• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

اختفاء 100 لاجئ بعد احتجازهم في الجزائر ونقلهم لمنطقة حدودية صحراوية

إعلان موول
720150
  • أخبار, في المهجر
  • 2019/01/04
  • 10:48 ص

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

اختفاء 100 لاجئ بعد احتجازهم في الجزائر ونقلهم لمنطقة حدودية صحراوية

أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، قلقها على مصير 100 شخص من جنسيات عربية مختلفة، معظمهم من السوريين، بعد أن فُقد أثرهم.

وقالت المفوضية إن السلطات الجزائرية احتجزت اللاجئين واقتادتهم إلى منطقة قريبة من الحدود مع النيجر، لتنقطع بعد ذلك أخبارهم ويُفقد الاتصال بهم.

وذكرت المفوّضية في بيان لها، أمس الخميس، أنّها “قلقة على سلامة أشخاص ضعفاء يتحدّرون من سوريا، واليمن، وفلسطين، ويُعتقد أنهم عالقون على الحدود مع النيجر”.

وأشارت إلى أن هؤلاء “هم 120 سورياً، وفلسطينياً، ويمينياً، كانوا محتجزين في مركز تمنراست في جنوب الجزائر، قبل أن يتمّ اقتيادهم إلى مكان قريب من معبر عين قزام الحدودي في 26 من الشهر الماضي.

وأوضحت المفوضية أيضاً أن 100 شخص من بين هؤلاء كانوا قد نُقلوا باتّجاه الحدود و”فُقد أثرهم”، في حين أنّ الـ 20 الباقين “عالقون حالياً في الصحراء”، قرب معبر عين قزام.

وأكّدت المفوضية أنّ بعضاً من هؤلاء المهاجرين هم “لاجئون مسجّلون لديها” فرّوا من الحرب والاضطهاد “أو قالوا إنّهم حاولوا الحصول على حماية دولية في الجزائر”.

من جهته قال مسؤول في وزارة الداخلية الجزائرية لوكالة الأنباء الفرنسية، أمس الخميس، إنّ “حوالى 100 شخص معظمهم سوريون” تم ترحيلهم لـ”الاشتباه بصلاتهم بجماعات جهادية”، حسب زعمه، فيما ردّت الأمم المتحدة قائلة: “إن هؤلاء اللاجئين ليسوا متشددين مثلما تشتبه الجزائر”.

بدوره أوضح المدير المكلّف بشؤون الهجرة في الوزارة، حسن قاسمي، أنّ هؤلاء المهاجرين الذين دخلوا بشكل غير قانوني إلى الجزائر، أوقفوا في أيلول وأحيلوا إلى القضاء الذي أمر بترحيلهم.

وأضاف قاسمي أن “السوريين الذين وصلوا براً من الجنوب في الآونة الأخيرة، هم أفراد من جماعات المعارضة السورية ويشكلون تهديداً أمنياً“، بحسب قوله.

وأتى تصريح المسؤول الجزائري بعد أن ندّدت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان يوم الإثنين الماضي بترحيل السلطات في أواخر كانون الأول إلى النيجر حوالى 50 مهاجراً غالبيتهم سوريون وبينهم أطفال وعائلات، دخلوا بشكل غير قانوني إلى الجزائر في أيلول الماضي.

وطالبت المفوضية في بيانها السلطات الجزائرية السماح لها بالوصول إلى الأشخاص العالقين على الحدود و”تلبية الاحتياجات الإنسانية وتحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى حماية دولية وضمان سلامتهم”.

وتتعرّض السلطات الجزائرية بانتظام لانتقادات من جانب منظّمات غير حكومية لطريقة تعاملها مع المهاجرين من دول جنوب الصحراء الذين يسعى قسم منهم لبلوغ أوروبا.

ولا يوجد في الجزائر قانون يتعلق بحقّ اللجوء. وقد تدفّق على هذا البلد في السنوات الأخيرة مهاجرون من جنوب الصحراء لا يزال حوالى مئة ألف منهم على الأراضي الجزائرية، بحسب تقديرات منظمات غير حكومية.

الكلمات المفتاحية: اعتقالالجزائرالحدوداللاجئون السوريونالنيجرحق اللجوءمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسانمفوضية شؤون اللاجئينمنظمة حقوقية
إعلان موول
720150
11
المشاهدات

أحدث المقالات

الحكومة اللبنانية تتوقع آثارًا إيجابية عليها بعد رفع العقوبات عن سوريا

الحكومة اللبنانية تتوقع آثارًا إيجابية عليها بعد رفع العقوبات عن سوريا

2025-05-22
الحكومة السورية تتجه لتحجيم الدعم التقليدي وزيادة فرص الاستثمار

الحكومة السورية تتجه لتحجيم الدعم التقليدي وزيادة فرص الاستثمار

2025-05-22
شركة طيران ألمانية تستعد لإطلاق رحلات مباشرة مع سوريا

شركة طيران ألمانية تستعد لإطلاق رحلات مباشرة مع سوريا

2025-05-22

الأكثر قراءة

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

2025-05-19
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-20
ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

2025-05-20

اختفاء 100 لاجئ بعد احتجازهم في الجزائر ونقلهم لمنطقة حدودية صحراوية

  • أخبار, في المهجر
  • يناير 4, 2019
  • 10:48 ص

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

اختفاء 100 لاجئ بعد احتجازهم في الجزائر ونقلهم لمنطقة حدودية صحراوية

أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، قلقها على مصير 100 شخص من جنسيات عربية مختلفة، معظمهم من السوريين، بعد أن فُقد أثرهم.

وقالت المفوضية إن السلطات الجزائرية احتجزت اللاجئين واقتادتهم إلى منطقة قريبة من الحدود مع النيجر، لتنقطع بعد ذلك أخبارهم ويُفقد الاتصال بهم.

وذكرت المفوّضية في بيان لها، أمس الخميس، أنّها “قلقة على سلامة أشخاص ضعفاء يتحدّرون من سوريا، واليمن، وفلسطين، ويُعتقد أنهم عالقون على الحدود مع النيجر”.

وأشارت إلى أن هؤلاء “هم 120 سورياً، وفلسطينياً، ويمينياً، كانوا محتجزين في مركز تمنراست في جنوب الجزائر، قبل أن يتمّ اقتيادهم إلى مكان قريب من معبر عين قزام الحدودي في 26 من الشهر الماضي.

وأوضحت المفوضية أيضاً أن 100 شخص من بين هؤلاء كانوا قد نُقلوا باتّجاه الحدود و”فُقد أثرهم”، في حين أنّ الـ 20 الباقين “عالقون حالياً في الصحراء”، قرب معبر عين قزام.

وأكّدت المفوضية أنّ بعضاً من هؤلاء المهاجرين هم “لاجئون مسجّلون لديها” فرّوا من الحرب والاضطهاد “أو قالوا إنّهم حاولوا الحصول على حماية دولية في الجزائر”.

من جهته قال مسؤول في وزارة الداخلية الجزائرية لوكالة الأنباء الفرنسية، أمس الخميس، إنّ “حوالى 100 شخص معظمهم سوريون” تم ترحيلهم لـ”الاشتباه بصلاتهم بجماعات جهادية”، حسب زعمه، فيما ردّت الأمم المتحدة قائلة: “إن هؤلاء اللاجئين ليسوا متشددين مثلما تشتبه الجزائر”.

بدوره أوضح المدير المكلّف بشؤون الهجرة في الوزارة، حسن قاسمي، أنّ هؤلاء المهاجرين الذين دخلوا بشكل غير قانوني إلى الجزائر، أوقفوا في أيلول وأحيلوا إلى القضاء الذي أمر بترحيلهم.

وأضاف قاسمي أن “السوريين الذين وصلوا براً من الجنوب في الآونة الأخيرة، هم أفراد من جماعات المعارضة السورية ويشكلون تهديداً أمنياً“، بحسب قوله.

وأتى تصريح المسؤول الجزائري بعد أن ندّدت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان يوم الإثنين الماضي بترحيل السلطات في أواخر كانون الأول إلى النيجر حوالى 50 مهاجراً غالبيتهم سوريون وبينهم أطفال وعائلات، دخلوا بشكل غير قانوني إلى الجزائر في أيلول الماضي.

وطالبت المفوضية في بيانها السلطات الجزائرية السماح لها بالوصول إلى الأشخاص العالقين على الحدود و”تلبية الاحتياجات الإنسانية وتحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى حماية دولية وضمان سلامتهم”.

وتتعرّض السلطات الجزائرية بانتظام لانتقادات من جانب منظّمات غير حكومية لطريقة تعاملها مع المهاجرين من دول جنوب الصحراء الذين يسعى قسم منهم لبلوغ أوروبا.

ولا يوجد في الجزائر قانون يتعلق بحقّ اللجوء. وقد تدفّق على هذا البلد في السنوات الأخيرة مهاجرون من جنوب الصحراء لا يزال حوالى مئة ألف منهم على الأراضي الجزائرية، بحسب تقديرات منظمات غير حكومية.

الكلمات المفتاحية: اعتقالالجزائرالحدوداللاجئون السوريونالنيجرحق اللجوءمفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسانمفوضية شؤون اللاجئينمنظمة حقوقية
11
المشاهدات

أحدث المقالات

الحكومة اللبنانية تتوقع آثارًا إيجابية عليها بعد رفع العقوبات عن سوريا

الحكومة اللبنانية تتوقع آثارًا إيجابية عليها بعد رفع العقوبات عن سوريا

2025-05-22
الحكومة السورية تتجه لتحجيم الدعم التقليدي وزيادة فرص الاستثمار

الحكومة السورية تتجه لتحجيم الدعم التقليدي وزيادة فرص الاستثمار

2025-05-22
شركة طيران ألمانية تستعد لإطلاق رحلات مباشرة مع سوريا

شركة طيران ألمانية تستعد لإطلاق رحلات مباشرة مع سوريا

2025-05-22

الأكثر قراءة

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

2025-05-19
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-20
ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

2025-05-20

اختفاء 100 لاجئ بعد احتجازهم في الجزائر ونقلهم لمنطقة حدودية صحراوية

  • أخبار, في المهجر
  • يناير 4, 2019
  • 10:48 ص
اختفاء 100 لاجئ بعد احتجازهم في الجزائر ونقلهم لمنطقة حدودية صحراوية

أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، قلقها على مصير 100 شخص من جنسيات عربية مختلفة، معظمهم من السوريين، بعد أن فُقد أثرهم.

وقالت المفوضية إن السلطات الجزائرية احتجزت اللاجئين واقتادتهم إلى منطقة قريبة من الحدود مع النيجر، لتنقطع بعد ذلك أخبارهم ويُفقد الاتصال بهم.

وذكرت المفوّضية في بيان لها، أمس الخميس، أنّها “قلقة على سلامة أشخاص ضعفاء يتحدّرون من سوريا، واليمن، وفلسطين، ويُعتقد أنهم عالقون على الحدود مع النيجر”.

وأشارت إلى أن هؤلاء “هم 120 سورياً، وفلسطينياً، ويمينياً، كانوا محتجزين في مركز تمنراست في جنوب الجزائر، قبل أن يتمّ اقتيادهم إلى مكان قريب من معبر عين قزام الحدودي في 26 من الشهر الماضي.

وأوضحت المفوضية أيضاً أن 100 شخص من بين هؤلاء كانوا قد نُقلوا باتّجاه الحدود و”فُقد أثرهم”، في حين أنّ الـ 20 الباقين “عالقون حالياً في الصحراء”، قرب معبر عين قزام.

وأكّدت المفوضية أنّ بعضاً من هؤلاء المهاجرين هم “لاجئون مسجّلون لديها” فرّوا من الحرب والاضطهاد “أو قالوا إنّهم حاولوا الحصول على حماية دولية في الجزائر”.

من جهته قال مسؤول في وزارة الداخلية الجزائرية لوكالة الأنباء الفرنسية، أمس الخميس، إنّ “حوالى 100 شخص معظمهم سوريون” تم ترحيلهم لـ”الاشتباه بصلاتهم بجماعات جهادية”، حسب زعمه، فيما ردّت الأمم المتحدة قائلة: “إن هؤلاء اللاجئين ليسوا متشددين مثلما تشتبه الجزائر”.

بدوره أوضح المدير المكلّف بشؤون الهجرة في الوزارة، حسن قاسمي، أنّ هؤلاء المهاجرين الذين دخلوا بشكل غير قانوني إلى الجزائر، أوقفوا في أيلول وأحيلوا إلى القضاء الذي أمر بترحيلهم.

وأضاف قاسمي أن “السوريين الذين وصلوا براً من الجنوب في الآونة الأخيرة، هم أفراد من جماعات المعارضة السورية ويشكلون تهديداً أمنياً“، بحسب قوله.

وأتى تصريح المسؤول الجزائري بعد أن ندّدت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان يوم الإثنين الماضي بترحيل السلطات في أواخر كانون الأول إلى النيجر حوالى 50 مهاجراً غالبيتهم سوريون وبينهم أطفال وعائلات، دخلوا بشكل غير قانوني إلى الجزائر في أيلول الماضي.

وطالبت المفوضية في بيانها السلطات الجزائرية السماح لها بالوصول إلى الأشخاص العالقين على الحدود و”تلبية الاحتياجات الإنسانية وتحديد الأشخاص الذين يحتاجون إلى حماية دولية وضمان سلامتهم”.

وتتعرّض السلطات الجزائرية بانتظام لانتقادات من جانب منظّمات غير حكومية لطريقة تعاملها مع المهاجرين من دول جنوب الصحراء الذين يسعى قسم منهم لبلوغ أوروبا.

ولا يوجد في الجزائر قانون يتعلق بحقّ اللجوء. وقد تدفّق على هذا البلد في السنوات الأخيرة مهاجرون من جنوب الصحراء لا يزال حوالى مئة ألف منهم على الأراضي الجزائرية، بحسب تقديرات منظمات غير حكومية.

  • اعتقال, الجزائر, الحدود, اللاجئون السوريون, النيجر, حق اللجوء, مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان, مفوضية شؤون اللاجئين, منظمة حقوقية

أحدث المقالات

الحكومة اللبنانية تتوقع آثارًا إيجابية عليها بعد رفع العقوبات عن سوريا

الحكومة اللبنانية تتوقع آثارًا إيجابية عليها بعد رفع العقوبات عن سوريا

2025-05-22
الحكومة السورية تتجه لتحجيم الدعم التقليدي وزيادة فرص الاستثمار

الحكومة السورية تتجه لتحجيم الدعم التقليدي وزيادة فرص الاستثمار

2025-05-22
شركة طيران ألمانية تستعد لإطلاق رحلات مباشرة مع سوريا

شركة طيران ألمانية تستعد لإطلاق رحلات مباشرة مع سوريا

2025-05-22

الأكثر قراءة

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

ارتفاع تكلفة العودة إلى سوريا.. اتهامات لشركات الطيران بالابتزاز ومطالبات للحكومة بالتدخل

2025-05-19
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-20
ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

ما مصير اتفاق دمشق مع قسد.. وهل ما يزال من الممكن حلّ الملف سياسيًّا؟

2025-05-20

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #