أغلقت قوات الاسد معبر داعل ومنعت المدنيين من الذهاب الى درعا المدينة، وقامت بإطلاق النار على المدنيين.
تزامن ذلك مع تصعيد عسكري للنظام على درعا وأريافها، وقصف متبادل واشتباكات متقطعة على عدة جبهات.
فيما نفذت غرفة عمليات البنيان المرصوص ضربة استباقية لاجتماع ضباط الأسد, بصاروخ عمر أرض أرض، مما أدى الى دمار هائل ومقتل العشرات من الضباط , بينهم قادة من مليشيا حزب الله اللبناني.