فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات، على أربعة من كبار المسؤولين في نظام الأسد، بسبب استخدام الأسلحة الكيماوية ضد المدنيين، بعد تقارير أكدت استخدام قوات الأسد لغاز الكلور في الغوطة الشرقية.
وتنص العقوبات على حظر السفر وتجميد الأرصدة، لثلاثة خبراء يعملون في مركز الدراسات والبحوث العلمية السورية، وضابطاً رفيع المستوى في جيش الأسد.
وبذلك يرتفع عدد التابعين للنظام، الذين فَرض عليهم الاتحاد الأوروبي عقوبات، خلال الأوضاع السورية منذ سبع سنوات، إلى مئتين وواحد وستين شخصاً بينهم عسكريون ومسؤولون.