أعرب رئيس الشؤون الدينية التركية السابق “محمد غورماز” عن أسفه وحزنه لحادثة مقتل الطالبة غنى أبو صالح، وأكد أن مثل هذه الحوادث لا يمكن أن يتم تحميلها لشعب بأكمله.
وأشار محمد غورماز في حديث خاص لقناة حلب اليوم أن مثل هذا الجرائم يمكن أن تحدث بحق أي شخص سواء كان تركياً أو سورياً.
يذكر أن الطالبة غنى أبو صالح البالغة من العمر 19 عاماً، قتلت مساء الخميس الفائت في مدينة غازي عنتاب التركية إثر تلقيها طعنة نافذة من قبل لصين، يستقلان دراجة نارية، حاولا سرقة هاتفها الجوال، إلا أنها قاومتهما، الأمر الذي انتهى بقتلها.