم بمراكز تجميع بمحيط دمشق وخمسين ألف غادروا إلى إدلب، وذلك من أصل 400 ألف محاصر من قبل قوات النظام وحلفائها.