أكد منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في سوريا يان ايغلاند أن تعاون نظام الأسد بشأن المساعدات بلغ أدنى مستوياته على الإطلاق منذ بدأت قوة العمل عملها في عام 2015.
وقال إيغلاند إن الأمم المتحدة طالبت بهدنة إنسانية في الغوطة الشرقية وهو ما لم يحدث رغم أن جميع الأطراف أبدت رغبتها في ذلك.
في حين دعت فرنسا روسيا وإيران باعتبارهما حليفتين لنظام الأسد إلى وضع ترتيبات لإنهاء القصف على الغوطة الشرقية والسماح بدخول المساعدات.