قالت وزارة الأوقاف التابعة للنظام أمس الأحد، إن سبب وفاة العلماء في العاصمة دمشق كان نتيجة أمراض مختلفة لا علاقة لها بفيروس كورونا.
وأوضحت الوزارة وفق ما ذكره موقع روسيا اليوم، أن الوفيات كانت ناجمة عن أمراض مختلفة كأمراض القلب إضافة إلى التقدم في العمر.
وأشار الموقع نقلا عن وزارة أوقاف النظام إلى أن حالة واحدة بفيروس كورونا تم تسجيلها في مدينة حمص، لأحد العاملين في مديرية أوقاف المدينة.
الجدير ذكره أن دمشق كانت قد نعت خلال الأيام الماضية 9 من رجال الدين وذلك وسط أنباء تحدثت عن إصابة بعضهم بفيروس كورونا.