• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

خاص | مع انخفاض درجات الحرارة.. معاناة متجددة للأهالي في حمص

إعلان موول
720150
  • سوريا
  • 2024/11/20
  • 1:33 م

وقت القراءة المتوقع: 3 دقائق

ريف حمص

ريف حمص

مع انخفاض درجات الحرارة ودخول الشتاء، يواجه أهالي مدينة حمص وريفها معاناة متزايدة في تأمين مواد التدفئة، حيث باتت أسعار الحطب والبيرين (مخلفات عصر الزيتون) تتصدر اهتمامات المدنيين في ظل الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي وارتفاع أسعار المحروقات التي تفوق قدرتهم الشرائية.
يقول مراسل “حلب اليوم” في حمص إن أسعار الحطب شهدت ارتفاعاً كبيراً هذا الموسم، حيث بلغ سعر طن حطب اللوز نحو مليونين وثمانمائة ألف ليرة سورية (ما يعادل 180 دولاراً أمريكياً)، بينما تجاوز سعر طن البيرين حاجز الثلاثة ملايين ليرة سورية.
ونقل مراسلنا على لسان أحد سكان قرية المكرمية شمال حمص، ويدعى “م.ص”، أن العائلة الواحدة تحتاج إلى حوالي طنين من الحطب خلال فصل الشتاء، ما يدفعهم للبحث عن أي مواد قابلة للاشتعال في الأزقة والشوارع، بمساعدة أطفالهم الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و14 عاماً.
وأضاف أن جمع المواد البلاستيكية والكرتونية أصبح ظاهرة مألوفة بين سكان القرى، بعدما كان يُنظر إليه سابقاً كأمر غريب.
البحث عن بدائل خطيرة للتدفئة
“محمد.أ”، رب أسرة مكونة من خمسة أفراد، أشار إلى أن تأخر رسائل توزيع مازوت التدفئة عبر البطاقة الذكية، والتي لا تكفي سوى لعدة أيام حتى عند توفرها، أجبره على البحث عن بدائل خطيرة مثل الزيت المعدني المحروق الذي يُجْمَع من ورشات إصلاح السيارات.
وأكد محمد أنه يُدرك خطورة استخدام هذا الزيت داخل المنزل على صحة الأسرة، لكنه يعتبره الخيار الوحيد لتوفير الدفء.
وفي سياق متصل، أفاد مراسل “حلب اليوم” بأن شريحة واسعة من أهالي ريف حمص لجأت لاستخدام وسائل بدائية للطهو والتدفئة، مثل البابور والحطب، بسبب النقص الحاد في الغاز المنزلي وارتفاع سعر تبديل الأسطوانة في السوق الحرة إلى 380 ألف ليرة سورية، أي ما يعادل راتب موظف حكومي لشهرين.
وأوضح أن الأهالي لم يعودوا يكترثون بالكهرباء بسبب فترات التقنين الطويلة التي تصل إلى خمس ساعات قطع مقابل ساعة وصل، تتخللها انقطاعات متكررة نتيجة الإهمال الفني وعدم قدرة المحولات الكهربائية على تحمل الضغط.
تجدر الإشارة إلى أن مخصصات التدفئة عبر البطاقة الذكية تبلغ 50 لتراً فقط لكل عائلة، بسعر 5000 ليرة سورية للتر الواحد، وهي كمية لا تكفي سوى لعشرة أيام في حال استخدام خمسة لترات يومياً، ما يزيد معاناة الأهالي في مواجهة برد الشتاء القارس.
الكلمات المفتاحية: بردحمصسورياشتاءوسائل تدفئة
إعلان موول
720150
41
المشاهدات

أحدث المقالات

الاتصالات تحذّر مستخدمي “واتساب” في سوريا وتدعوهم لإجراءات احترازية

الاتصالات تحذّر مستخدمي “واتساب” في سوريا وتدعوهم لإجراءات احترازية

2025-05-17
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17
سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

2025-05-17

الأكثر قراءة

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

خاص | مع انخفاض درجات الحرارة.. معاناة متجددة للأهالي في حمص

  • سوريا
  • نوفمبر 20, 2024
  • 1:33 م

وقت القراءة المتوقع: 3 دقائق

ريف حمص

ريف حمص

مع انخفاض درجات الحرارة ودخول الشتاء، يواجه أهالي مدينة حمص وريفها معاناة متزايدة في تأمين مواد التدفئة، حيث باتت أسعار الحطب والبيرين (مخلفات عصر الزيتون) تتصدر اهتمامات المدنيين في ظل الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي وارتفاع أسعار المحروقات التي تفوق قدرتهم الشرائية.
يقول مراسل “حلب اليوم” في حمص إن أسعار الحطب شهدت ارتفاعاً كبيراً هذا الموسم، حيث بلغ سعر طن حطب اللوز نحو مليونين وثمانمائة ألف ليرة سورية (ما يعادل 180 دولاراً أمريكياً)، بينما تجاوز سعر طن البيرين حاجز الثلاثة ملايين ليرة سورية.
ونقل مراسلنا على لسان أحد سكان قرية المكرمية شمال حمص، ويدعى “م.ص”، أن العائلة الواحدة تحتاج إلى حوالي طنين من الحطب خلال فصل الشتاء، ما يدفعهم للبحث عن أي مواد قابلة للاشتعال في الأزقة والشوارع، بمساعدة أطفالهم الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و14 عاماً.
وأضاف أن جمع المواد البلاستيكية والكرتونية أصبح ظاهرة مألوفة بين سكان القرى، بعدما كان يُنظر إليه سابقاً كأمر غريب.
البحث عن بدائل خطيرة للتدفئة
“محمد.أ”، رب أسرة مكونة من خمسة أفراد، أشار إلى أن تأخر رسائل توزيع مازوت التدفئة عبر البطاقة الذكية، والتي لا تكفي سوى لعدة أيام حتى عند توفرها، أجبره على البحث عن بدائل خطيرة مثل الزيت المعدني المحروق الذي يُجْمَع من ورشات إصلاح السيارات.
وأكد محمد أنه يُدرك خطورة استخدام هذا الزيت داخل المنزل على صحة الأسرة، لكنه يعتبره الخيار الوحيد لتوفير الدفء.
وفي سياق متصل، أفاد مراسل “حلب اليوم” بأن شريحة واسعة من أهالي ريف حمص لجأت لاستخدام وسائل بدائية للطهو والتدفئة، مثل البابور والحطب، بسبب النقص الحاد في الغاز المنزلي وارتفاع سعر تبديل الأسطوانة في السوق الحرة إلى 380 ألف ليرة سورية، أي ما يعادل راتب موظف حكومي لشهرين.
وأوضح أن الأهالي لم يعودوا يكترثون بالكهرباء بسبب فترات التقنين الطويلة التي تصل إلى خمس ساعات قطع مقابل ساعة وصل، تتخللها انقطاعات متكررة نتيجة الإهمال الفني وعدم قدرة المحولات الكهربائية على تحمل الضغط.
تجدر الإشارة إلى أن مخصصات التدفئة عبر البطاقة الذكية تبلغ 50 لتراً فقط لكل عائلة، بسعر 5000 ليرة سورية للتر الواحد، وهي كمية لا تكفي سوى لعشرة أيام في حال استخدام خمسة لترات يومياً، ما يزيد معاناة الأهالي في مواجهة برد الشتاء القارس.
الكلمات المفتاحية: بردحمصسورياشتاءوسائل تدفئة
41
المشاهدات

أحدث المقالات

الاتصالات تحذّر مستخدمي “واتساب” في سوريا وتدعوهم لإجراءات احترازية

الاتصالات تحذّر مستخدمي “واتساب” في سوريا وتدعوهم لإجراءات احترازية

2025-05-17
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17
سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

2025-05-17

الأكثر قراءة

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

خاص | مع انخفاض درجات الحرارة.. معاناة متجددة للأهالي في حمص

  • سوريا
  • نوفمبر 20, 2024
  • 1:33 م
ريف حمص

ريف حمص

مع انخفاض درجات الحرارة ودخول الشتاء، يواجه أهالي مدينة حمص وريفها معاناة متزايدة في تأمين مواد التدفئة، حيث باتت أسعار الحطب والبيرين (مخلفات عصر الزيتون) تتصدر اهتمامات المدنيين في ظل الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي وارتفاع أسعار المحروقات التي تفوق قدرتهم الشرائية.
يقول مراسل “حلب اليوم” في حمص إن أسعار الحطب شهدت ارتفاعاً كبيراً هذا الموسم، حيث بلغ سعر طن حطب اللوز نحو مليونين وثمانمائة ألف ليرة سورية (ما يعادل 180 دولاراً أمريكياً)، بينما تجاوز سعر طن البيرين حاجز الثلاثة ملايين ليرة سورية.
ونقل مراسلنا على لسان أحد سكان قرية المكرمية شمال حمص، ويدعى “م.ص”، أن العائلة الواحدة تحتاج إلى حوالي طنين من الحطب خلال فصل الشتاء، ما يدفعهم للبحث عن أي مواد قابلة للاشتعال في الأزقة والشوارع، بمساعدة أطفالهم الذين تتراوح أعمارهم بين 8 و14 عاماً.
وأضاف أن جمع المواد البلاستيكية والكرتونية أصبح ظاهرة مألوفة بين سكان القرى، بعدما كان يُنظر إليه سابقاً كأمر غريب.
البحث عن بدائل خطيرة للتدفئة
“محمد.أ”، رب أسرة مكونة من خمسة أفراد، أشار إلى أن تأخر رسائل توزيع مازوت التدفئة عبر البطاقة الذكية، والتي لا تكفي سوى لعدة أيام حتى عند توفرها، أجبره على البحث عن بدائل خطيرة مثل الزيت المعدني المحروق الذي يُجْمَع من ورشات إصلاح السيارات.
وأكد محمد أنه يُدرك خطورة استخدام هذا الزيت داخل المنزل على صحة الأسرة، لكنه يعتبره الخيار الوحيد لتوفير الدفء.
وفي سياق متصل، أفاد مراسل “حلب اليوم” بأن شريحة واسعة من أهالي ريف حمص لجأت لاستخدام وسائل بدائية للطهو والتدفئة، مثل البابور والحطب، بسبب النقص الحاد في الغاز المنزلي وارتفاع سعر تبديل الأسطوانة في السوق الحرة إلى 380 ألف ليرة سورية، أي ما يعادل راتب موظف حكومي لشهرين.
وأوضح أن الأهالي لم يعودوا يكترثون بالكهرباء بسبب فترات التقنين الطويلة التي تصل إلى خمس ساعات قطع مقابل ساعة وصل، تتخللها انقطاعات متكررة نتيجة الإهمال الفني وعدم قدرة المحولات الكهربائية على تحمل الضغط.
تجدر الإشارة إلى أن مخصصات التدفئة عبر البطاقة الذكية تبلغ 50 لتراً فقط لكل عائلة، بسعر 5000 ليرة سورية للتر الواحد، وهي كمية لا تكفي سوى لعشرة أيام في حال استخدام خمسة لترات يومياً، ما يزيد معاناة الأهالي في مواجهة برد الشتاء القارس.
  • برد, حمص, سوريا, شتاء, وسائل تدفئة

أحدث المقالات

الاتصالات تحذّر مستخدمي “واتساب” في سوريا وتدعوهم لإجراءات احترازية

الاتصالات تحذّر مستخدمي “واتساب” في سوريا وتدعوهم لإجراءات احترازية

2025-05-17
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17
سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

سوريا تخطط لطباعة عملتها الجديدة.. هل ستُلغى الأصفار؟

2025-05-17

الأكثر قراءة

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #