ألقت حملة النظام العسكرية على ريفي حماة وإدلب، بظلالها على الحركة التجارية ومعاملات البيع والشراء داخل مدينة إدلب.
وفي استطلاع للرأي أكد عدد من الباعة على أن حركة الأسواق تراجعت بفعل المعارك والقصف المدفعي والجوي للنظام وروسيا.
وتتواصل القوافل التي تقل النازحين من جنوب وشرق إدلب بالتوافد إلى المناطق الشمالية والغربية من المحافظة.