• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

لصعوبة العيش فيه.. عودة عائلات من مخيم الركبان إلى مناطق النظام

إعلان موول
720150
  • أخبار, سوريا
  • 2022/05/18
  • 8:37 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

لصعوبة العيش فيه.. عودة عائلات من مخيم الركبان إلى مناطق النظام

أفاد مراسل “حلب اليوم” في حمص بأن سبع عائلات وصلت خلال اليومين الماضيين إلى أحياء متفرقة من مدينة حمص، قادمة من “مخيم الركبان” على الحدود “السورية الأردنية العراقية”، بسبب الواقع المعيشي الصعب نتيجة الحصار الذي تفرضه قوات النظام على المخيم.

ونقل مراسلنا عن “الحاج عمر الخالدي” وهو اسم وهمي لضروراتٍ أمنية، تأكيده غياب أدنى مقومات الحياة عن قاطني المخيم بدءاً من لقمة الخبز مروراً بمياه الشرب وانتهاءً بالأدوية التي يحتاجها أصحاب الأمراض المزمنة.

وأشار الحاج إلى غياب أي دور للمنظمات الإغاثية على الصعيدين الدولي والمحلي، لا سيما تلك التي نشط عملها ما بين عامي 2014- 2018 والتي ساهمت بالتخفيف نوعاً ما عن النازحين من خلال تأمين أساسيات الحياة داخل المخيم.

بدورها؛ تحدثت الممرضة “غادة” إحدى العائدات إلى محافظة حمص، أن قرار العودة كان صعباً للغاية لا سيما لمن هو بمثل وضعها باعتبار أن لديها القدرة على مساعدة المرضى من خلال الاهتمام بهم وتقديم الرعاية الطبية اللازمة للمحتاجين، إلا أنها فقدت تلك المؤهلات مع غياب دعم القطاع الطبي وفقدان الأدوية من المخيم بسبب الحصار المفروض منذ حوالي عام وحتى اليوم.

وأكّدت الممرضة وجود عشرات الأشخاص من النازحين، من هم بحاجة لرعاية طبية نظراً لإصابة بعضهم بأمراض مزمنة كـ “مرض القلب والضغط والسكري”، فضلاً عن تدهور الوضع الصحي لنسبة كبيرة من الطاعنين بالسن بسبب الجفاف وقلة الغذاء الذي بات يفتك بمن بقي داخل المخيم.

من جهته؛ لم يخفِ طالب الهندسة المعمارية “حسن” من سكان “حي البياضة في حمص” الذي اضّطر لترك مقعده الدراسي منذ عام 2012 مخافة الاعتقال، حالة الرعب التي مرّ بها برفقة عائلته أثناء رحلة الوصول إلى أحد أحياء حمص بمساعدة أحد المهربين بعد دفع مبلغ مليون ونصف ليرة سورية، لضمان عدم اعتقاله مع أخته ووالدته على حواجز النظام المنتشرة على الطرقات الرئيسية بريف حمص الشرقي.

ولفت “حسن” إلى أن نظام الأسد أنشأ عدداً من مراكز الإيواء الإجبارية في مدينة حسياء وزيدل للراغبين بالعودة إلى مناطق سيطرته، وذلك بهدف إجراء دراسة أمنية على العائدين قبل السماح لهم بدخول حمص.

وبيّن “حسن” اختفاء العشرات ممن سلموا أنفسهم لمركز الإيواء عقب اتهامهم بالانتماء لـ “تنظيم الدولة” وجيش مغاوير الثورة الموجود ضمن منطقة الـ55 قرب قاعدة التنف التي تسيطر عليها قوات التحالف الدولي، وهو ما حمله للتفكير بدفع مبلغ مالي لضمان عدم عبور عائلته على حواجز النظام لضمان عدم اقتيادهم لمراكز الإيواء.

تجدر الإشارة إلى أن العاصفة الغبارية التي ضربت عدداً من المحافظات السورية خلال اليومين الماضيين، تسببت بانهيار عدد من الجدران ضمن المنازل الطينية في مخيم الركبان، فضلاً عن تطاير الخيام القماشية التي اتخذ منها النازحون ملاذاً لإيوائهم من حرّ الشمس وقسوة الحياة التي فرضت نفسها على النازحين كواقع لا مفرّ منه في منطقة منسية تفتقر لأدنى مقومات الحياة بشكلٍ كامل.

الكلمات المفتاحية: حصارحمصمخيم الركبانمناطق النظام
إعلان موول
720150
23
المشاهدات

أحدث المقالات

هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

على طريق التعافي الاقتصادي.. سوريا توجّه رسالة هامة إلى الشركاء الدوليين

2025-05-19
سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

2025-05-19
استقرار الليرة السورية وسط آمال بانتعاش اقتصادي قريب

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية وسط تفاؤل بقرار رفع العقوبات

2025-05-18

الأكثر قراءة

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

لصعوبة العيش فيه.. عودة عائلات من مخيم الركبان إلى مناطق النظام

  • أخبار, سوريا
  • مايو 18, 2022
  • 8:37 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

لصعوبة العيش فيه.. عودة عائلات من مخيم الركبان إلى مناطق النظام

أفاد مراسل “حلب اليوم” في حمص بأن سبع عائلات وصلت خلال اليومين الماضيين إلى أحياء متفرقة من مدينة حمص، قادمة من “مخيم الركبان” على الحدود “السورية الأردنية العراقية”، بسبب الواقع المعيشي الصعب نتيجة الحصار الذي تفرضه قوات النظام على المخيم.

ونقل مراسلنا عن “الحاج عمر الخالدي” وهو اسم وهمي لضروراتٍ أمنية، تأكيده غياب أدنى مقومات الحياة عن قاطني المخيم بدءاً من لقمة الخبز مروراً بمياه الشرب وانتهاءً بالأدوية التي يحتاجها أصحاب الأمراض المزمنة.

وأشار الحاج إلى غياب أي دور للمنظمات الإغاثية على الصعيدين الدولي والمحلي، لا سيما تلك التي نشط عملها ما بين عامي 2014- 2018 والتي ساهمت بالتخفيف نوعاً ما عن النازحين من خلال تأمين أساسيات الحياة داخل المخيم.

بدورها؛ تحدثت الممرضة “غادة” إحدى العائدات إلى محافظة حمص، أن قرار العودة كان صعباً للغاية لا سيما لمن هو بمثل وضعها باعتبار أن لديها القدرة على مساعدة المرضى من خلال الاهتمام بهم وتقديم الرعاية الطبية اللازمة للمحتاجين، إلا أنها فقدت تلك المؤهلات مع غياب دعم القطاع الطبي وفقدان الأدوية من المخيم بسبب الحصار المفروض منذ حوالي عام وحتى اليوم.

وأكّدت الممرضة وجود عشرات الأشخاص من النازحين، من هم بحاجة لرعاية طبية نظراً لإصابة بعضهم بأمراض مزمنة كـ “مرض القلب والضغط والسكري”، فضلاً عن تدهور الوضع الصحي لنسبة كبيرة من الطاعنين بالسن بسبب الجفاف وقلة الغذاء الذي بات يفتك بمن بقي داخل المخيم.

من جهته؛ لم يخفِ طالب الهندسة المعمارية “حسن” من سكان “حي البياضة في حمص” الذي اضّطر لترك مقعده الدراسي منذ عام 2012 مخافة الاعتقال، حالة الرعب التي مرّ بها برفقة عائلته أثناء رحلة الوصول إلى أحد أحياء حمص بمساعدة أحد المهربين بعد دفع مبلغ مليون ونصف ليرة سورية، لضمان عدم اعتقاله مع أخته ووالدته على حواجز النظام المنتشرة على الطرقات الرئيسية بريف حمص الشرقي.

ولفت “حسن” إلى أن نظام الأسد أنشأ عدداً من مراكز الإيواء الإجبارية في مدينة حسياء وزيدل للراغبين بالعودة إلى مناطق سيطرته، وذلك بهدف إجراء دراسة أمنية على العائدين قبل السماح لهم بدخول حمص.

وبيّن “حسن” اختفاء العشرات ممن سلموا أنفسهم لمركز الإيواء عقب اتهامهم بالانتماء لـ “تنظيم الدولة” وجيش مغاوير الثورة الموجود ضمن منطقة الـ55 قرب قاعدة التنف التي تسيطر عليها قوات التحالف الدولي، وهو ما حمله للتفكير بدفع مبلغ مالي لضمان عدم عبور عائلته على حواجز النظام لضمان عدم اقتيادهم لمراكز الإيواء.

تجدر الإشارة إلى أن العاصفة الغبارية التي ضربت عدداً من المحافظات السورية خلال اليومين الماضيين، تسببت بانهيار عدد من الجدران ضمن المنازل الطينية في مخيم الركبان، فضلاً عن تطاير الخيام القماشية التي اتخذ منها النازحون ملاذاً لإيوائهم من حرّ الشمس وقسوة الحياة التي فرضت نفسها على النازحين كواقع لا مفرّ منه في منطقة منسية تفتقر لأدنى مقومات الحياة بشكلٍ كامل.

الكلمات المفتاحية: حصارحمصمخيم الركبانمناطق النظام
23
المشاهدات

أحدث المقالات

هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

على طريق التعافي الاقتصادي.. سوريا توجّه رسالة هامة إلى الشركاء الدوليين

2025-05-19
سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

2025-05-19
استقرار الليرة السورية وسط آمال بانتعاش اقتصادي قريب

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية وسط تفاؤل بقرار رفع العقوبات

2025-05-18

الأكثر قراءة

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

لصعوبة العيش فيه.. عودة عائلات من مخيم الركبان إلى مناطق النظام

  • أخبار, سوريا
  • مايو 18, 2022
  • 8:37 م
لصعوبة العيش فيه.. عودة عائلات من مخيم الركبان إلى مناطق النظام

أفاد مراسل “حلب اليوم” في حمص بأن سبع عائلات وصلت خلال اليومين الماضيين إلى أحياء متفرقة من مدينة حمص، قادمة من “مخيم الركبان” على الحدود “السورية الأردنية العراقية”، بسبب الواقع المعيشي الصعب نتيجة الحصار الذي تفرضه قوات النظام على المخيم.

ونقل مراسلنا عن “الحاج عمر الخالدي” وهو اسم وهمي لضروراتٍ أمنية، تأكيده غياب أدنى مقومات الحياة عن قاطني المخيم بدءاً من لقمة الخبز مروراً بمياه الشرب وانتهاءً بالأدوية التي يحتاجها أصحاب الأمراض المزمنة.

وأشار الحاج إلى غياب أي دور للمنظمات الإغاثية على الصعيدين الدولي والمحلي، لا سيما تلك التي نشط عملها ما بين عامي 2014- 2018 والتي ساهمت بالتخفيف نوعاً ما عن النازحين من خلال تأمين أساسيات الحياة داخل المخيم.

بدورها؛ تحدثت الممرضة “غادة” إحدى العائدات إلى محافظة حمص، أن قرار العودة كان صعباً للغاية لا سيما لمن هو بمثل وضعها باعتبار أن لديها القدرة على مساعدة المرضى من خلال الاهتمام بهم وتقديم الرعاية الطبية اللازمة للمحتاجين، إلا أنها فقدت تلك المؤهلات مع غياب دعم القطاع الطبي وفقدان الأدوية من المخيم بسبب الحصار المفروض منذ حوالي عام وحتى اليوم.

وأكّدت الممرضة وجود عشرات الأشخاص من النازحين، من هم بحاجة لرعاية طبية نظراً لإصابة بعضهم بأمراض مزمنة كـ “مرض القلب والضغط والسكري”، فضلاً عن تدهور الوضع الصحي لنسبة كبيرة من الطاعنين بالسن بسبب الجفاف وقلة الغذاء الذي بات يفتك بمن بقي داخل المخيم.

من جهته؛ لم يخفِ طالب الهندسة المعمارية “حسن” من سكان “حي البياضة في حمص” الذي اضّطر لترك مقعده الدراسي منذ عام 2012 مخافة الاعتقال، حالة الرعب التي مرّ بها برفقة عائلته أثناء رحلة الوصول إلى أحد أحياء حمص بمساعدة أحد المهربين بعد دفع مبلغ مليون ونصف ليرة سورية، لضمان عدم اعتقاله مع أخته ووالدته على حواجز النظام المنتشرة على الطرقات الرئيسية بريف حمص الشرقي.

ولفت “حسن” إلى أن نظام الأسد أنشأ عدداً من مراكز الإيواء الإجبارية في مدينة حسياء وزيدل للراغبين بالعودة إلى مناطق سيطرته، وذلك بهدف إجراء دراسة أمنية على العائدين قبل السماح لهم بدخول حمص.

وبيّن “حسن” اختفاء العشرات ممن سلموا أنفسهم لمركز الإيواء عقب اتهامهم بالانتماء لـ “تنظيم الدولة” وجيش مغاوير الثورة الموجود ضمن منطقة الـ55 قرب قاعدة التنف التي تسيطر عليها قوات التحالف الدولي، وهو ما حمله للتفكير بدفع مبلغ مالي لضمان عدم عبور عائلته على حواجز النظام لضمان عدم اقتيادهم لمراكز الإيواء.

تجدر الإشارة إلى أن العاصفة الغبارية التي ضربت عدداً من المحافظات السورية خلال اليومين الماضيين، تسببت بانهيار عدد من الجدران ضمن المنازل الطينية في مخيم الركبان، فضلاً عن تطاير الخيام القماشية التي اتخذ منها النازحون ملاذاً لإيوائهم من حرّ الشمس وقسوة الحياة التي فرضت نفسها على النازحين كواقع لا مفرّ منه في منطقة منسية تفتقر لأدنى مقومات الحياة بشكلٍ كامل.

  • حصار, حمص, مخيم الركبان, مناطق النظام

أحدث المقالات

هل ستتدفق الأموال والاستثمارات الخليجية إلى سوريا قريبًا؟

على طريق التعافي الاقتصادي.. سوريا توجّه رسالة هامة إلى الشركاء الدوليين

2025-05-19
سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

سوريا تدرس طباعة عملة جديدة بمواصفات متميّزة

2025-05-19
استقرار الليرة السورية وسط آمال بانتعاش اقتصادي قريب

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات الأجنبية وسط تفاؤل بقرار رفع العقوبات

2025-05-18

الأكثر قراءة

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

متى وكيف ستظهر نتائج رفع العقوبات الأمريكية عن السوريين؟

2025-05-14
وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

وظائف شاغرة في قناة حلب اليوم

2025-05-10
مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

مواقف عربية داعمة لسوريا في قمة بغداد

2025-05-17

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #