كشفت “اللجنة الدولية للصليب الأحمر”، معاناة طفل سوري، من خلال مشاركتها في تحدي العشر سنوات.
وقالت اللجنة على حسابها الرسمي على تويتر، إن الطفل السوري، “باسل”، فقد بيته في حلب، بسبب المعارك بين النظام والمعارضة.
وأشارت إلى أنه وبعد المعارك، أي بعد أقل من 10 سنوات، عاد الطفل إلى بيته، حيث فقد يده اليمنى كما أصيب بجراح في وجهه نتيجة انفجار لغم أثناء لعبه مع أصدقائه في الحي.
وبحسب اللجنة فإن تأثير تحدي السنوات العشر على الطفل بدت واضحة.
واجتاح خلال الأيام الماضية تحدي ال10 سنوات، حيث يقوم المتحدي بنشر صورتين له على أن يكون الفارق بينهما 10 سنوات.