أكدت “مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا” في تقريرٍ لها، مقتل 4116 لاجئاً فلسطينياً قضوا لأسباب عديدة وبأماكن مختلفة في سوريا، وذلك منذ عام 2011.
وبحسب تقرير “مجموعة العمل” الصادر، أمس الأحد، فإن من بين القتلى 3623 لاجئاً فلسطينياً بينهم 252 طفلاً و493 لاجئة فلسطينية،
ووثقت “مجموعة العمل” مقتل 1225 بسبب القصف (دون تحديد الجهة الفاعلة)، و1111 قضوا بطلق ناري، و363 قضوا تحت التعذيب في سجون نظام الأسد، و312 قضوا برصاص قناص، و205 بسبب الحصار ونقص الرعاية الطبية.
كما أشارت إلى أن 147 لاجئاً فلسطينياً قضوا نتيجة التفجيرات، و101 إعدام ميداني، و90 قضوا لأسباب مجهولة، فيما توفي 72 آخرين بسبب الغرق، وقرابة 200 ضحية قضوا لأسباب أخرى عديدة.
وتشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 1490 لاجئاً من الضحايا هم من أبناء مخيم اليرموك، ويليه مخيم درعا وخان الشيح، ثم مخيم النيرب والحسينية، وفقاً لـ “مجموعة العمل”.