قال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إن ما يجري حاليا في الغوطة الشرقية ربما يرتقي الى جرائم الحرب.
وطالب الرئيس الأمريكي والمستشارة الألمانية والرئيس الفرنسي بضرورة التزام نظام الأسد وحلفائه بالهدنة الإنسانية في الغوطة الشرقية لدمشق.
ووصفت وزارة الخارجية الامريكية هدنة الخمس ساعات التي طرحتها موسكو في الغوطة بالمزحة.
بدوره قال المندوب البريطاني لدى حقوق الإنسان، جوليان برايتوايت، إن بلاده تعمل على تبني قرارات مصيرية بشأن الغوطة، بما فيها قرار الهدنة وإدخال المساعدات الإنسانية إلى المحاصرين فيها.
ودعا جوليان في مسودة القرار البريطاني، إلى إجراء تحقيقات عاجلة في ارتكاب “جرائم حرب” في الغوطة الشرقية، بحلول حزيران المقبل.