أطلق ناشطون ومختصون في علم الآثار حملة لحماية المواقع الأثرية في محافظة إدلب، وذلك تحت شعار “أنقذوا آثار إدلب”.
وبحسب القائمين على الحملة فإنها تهدف إلى حشد الرأي العام في إدلب حول ضرورة حماية المواقع الأثرية ودعوة للمنظمات العالمية المختصة بالآثار للمساهمة بالحفاظ على آثار المحافظة.
وتعتبر هذه الحملة هي الأولى من نوعها التي تهدف إلى الوصول لآلية تحافظ على ما تبقى من الآثار والأماكن الأثرية في الشمال السوري، حيث يشارك في الحملة العديد من “خريجي الأثار” وشريحة واسعة من المهتمين في هذا المجال.
وتعرضت المواقع الأثرية في إدلب للعديد من حوادث الاستهداف المباشر من قبل طيران النظام وروسيا خلال السنوات القادمة، ما تسبب بدمار أجزاء منها.