منعت الجبهة الوطنية للتحرير دخول أية قوة عسكرية إلى معرة النعمان بريف إدلب، إلا بالتنسيق مع المجلس العسكري والمكتب الأمني.
وأضافت الجبهة ممثلة بالمجلس العسكري في المدينة، ببيان لها، أنه يمنع منعاً باتاً مداهمة أي منزل لأي سبب كان إلا بعد مراجعة المكتب الأمني وإبلاغ المجلس العسكري، وأن يكون ضمن الأصول والحفاظ على الأخلاق العامة.
واعتبرت الجبهة أن أي تصرف فردي هو عمل خاطئ وغير مرغوب فيه بالمدينة، موضحةً أن صاحبه يكون مسؤولاً عنه وسيتحمل مسؤولية أعباءه