قال رئيس البرلمان التركي مصطفى شنطوب، أمس الخميس، إن “العلاقات القذرة” لقسد، هي السبب في عودة تحركات تنظيم الدولة في سوريا.
وشدد شنطوب على ضرورة أن يكون الحل سياسياً في سوريا، مبيناً أن السياسات التركية تتمثل في حماية وحدة الأراضي السورية، وإنهاء الاشتباكات، ومكافحة التنظيمات الإرهابية التي تستغل الخلافات.
وأضاف خلال لقائه مع رئيس مجلس الشعب الأفغاني، مير رحمن رحماني على هامش مؤتمر محاربة الإرهاب وتعزيز التواصل الإقليمي أن مساعدة اللاجئين وفتح ممرات للمساعدات الإنسانية إلى سوريا، من بين أولويات أنقرة أيضاً.
ولفت إلى أن تنظيمي “ب ي د” وتنظيم الدولة يستفيدان من بعضهما البعض.
يذكر أن شنطوب أشار إلى إطلاق “قسد” سراح العديد من أسرى تنظيم الدولة لديه، مقابل أموال ومصالح.