تشهد محافظة إدلب أزمة وقود بسبب انقطاع الطريق التجاري من المناطق الشرقية، في عفرين، فضلاً عن التقدم الأخير للنظام بريفي حماة وإدلب.
وشهدت أسواق المحافظة ارتفاعاً كبيراً في أسعار المحروقات على مختلف أنواعها، الرديئة والمكررة، ما ينذر بكارثة في المحافظة التي تؤوي الملايين.
وتعتمد منشآت إدلب الرئيسية كالأفران والمشافي والمراكز الطبية على المولدات الكهربائية، وذلك على الرغم من دخول شحنة محروقات أوربية مطلع الشهر الثاني الماضي.