يصادف اليوم السبت، اليوم العالمي للاجئين، وهو مناسبة يحتفي بها العالم في العشرين من حزيران من كل عام، وتخصصه مفوضية اللاجئين للتعريف بقضية اللاجئين، وتسلط الضوء على معاناتهم واحتياجاتهم.
وأعلنت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، أن عدد اللاجئين في العالم ارتفع في نهاية عام ألفين وتسعة عشر بمقدار تسعة ملايين شخص، ليبلغ نحو ثمانين مليوناً، أي ما يعادل نحو واحد بالمئة من سكان العالم.
ويأتي في مقدمة اللاجئين من حديث العدد، اللاجئون من سوريا بعدد بلغ قرابة ستة ملايين وستمئة ألف لاجئ، ثم فنزويلا بـ 3,7، ثم أفغانستان 2,7، ثم جنوب السودان 2,2، ثم ميانمار بـ 1,1 مليون.
أما البلدان المضيفة لهذه الأعداد المتزايدة فتحتل تركيا المركز الأول باستضافة 3,6 مليون، ثم كولومبيا 1,8. مليون، ثم باكستان وأوغندا بـ 1,4 مليون، ثم ألمانيا بـ 1,1 مليون.