هكذا تبدو الحياة في أعين أطفال منطقة عفرين شمال حلب، في هذا المعرض الذي حمل اسم الطفل الموهوب، بتنظيم من اتحاد نسائم سوريا، وفريق المرأة في مؤسسة شباب التغيير.
أكثر من ثلاثمئة تلميذ وتلميذة من ثلاث مدارس مختلفة قيبار ومعراته وجويق”، شاركوا في هذا المعرض، عبر رسومات ولوحات فنية، وانتهى بتوزيع جوائز رمزية ومعنوية على الأطفال الفائزين بعد مرحلة تصويت.
على مر سنوات الثورة السورية، حُرم الأطفال من أدنى حقوقهم، التعليمية والترفيهية،لا سيما بعد أن أضحى حق الحياة، مطلب صعب المنال.