وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان استشهاد ما لا يقل عن 171 مدنياً في الغوطة الشرقية منذ مطلع العام الجاري، جراء قصف ما اسمتها قوات الحلف السوري الروسي.
من جهته وثق الدفاع المدني بريف دمشق في بيان له استهداف مدن وبلدات الغوطة بمئات الغارات والقذائف والصواريخ، خلال الأسبوعين الماضيين. وأكد أن معظم الأهداف التي تتعرض للقصف هي مناطق مأهولة بالمدنيين.
ودعا الدفاع المدني في الوقت ذاته المنظمات الحقوقية والمدنية الدولية والمحلية لإنقاذ الغوطة، والضغط على الأطراف الفاعلة لوقف الهجمة العسكرية، وإدخال المساعدات الانسانية اللازمة.