ﺳﻠﻂ ﻣﻮﻗﻊ “lovetoknow ” ﺍﻟﻀﻮﺀ ﻋﻠﻰ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﺍﻟﻮﺍﺟﺐ ﺍﺗﺒﺎﻋﻬﺎ ﺧﻼﻝ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﺃﻧﻮﺍﻋﻬﺎ، ﻭﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﺠﻨﺐ ﺃﺿﺮﺍﺭﻫﺎ ﺍﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ.
ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﻓﻲ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻟﻪ ﺇﻥ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺯﺟﺎﺟﺔ ﻣﻴﺎﻩ ﺑﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ ﺗﻌﺮﺿﺖ ﻟﻠﺨﺪﺵ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ يكوﻥ ﺳﺒﺒﺎً ﻓﻲ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ، ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺗﺠﻤﻴﺪ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻓﻲ ﻋﺒﻮﺓ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﻤﻌﺎﺩ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ ﻗﺪ ﻳﺆﺩﻱ ﺇﻟﻰ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻭﺇﺣﺪﺍﺙ ﺧﺪﻭﺵ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺗﺠﻤﻊ ﺍﻟﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺎ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺨﺪﻭﺵ، ﻟﺬﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻋﺪﻡ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺒﻮﺍﺕ ﺑﻌﺪ ﺗﺠﻤﻴﺪﻫﺎ “ﻭﻓﻘﺎً ﻟﻠﻤﻮﻗﻊ”.
ﻭﺃﻛﺪ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﻋﻠﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﻏﻄﺎﺀ ﻋﺒﻮﺓ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺣﻴﻦ ﺷﺮﺍﺋﻬﺎ، ﺑﺤﻴﺚ ﻳﻜﻮﻥ ﺳﻠﻴﻤﺎً ﻭﻏﻴﺮ ﻣﻜﺴﻮﺭﺍً، ﻭﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﻟﻮﺣﻆ ﻭﺟﻮﺩ ﺃﻱ ﺧﻠﻞ ﻓﻴﻪ ﻓﻤﻦ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﺇﺑﻼﻍ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﺘﺠﺮ ﺃﻭ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻷﻏﺬﻳﺔ ﻭﺍﻟﻌﻘﺎﻗﻴﺮ.
ﻭﻳﻨﺼﺢ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﻧﻘﻼً ﻋﻦ ﺟﻤﻌﻴﺔ “PET Resin” ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺮﻏﺒﻮﻥ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻋﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﺑﺎﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﺴﻠﺴﻠﺔ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ، ﺗﺒﺪﺃ ﺑﻐﺴﻞ ﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ﺑﺎﻟﺼﺎﺑﻮﻥ ﻭﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﺴﺎﺧﻨﺔ (ﻟﻴﺴﺖ ﺣﺎﺭﺓ ﺟﺪﺍً) ﺛﻢ ﺷﻄﻒ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ ﺟﻴﺪﺍً، ﻭﻋﺪﻡ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺿﻤﻦ ” ﻏﺴﺎﻟﺔ ﺍﻟﺼﺤﻮﻥ “ﻷﻧﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﺼﻤﻤﺔ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﺁﻣﻨﺔ ﺣﻴﻦ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ، ﻣﺸﻴﺮﺍً ﺇﻟﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻌﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﺔ ﻟﻠﻮﺿﻊ ﺿﻤﻦ “ﻏﺴﺎﻟﺔ ﺍﻟﺼﺤﻮﻥ” ﺑﺸﺮﻁ ﻭﺟﻮﺩ ﺇﺭﺷﺎﺩﺍﺕ ﻣﺮﻓﻘﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ ﺗﺆﻛﺪ ﺫﻟﻚ.
ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ ﺇﻟﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﺤﺬﺭ ﻣﻦ ﺗﺮﻙ ﺃﻏﻄﻴﺔ ﻋﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻓﻲ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ ﺃﻳﺪﻱ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ، ﻷﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﻟﻮﻓﺎﺓ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺩﻭﻥ ﺳﻦ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻫﻮ ﺍﻻﺧﺘﻨﺎﻕ ﺑﺎﻷﻏﻄﻴﺔ، ﻟﺬﻟﻚ ﻳﻨﺼﺢ ﺑﻤﺮﺍﻗﺒﺔ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺣﻴﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺒﻮﺍﺕ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻟﺴﻤﺎﺡ ﻟﻬﻢ ﺑﺎﻟﻠﻌﺐ ﺑﺎﻷﻏﻄﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺗﺤﺖ ﻧﻈﺮ ﺍﻷﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﺮﺍﺷﺪﻳﻦ.
ﻭﺷﺪﺩ ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﻭﺿﻊ ﺃﻱ ﺳﻮﺍﺋﻞ ﺃﺧﺮﻯ ﺿﻤﻦ ﻋﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻟﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻄﺮ ﺗﺤﻠﻞ ﺟﺰﺋﻴﺎﺕ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻚ ﺍﻟﻤﺼﻨﻮﻋﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ، ﻟﺬﻟﻚ ﻳﻔﻀﻞ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻌﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺼﻨﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﻻﺫ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻣﺔ ﻟﻠﺼﺪﺃ ﺃﻭ ﺍﻟﺰﺟﺎﺝ.
7 ﺭﻣﻮﺯ ﺗﻤﻬﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺒﻮﺍﺕ ﻳﺠﺐ ﻣﻌﺮﻓﺘﻬﺎ
ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺍﻟﺮﻣﻮﺯ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﺿﻤﻦ ﻋﻼﻣﺔ ” ﻣﺜﻠﺚ ” ﺍﻟﻤﻄﺒﻮﻉ ﺃﺳﻔﻞ ﺍﻟﻌﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﺃﻧﻮﺍﻋﻬﺎ ﻛﻮﻧﻬﺎ ﺗﺸﻴﺮ ﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻚ ﻭﻣﺪﻯ ﺗﺄﺛﻴﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﺤﺔ، ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻟﺘﺎﻟﻲ:
1- ﺍﻟﻤﺜﻠﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻱ ﺭﻗﻢ ( 1 ): ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ ﻣﺼﻨﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺎﺩﺓ ﺗﻌﺮﻑ ﺑﺎﺳﻢ “ﺍﻟﺒﻮﻟﻲ ﺇﻳﺜﻴﻠﻴﻦ ﺗﺮﻳﺒﺘﺎﻻﺕ” ﻭﻫﻲ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﻋﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻭﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺑﺎﺕ ﺍﻟﻐﺎﺯﻳﺔ ﻭﺍﻟﻌﺼﺎﺋﺮ ﻭﺯﺟﺎﺟﺎﺕ “ﻏﺴﻮﻝ ﺍﻟﻔﻢ” ﻭﻋﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﺍﻟﻨﺒﺎﺗﻲ، ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺎﻣﺘﺼﺎﺹ ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻤﻌﺒﺄﺓ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﺰﺟﺎﺟﺔ ﻭﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻨﻤﻮ ﺍﻟﺒﻜﺘﻴﺮﻳﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﺬﻟﻚ ﻳﻨﺼﺢ ﺑﻌﺪم ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ ﺳﻮﻯ ﻟﻤﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ.
2- ﺍﻟﻤﺜﻠﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻱ ﺭﻗﻢ ( 2 ): ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ ﻣﺼﻨﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺎﺩﺓ ﺗﻌﺮﻑ ﺑﺎﺳﻢ “ﺍﻟﺒﻮﻟﻲ ﺇﻳﺜﻴﻠﻴﻦ ﻋﺎﻟﻲ ﺍﻟﻜﺜﺎﻓﺔ” ﻭﻫﻲ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺒﻮﺍﺕ ﻣﻨﻬﺎ “ﺍﻟﺸﺎﻣﺒﻮ ﻭﺍﻟﺤﻠﻴﺐ ﻭﺃﻛﻴﺎﺱ ﺍﻟﺒﻘﺎﻟﺔ” ﻭﻫﻲ ﻻ ﺗﻨﻘﻞ ﺃﻱ ﻣﻮﺍﺩ ﻛﻴﻤﻴﺎﺋﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﺒﺄﺓ ﺑﻬﺎ ﻓﻲ “ﺩﺭﺟﺔ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺔ”، ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﺪﻭﻳﺮ.
3- ﺍﻟﻤﺜﻠﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻱ ﺭﻗﻢ (3 ): ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ ﻣﺼﻨﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺎﺩﺓ ﺗﻌﺮﻑ ﺑﺎﺳﻢ “ﺑﻮﻟﻲ ﻓﻴﻨﻴﻞ ﻛﻠﻮﺭﺍﻳﺪ” ﻭﻫﻲ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﻋﺒﻮﺍﺕ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺍﻷﻧﺎﺑﻴﺐ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻜﻴﺔ، ﻭﻳﻌﺘﺒﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺼﻨﻒ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻚ ﺍﻟﻀﺎﺭ ﻭﺍﻟﺴﺎﻡ ﺇﺫﺍ ﺗﻤﺖ ﺗﻌﺒﺌﺘﻪ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ، ﻟﺬﻟﻚ ﻻ ﻳﻨﺼﺢ ﺑﺎﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻪ.
4- ﺍﻟﻤﺜﻠﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻱ ﺭﻗﻢ (4): ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ ﻣﺼﻨﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺎﺩﺓ ﺗﻌﺮﻑ ﺑﺎﺳﻢ “ﺑﻮﻟﻲ ﺇﻳﺜﻴﻠﻴﻦ ﻣﻨﺨﻔﺾ ﺍﻟﻜﺜﺎﻓﺔ” ﻭﻫﻲ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﺃﻛﻴﺎﺱ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺠﻤﺪﺓ ﻭﺍﻟﺨﺒﺰ، ﻭﻫﻲ ﺁﻣﻨﺔ ﻭﻻ ﺗﺴﺒﺐ ﺍﻧﺘﻘﺎﻝ ﻣﻮﺍﺩ ﻛﻴﻤﺎﻭﻳﺔ ﻟﻸﻃﻌﻤﺔ، ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺁﻣﻨﺔ ﻧﺴﺒﻴﺎً ﻭﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﺪﻭﻳﺮ.
5- ﺍﻟﻤﺜﻠﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻱ ﺭﻗﻢ ( 5 ): ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ ﻣﺼﻨﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺎﺩﺓ ﺗﻌﺮﻑ ﺑﺎﺳﻢ “ﺍﻟﺒﻮﻟﻲ ﺑﺮﻭﺑﻴﻠﻴﻦ” ﻭﻫﻲ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺻﻨﺎﻋﺔ “ﺯﺟﺎﺟﺎﺕ ﺍﻟﻜﺎﺗﺸﺐ ﻭﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﻭﺣﻮﺍﻓﻆ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﻭﺍﻟﺼﺤﻮﻥ” ﻭﺗﻌﺘﺒﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺒﻮﺍﺕ ﻣﻦ ﺃﻓﻀﻞ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻚ ﻭﺃﻛﺜﺮﻫﺎ ﺃﻣﻨﺎً.
6- ﺍﻟﻤﺜﻠﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻱ ﺭﻗﻢ ( 6 ) : ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ ﻣﺼﻨﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﻣﺎﺩﺓ ﺗﻌﺮﻑ ﺑﺎﺳﻢ “ﺑﻮﻟﻲ ﺳﺘﻴﺮﻳﻦ” ﻭﻫﻲ ﺗﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺻﻨﺎﻋﺔ ” ﻛﺮﺗﻮﻥ ﺍﻟﺒﻴﺾ ﻭﺃﻗﺮﺍﺹ ﺍﻟـ CD ، ﺯﺟﺎﺟﺎﺕ ﺍﻷﺳﺒﺮﻳﻦ ” ﻭﻳﻌﺘﺒﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻼﺳﺘﻴﻚ ﻏﻴﺮ ﺁﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ أﻥ ﺗﻨﻘﻞ ﻣﻮﺍﺩ ﺳﺎﻣﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻃﻌﻤﺔ ﻭﺍﻟﻤﺸﺮﻭﺑﺎﺕ.
7- ﺍﻟﻤﺜﻠﺚ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺘﻮﻱ ﺭﻗﻢ ( 7 ) : ﻭﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺓ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺎﺕ ﺣﻴﺚ ﻗﺪ ﺗﻜﻮﻥ خليطاً ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺴﺖ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻭﺗﺪﺧﻞ ﻓﻲ ﺻﻨﺎﻋﺔ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﻣﻨﻬﺎ “ﺍﻟﺪﺭﻭﻉ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩﺓ ﻟﻠﺮﺻﺎﺹ ﻭﻋﺪﺳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺼﺒﺎﺡ ﻭﻧﻈﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺤﻤﺎﻳﺔ” ﻭتعد ﻏﻴﺮ ﺁﻣﻨﺔ كما أنها ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﺪﻭﻳﺮ.