• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

كي لا ننسى.. عندما قدّم المتظاهرون الورود لقوى سلطة الأسد في طريقهم نحو “ساحة العاصي”

إعلان موول
720150
  • أخبار, سوريا
  • 2023/06/03
  • 4:31 م

وقت القراءة المتوقع: 3 دقائق

ساحة العاصي

يوافق أمس السبت الذكرى السنوية الثانية عشرة لمجزرة “جمعة أطفال الحرية” التي وقعت في مدينة حماة، وسط سوريا، على أيدي قوات سلطة اﻷسد والميليشيات الموالية لها.

وكان 65 مدنياً على اﻷقل؛ بينهم 7 أطفال قد لقوا حتفهم في 3 من عام حزيران 2011، أي بعد وقت قصير من انطلاق الثورة ضد حكم اﻷسد في منتصف شهر آذار/ 2011.

وبحسب ما وثَّقته “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” فقد شهد اﻷسبوع الذي سبق المجزرة حراكاً واسعاً واجهته سلطة اﻷسد بالرصاص الحي، مما أدى لمقتل نحو 70 شخصاً وفقاً لتأكيدات اﻷمم المتحدة.

وفي يوم الجمعة الموافق لـ 3 / حزيران/ 2011، خرجت مظاهرات حاشدة في العديد من المدن والمحافظات السورية ضمن “جمعة أطفال الحرية”، وواجهت الأجهزة الأمنية هذه المظاهرات بالرصاص الحي.

وفي مدينة حماة توجّه بعد صلاة الجمعة من ذلك اليوم نحو 60 ألف متظاهر إلى ساحة العاصي ﻹقامة احتجاج سلمي، وحمل العشرات منهم الورود، أثناء المظاهرة كما توجهوا بها إلى عناصر اﻷمن والجيش في خطوة ترمز إلى عدم الرغبة في مواجهتهم والحرص على سلمية الثورة.

لكن عناصر سلطة اﻷسد فتحوا النار على المحتجين مما أوقع عشرات القتلى بينهم أطفال باﻹضافة لسقوط عشرات الجرحى، وذلك بالرغم من أن الكثير من الشباب المحتجين تحلّقوا حول مبنى فرع “حزب البعث” ممسكين بأيدي بعضهم البعض لمنع باقي التظاهرين من اقتحامه، وإبقاء الاحتجاجات سلمية.

وشارك في المجزرة قناصة قام قوات اﻷمن بنشرهم على أسطح المباني بالمنطقة، وتمت عملية القمع بإشراف وتنسيق المخابرات العسكرية، وعناصر من ميليشيات محلية يتبعون لها.

واضطّر المتظاهرون لنقل الجرحى والمصابين بعربات الخضار قرب الساحة، بسبب كثرة اﻹصابات، التي رجّح ناشطون أنها وصلت إلى 200 حالة، وكانت محاولة سحب أو إسعاف أي مصاب بمثابة مغامرة قد يتعرض صاحبها للموت من كثافة الرصاص.

ويؤكد شهود أن معظم اﻹصابات كانت في الرأس من جهة الخلف، ما يشير إلى تعمّد القتل، وأن اﻷمر أكثر من مجرّد محاولة تفريق للاحتجاجات، كما يُعرب البعض عن اعتقاده بأن عدد الضحايا أكبر بكثير، لكن الرقم 65 هو ما استطاع الناشطون توثيقه.

الكلمات المفتاحية: حماةساحة العاصيمجزرة
إعلان موول
720150
210
المشاهدات

أحدث المقالات

رأي | هل سيتراجع اليورو أم يصمد أمام الدولار الأمريكي؟

رأي | مستقبل الليرة السورية: هل من أمل في التعافي؟

2025-07-03
وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

2025-07-03
إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

2025-07-04

الأكثر قراءة

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

2025-07-01
وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

2025-06-30
توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

2025-06-30

كي لا ننسى.. عندما قدّم المتظاهرون الورود لقوى سلطة الأسد في طريقهم نحو “ساحة العاصي”

  • أخبار, سوريا
  • يونيو 3, 2023
  • 4:31 م

وقت القراءة المتوقع: 3 دقائق

ساحة العاصي

يوافق أمس السبت الذكرى السنوية الثانية عشرة لمجزرة “جمعة أطفال الحرية” التي وقعت في مدينة حماة، وسط سوريا، على أيدي قوات سلطة اﻷسد والميليشيات الموالية لها.

وكان 65 مدنياً على اﻷقل؛ بينهم 7 أطفال قد لقوا حتفهم في 3 من عام حزيران 2011، أي بعد وقت قصير من انطلاق الثورة ضد حكم اﻷسد في منتصف شهر آذار/ 2011.

وبحسب ما وثَّقته “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” فقد شهد اﻷسبوع الذي سبق المجزرة حراكاً واسعاً واجهته سلطة اﻷسد بالرصاص الحي، مما أدى لمقتل نحو 70 شخصاً وفقاً لتأكيدات اﻷمم المتحدة.

وفي يوم الجمعة الموافق لـ 3 / حزيران/ 2011، خرجت مظاهرات حاشدة في العديد من المدن والمحافظات السورية ضمن “جمعة أطفال الحرية”، وواجهت الأجهزة الأمنية هذه المظاهرات بالرصاص الحي.

وفي مدينة حماة توجّه بعد صلاة الجمعة من ذلك اليوم نحو 60 ألف متظاهر إلى ساحة العاصي ﻹقامة احتجاج سلمي، وحمل العشرات منهم الورود، أثناء المظاهرة كما توجهوا بها إلى عناصر اﻷمن والجيش في خطوة ترمز إلى عدم الرغبة في مواجهتهم والحرص على سلمية الثورة.

لكن عناصر سلطة اﻷسد فتحوا النار على المحتجين مما أوقع عشرات القتلى بينهم أطفال باﻹضافة لسقوط عشرات الجرحى، وذلك بالرغم من أن الكثير من الشباب المحتجين تحلّقوا حول مبنى فرع “حزب البعث” ممسكين بأيدي بعضهم البعض لمنع باقي التظاهرين من اقتحامه، وإبقاء الاحتجاجات سلمية.

وشارك في المجزرة قناصة قام قوات اﻷمن بنشرهم على أسطح المباني بالمنطقة، وتمت عملية القمع بإشراف وتنسيق المخابرات العسكرية، وعناصر من ميليشيات محلية يتبعون لها.

واضطّر المتظاهرون لنقل الجرحى والمصابين بعربات الخضار قرب الساحة، بسبب كثرة اﻹصابات، التي رجّح ناشطون أنها وصلت إلى 200 حالة، وكانت محاولة سحب أو إسعاف أي مصاب بمثابة مغامرة قد يتعرض صاحبها للموت من كثافة الرصاص.

ويؤكد شهود أن معظم اﻹصابات كانت في الرأس من جهة الخلف، ما يشير إلى تعمّد القتل، وأن اﻷمر أكثر من مجرّد محاولة تفريق للاحتجاجات، كما يُعرب البعض عن اعتقاده بأن عدد الضحايا أكبر بكثير، لكن الرقم 65 هو ما استطاع الناشطون توثيقه.

الكلمات المفتاحية: حماةساحة العاصيمجزرة
210
المشاهدات

أحدث المقالات

رأي | هل سيتراجع اليورو أم يصمد أمام الدولار الأمريكي؟

رأي | مستقبل الليرة السورية: هل من أمل في التعافي؟

2025-07-03
وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

2025-07-03
إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

2025-07-04

الأكثر قراءة

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

2025-07-01
وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

2025-06-30
توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

2025-06-30

كي لا ننسى.. عندما قدّم المتظاهرون الورود لقوى سلطة الأسد في طريقهم نحو “ساحة العاصي”

  • أخبار, سوريا
  • يونيو 3, 2023
  • 4:31 م
ساحة العاصي

يوافق أمس السبت الذكرى السنوية الثانية عشرة لمجزرة “جمعة أطفال الحرية” التي وقعت في مدينة حماة، وسط سوريا، على أيدي قوات سلطة اﻷسد والميليشيات الموالية لها.

وكان 65 مدنياً على اﻷقل؛ بينهم 7 أطفال قد لقوا حتفهم في 3 من عام حزيران 2011، أي بعد وقت قصير من انطلاق الثورة ضد حكم اﻷسد في منتصف شهر آذار/ 2011.

وبحسب ما وثَّقته “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” فقد شهد اﻷسبوع الذي سبق المجزرة حراكاً واسعاً واجهته سلطة اﻷسد بالرصاص الحي، مما أدى لمقتل نحو 70 شخصاً وفقاً لتأكيدات اﻷمم المتحدة.

وفي يوم الجمعة الموافق لـ 3 / حزيران/ 2011، خرجت مظاهرات حاشدة في العديد من المدن والمحافظات السورية ضمن “جمعة أطفال الحرية”، وواجهت الأجهزة الأمنية هذه المظاهرات بالرصاص الحي.

وفي مدينة حماة توجّه بعد صلاة الجمعة من ذلك اليوم نحو 60 ألف متظاهر إلى ساحة العاصي ﻹقامة احتجاج سلمي، وحمل العشرات منهم الورود، أثناء المظاهرة كما توجهوا بها إلى عناصر اﻷمن والجيش في خطوة ترمز إلى عدم الرغبة في مواجهتهم والحرص على سلمية الثورة.

لكن عناصر سلطة اﻷسد فتحوا النار على المحتجين مما أوقع عشرات القتلى بينهم أطفال باﻹضافة لسقوط عشرات الجرحى، وذلك بالرغم من أن الكثير من الشباب المحتجين تحلّقوا حول مبنى فرع “حزب البعث” ممسكين بأيدي بعضهم البعض لمنع باقي التظاهرين من اقتحامه، وإبقاء الاحتجاجات سلمية.

وشارك في المجزرة قناصة قام قوات اﻷمن بنشرهم على أسطح المباني بالمنطقة، وتمت عملية القمع بإشراف وتنسيق المخابرات العسكرية، وعناصر من ميليشيات محلية يتبعون لها.

واضطّر المتظاهرون لنقل الجرحى والمصابين بعربات الخضار قرب الساحة، بسبب كثرة اﻹصابات، التي رجّح ناشطون أنها وصلت إلى 200 حالة، وكانت محاولة سحب أو إسعاف أي مصاب بمثابة مغامرة قد يتعرض صاحبها للموت من كثافة الرصاص.

ويؤكد شهود أن معظم اﻹصابات كانت في الرأس من جهة الخلف، ما يشير إلى تعمّد القتل، وأن اﻷمر أكثر من مجرّد محاولة تفريق للاحتجاجات، كما يُعرب البعض عن اعتقاده بأن عدد الضحايا أكبر بكثير، لكن الرقم 65 هو ما استطاع الناشطون توثيقه.

  • حماة, ساحة العاصي, مجزرة

أحدث المقالات

رأي | هل سيتراجع اليورو أم يصمد أمام الدولار الأمريكي؟

رأي | مستقبل الليرة السورية: هل من أمل في التعافي؟

2025-07-03
وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

2025-07-03
إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

2025-07-04

الأكثر قراءة

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

2025-07-01
وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

2025-06-30
توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

2025-06-30

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #