• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

“ذا غارديان”: لقد أدرك اﻷسد أن اللحظة حانت أخيراً

إعلان موول
720150
  • أخبار, سوريا
  • 2023/03/14
  • 7:31 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

الأسد

أثارت الضحكات والابتسامات التي كان ينشرها رئيس السلطة بشار اﻷسد أمام الكاميرات، أثناء تجوله بين أنقاض الزلزال في مدينة حلب، استياءً عارماً بين السوريين، متسائلين عما دفعه للشعور بالفرح في أجواء المأساة؟!.

واعتبرت صحيفة “ذا غارديان” البريطانية أن الأسد الذي “أظهر قدراً من الارتياح أمام الضحايا”، بدا أنه “أدرك أن اللحظة قد حانت أخيراً”، ففي غضون أيام من الكارثة، كان رؤساء منظمات المساعدات الدولية يطالبونه بمنح الإذن للوصول إلى المجتمعات الأكثر تضرراً خارج سيطرة سلطته.

وأضاف تقرير الصحيفة أن “الهيئات العالمية كانت تُذعن للأسد مرة أخرى كزعيم ذي سيادة لدولة موحدة”، كما كان جيرانه كذلك يتخذون نفس الموقف، حيث سافر وزراء خارجية الإمارات العربية المتحدة والأردن ومصر ومسؤولون من دول عربية أخرى إلى دمشق، بحجة تقديم التعازي، فقد “غذّت الرمزية تحولًا زلزالياً ذا طبيعة مختلفة”.

ويتم الآن التودّد إلى اﻷسد كحل للأزمة؛ لأول مرة منذ أكثر من عقد من الحرب والفوضى، التي كان خلالها منبوذاً في عيون خصومه الإقليميين، بحسب التقرير الذي أشار إلى زيارة عُمان في 20 شباط/ فبراير الماضي، حيث استُقبل اﻷسد هناك بالسجاد الأحمر والمواكب والشوارع التي تصطف على جانبيها الأعلام.

ويأتي ذلك فيما تتحدث دول عربية عن احتمال إعادة قبول سلطة اﻷسد في جامعة الدول العربية في وقت لاحق من هذا العام، مما قد يعزز إعادة تأهيله، بعد أن تخلت اﻹمارات والسعودية والخليج العربي عن مطلب ابتعاده عن إيران.

ومع تحويل البلاد إلى دولة مخدرات، تنافس المكسيك بعائدات تصدير واسع النطاق تقترب من 6 مليارات دولار، لا يبدو أن هناك في الأفق ما يمكن أن يبعد سلطة اﻷسد عن مثل هذه الثروة، والكلام دائماً للصحيفة.

ويأتي الوفاق المفاجئ بين الرياض وطهران، اللتين كانتا على خلاف طوال سنوات ما بعد الربيع العربي، لتؤكد أن الأسد وصل لنقطة إعادة التأهيل إلى حد كبير بفضل الدعم الذي تلقاه من إيران.

وبات مطلب خوض الأسد مفاوضات جادة مع المعارضة السورية للتوصل إلى حل سياسي وتشجيع عودة اللاجئين بأمان، “مشكوكاً فيه بنفس القدر”، فحتى “خلال أحلك سنوات الحرب، لم تؤخذ المناقشات مع جماعات المعارضة على محمل الجد أبداً، فيما فشلت الاجتماعات المتكررة المدعومة من الغرب وروسيا في جنيف وأستانا في توليد زخم حقيقي، ولم تتجذر مطالب تقاسم السلطة السياسية”.

وقال سفير أوروبي في الإمارات: إن “الأتراك والروس والإيرانيين جميعُهم نفد صبرهم من أجل النفوذ ولا يهمهم إذا بقي الأسد في بلد ضعيف.. الأهم بالنسبة لهم هو جني المكافأة من الأنقاض.. أعتقد أن دول الخليج تشعر الآن بنفس الشيء”.

الكلمات المفتاحية: التطبيع مع النظامبشار اﻷسدحلبسوريا
إعلان موول
720150
0
المشاهدات

أحدث المقالات

الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

2025-10-18
العلاقات الدبلوماسية كأداة رمزية في توجيه الرسائل السياسية.. قراءة في زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى موسكو

العلاقات الدبلوماسية كأداة رمزية في توجيه الرسائل السياسية.. قراءة في زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى موسكو

2025-10-18
سوريا تسعى للحصول على منحة المليار من البنك الدولي.. ووفد رفيع في واشنطن للاندماج مع النظام المالي العالمي

سوريا تسعى للحصول على منحة المليار من البنك الدولي.. ووفد رفيع في واشنطن للاندماج مع النظام المالي العالمي

2025-10-18

الأكثر قراءة

سقوط الرأس الثانية من آل الأسد.. “نُمير” في قبضة قوى الأمن السورية

سقوط الرأس الثانية من آل الأسد.. “نُمير” في قبضة قوى الأمن السورية

2025-10-16
هل اغتاله فلول الأسد؟.. تفاصيل جديدة حول قضية الناشط موفق أحمد هارون

هل اغتاله فلول الأسد؟.. تفاصيل جديدة حول قضية الناشط موفق أحمد هارون

2025-10-15
الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

2025-10-18

“ذا غارديان”: لقد أدرك اﻷسد أن اللحظة حانت أخيراً

  • أخبار, سوريا
  • مارس 14, 2023
  • 7:31 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

الأسد

أثارت الضحكات والابتسامات التي كان ينشرها رئيس السلطة بشار اﻷسد أمام الكاميرات، أثناء تجوله بين أنقاض الزلزال في مدينة حلب، استياءً عارماً بين السوريين، متسائلين عما دفعه للشعور بالفرح في أجواء المأساة؟!.

واعتبرت صحيفة “ذا غارديان” البريطانية أن الأسد الذي “أظهر قدراً من الارتياح أمام الضحايا”، بدا أنه “أدرك أن اللحظة قد حانت أخيراً”، ففي غضون أيام من الكارثة، كان رؤساء منظمات المساعدات الدولية يطالبونه بمنح الإذن للوصول إلى المجتمعات الأكثر تضرراً خارج سيطرة سلطته.

وأضاف تقرير الصحيفة أن “الهيئات العالمية كانت تُذعن للأسد مرة أخرى كزعيم ذي سيادة لدولة موحدة”، كما كان جيرانه كذلك يتخذون نفس الموقف، حيث سافر وزراء خارجية الإمارات العربية المتحدة والأردن ومصر ومسؤولون من دول عربية أخرى إلى دمشق، بحجة تقديم التعازي، فقد “غذّت الرمزية تحولًا زلزالياً ذا طبيعة مختلفة”.

ويتم الآن التودّد إلى اﻷسد كحل للأزمة؛ لأول مرة منذ أكثر من عقد من الحرب والفوضى، التي كان خلالها منبوذاً في عيون خصومه الإقليميين، بحسب التقرير الذي أشار إلى زيارة عُمان في 20 شباط/ فبراير الماضي، حيث استُقبل اﻷسد هناك بالسجاد الأحمر والمواكب والشوارع التي تصطف على جانبيها الأعلام.

ويأتي ذلك فيما تتحدث دول عربية عن احتمال إعادة قبول سلطة اﻷسد في جامعة الدول العربية في وقت لاحق من هذا العام، مما قد يعزز إعادة تأهيله، بعد أن تخلت اﻹمارات والسعودية والخليج العربي عن مطلب ابتعاده عن إيران.

ومع تحويل البلاد إلى دولة مخدرات، تنافس المكسيك بعائدات تصدير واسع النطاق تقترب من 6 مليارات دولار، لا يبدو أن هناك في الأفق ما يمكن أن يبعد سلطة اﻷسد عن مثل هذه الثروة، والكلام دائماً للصحيفة.

ويأتي الوفاق المفاجئ بين الرياض وطهران، اللتين كانتا على خلاف طوال سنوات ما بعد الربيع العربي، لتؤكد أن الأسد وصل لنقطة إعادة التأهيل إلى حد كبير بفضل الدعم الذي تلقاه من إيران.

وبات مطلب خوض الأسد مفاوضات جادة مع المعارضة السورية للتوصل إلى حل سياسي وتشجيع عودة اللاجئين بأمان، “مشكوكاً فيه بنفس القدر”، فحتى “خلال أحلك سنوات الحرب، لم تؤخذ المناقشات مع جماعات المعارضة على محمل الجد أبداً، فيما فشلت الاجتماعات المتكررة المدعومة من الغرب وروسيا في جنيف وأستانا في توليد زخم حقيقي، ولم تتجذر مطالب تقاسم السلطة السياسية”.

وقال سفير أوروبي في الإمارات: إن “الأتراك والروس والإيرانيين جميعُهم نفد صبرهم من أجل النفوذ ولا يهمهم إذا بقي الأسد في بلد ضعيف.. الأهم بالنسبة لهم هو جني المكافأة من الأنقاض.. أعتقد أن دول الخليج تشعر الآن بنفس الشيء”.

الكلمات المفتاحية: التطبيع مع النظامبشار اﻷسدحلبسوريا
0
المشاهدات

أحدث المقالات

الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

2025-10-18
العلاقات الدبلوماسية كأداة رمزية في توجيه الرسائل السياسية.. قراءة في زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى موسكو

العلاقات الدبلوماسية كأداة رمزية في توجيه الرسائل السياسية.. قراءة في زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى موسكو

2025-10-18
سوريا تسعى للحصول على منحة المليار من البنك الدولي.. ووفد رفيع في واشنطن للاندماج مع النظام المالي العالمي

سوريا تسعى للحصول على منحة المليار من البنك الدولي.. ووفد رفيع في واشنطن للاندماج مع النظام المالي العالمي

2025-10-18

الأكثر قراءة

سقوط الرأس الثانية من آل الأسد.. “نُمير” في قبضة قوى الأمن السورية

سقوط الرأس الثانية من آل الأسد.. “نُمير” في قبضة قوى الأمن السورية

2025-10-16
هل اغتاله فلول الأسد؟.. تفاصيل جديدة حول قضية الناشط موفق أحمد هارون

هل اغتاله فلول الأسد؟.. تفاصيل جديدة حول قضية الناشط موفق أحمد هارون

2025-10-15
الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

2025-10-18

“ذا غارديان”: لقد أدرك اﻷسد أن اللحظة حانت أخيراً

  • أخبار, سوريا
  • مارس 14, 2023
  • 7:31 م
الأسد

أثارت الضحكات والابتسامات التي كان ينشرها رئيس السلطة بشار اﻷسد أمام الكاميرات، أثناء تجوله بين أنقاض الزلزال في مدينة حلب، استياءً عارماً بين السوريين، متسائلين عما دفعه للشعور بالفرح في أجواء المأساة؟!.

واعتبرت صحيفة “ذا غارديان” البريطانية أن الأسد الذي “أظهر قدراً من الارتياح أمام الضحايا”، بدا أنه “أدرك أن اللحظة قد حانت أخيراً”، ففي غضون أيام من الكارثة، كان رؤساء منظمات المساعدات الدولية يطالبونه بمنح الإذن للوصول إلى المجتمعات الأكثر تضرراً خارج سيطرة سلطته.

وأضاف تقرير الصحيفة أن “الهيئات العالمية كانت تُذعن للأسد مرة أخرى كزعيم ذي سيادة لدولة موحدة”، كما كان جيرانه كذلك يتخذون نفس الموقف، حيث سافر وزراء خارجية الإمارات العربية المتحدة والأردن ومصر ومسؤولون من دول عربية أخرى إلى دمشق، بحجة تقديم التعازي، فقد “غذّت الرمزية تحولًا زلزالياً ذا طبيعة مختلفة”.

ويتم الآن التودّد إلى اﻷسد كحل للأزمة؛ لأول مرة منذ أكثر من عقد من الحرب والفوضى، التي كان خلالها منبوذاً في عيون خصومه الإقليميين، بحسب التقرير الذي أشار إلى زيارة عُمان في 20 شباط/ فبراير الماضي، حيث استُقبل اﻷسد هناك بالسجاد الأحمر والمواكب والشوارع التي تصطف على جانبيها الأعلام.

ويأتي ذلك فيما تتحدث دول عربية عن احتمال إعادة قبول سلطة اﻷسد في جامعة الدول العربية في وقت لاحق من هذا العام، مما قد يعزز إعادة تأهيله، بعد أن تخلت اﻹمارات والسعودية والخليج العربي عن مطلب ابتعاده عن إيران.

ومع تحويل البلاد إلى دولة مخدرات، تنافس المكسيك بعائدات تصدير واسع النطاق تقترب من 6 مليارات دولار، لا يبدو أن هناك في الأفق ما يمكن أن يبعد سلطة اﻷسد عن مثل هذه الثروة، والكلام دائماً للصحيفة.

ويأتي الوفاق المفاجئ بين الرياض وطهران، اللتين كانتا على خلاف طوال سنوات ما بعد الربيع العربي، لتؤكد أن الأسد وصل لنقطة إعادة التأهيل إلى حد كبير بفضل الدعم الذي تلقاه من إيران.

وبات مطلب خوض الأسد مفاوضات جادة مع المعارضة السورية للتوصل إلى حل سياسي وتشجيع عودة اللاجئين بأمان، “مشكوكاً فيه بنفس القدر”، فحتى “خلال أحلك سنوات الحرب، لم تؤخذ المناقشات مع جماعات المعارضة على محمل الجد أبداً، فيما فشلت الاجتماعات المتكررة المدعومة من الغرب وروسيا في جنيف وأستانا في توليد زخم حقيقي، ولم تتجذر مطالب تقاسم السلطة السياسية”.

وقال سفير أوروبي في الإمارات: إن “الأتراك والروس والإيرانيين جميعُهم نفد صبرهم من أجل النفوذ ولا يهمهم إذا بقي الأسد في بلد ضعيف.. الأهم بالنسبة لهم هو جني المكافأة من الأنقاض.. أعتقد أن دول الخليج تشعر الآن بنفس الشيء”.

  • التطبيع مع النظام, بشار اﻷسد, حلب, سوريا

أحدث المقالات

الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

2025-10-18
العلاقات الدبلوماسية كأداة رمزية في توجيه الرسائل السياسية.. قراءة في زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى موسكو

العلاقات الدبلوماسية كأداة رمزية في توجيه الرسائل السياسية.. قراءة في زيارة الرئيس أحمد الشرع إلى موسكو

2025-10-18
سوريا تسعى للحصول على منحة المليار من البنك الدولي.. ووفد رفيع في واشنطن للاندماج مع النظام المالي العالمي

سوريا تسعى للحصول على منحة المليار من البنك الدولي.. ووفد رفيع في واشنطن للاندماج مع النظام المالي العالمي

2025-10-18

الأكثر قراءة

سقوط الرأس الثانية من آل الأسد.. “نُمير” في قبضة قوى الأمن السورية

سقوط الرأس الثانية من آل الأسد.. “نُمير” في قبضة قوى الأمن السورية

2025-10-16
هل اغتاله فلول الأسد؟.. تفاصيل جديدة حول قضية الناشط موفق أحمد هارون

هل اغتاله فلول الأسد؟.. تفاصيل جديدة حول قضية الناشط موفق أحمد هارون

2025-10-15
الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

الشيباني يوضح مصير الأسد والاتفاقات الروسية السابقة مع النظام البائد

2025-10-18

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #