منطقة خفض التصعيد في الشمال السوري، تشهد محاولات تسلل متكررة من قبل قوات النظام على مواقع الثوار، رغم سريان اتفاق سوتشي الموقع بين تركيا وروسيا أيلول الماضي.
خروقات النظام لم تقتصر على محاولات التسلل فقط، بل رافقها قصف مدفعي وصاروخي على الريف الجنوبي والشرقي لإدلب والشمالي لحماة، ما تسبب بحالة نزوح سكان تلك المناطق.
القصف ومحاولات التسلل واستقدامُ تعزيزات عسكرية للنظام إلى جبهات الشمال السوري
دفع فصائل الثوار إلى رفع الجاهزية على خطوط جبهات قوات النظام، للتصدي لأي عمل محتمل قد يقوم به النظام في الأيام المقبلة.