في أقصى شمال شرق مدينة حلب، وبالتحديد في مدينة الراعي، التقى عدد كبير من الناشطين والصحفيين السوريين، في ندوة إعلامية تحت مسمى أهمية الإعلام في الثورة السورية
ركّزت محاور الندوة على الدور الجوهري الكامن، الذي لعبته الصحافة والوسائل الإعلامية في إبراز أحداث الثورة السورية، وتصديرها للمشاهدين في جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى مناقشة الأخطاء الإعلامية والتي دُعي لتداركها مستقبلاً.
تحديد الجمهور والرسائل الموجهة إليه، كانت أيضاً إحدى زوايا الندوة، التي قد تنعكس إيجاباً على المؤسسات المدنية والثورية وفق الناشطين المشاركين فيها.