بهذه الصور استقبلت عائلات عفرين عناصر الجيش الحر الداخلين إليها هذا العام بهدف إخراج “ي ب ك” منها
اليوم تأمل تركيا ومن معها من فصائل بأن يتكرر المشهد في المعركة المرتقبة شرق الفرات
العمليات التركية داخل الحدود السورية بدأت من درع الفرات والتي انطلقت في شهر آب من عام ألفين وستة عشر وانتهت بسيطرة فصائل الجيش الحر وبدعم تركي على المنطقة بعد إخراج تنظيم الدولة من الشمال السوري بدءاً من جرابلس
ثم توسعت العمليات لتشمل إبعاد المقاتلين الأكراد إلى شرق الفرات فيما عرف حينها بعملية غصن الزيتون
ورغم بعض الانتهاكات التي اتهمت بها بعض العناصر إلا أن المحاسبات التي جرت لاحقا والمحاكمات التي أحيلوا لها استطاعت أن تعيد الكثير من الاطمئنان لأهالي المنطقة بحسب شهاداتهم
رسائل طمئنة عديدة يرسلها قادة الجيش الوطني المشارك بكل فصائله في المعركة المرتقبة لسكان القرى والمدن التي تشملها العمليات العسكرية مستفيدين من التجربتين السابقتين في كل درع الفرات وغصن والزيتون كما صرح بذلك الرائد يوسف حمود الناطق باسم الجيش الوطني لحلب اليوم