صورة أرشيفية
شهدت أسواق دمشق حالة من التخبط، خلال اليومين الماضيين، على الرغم من الاستقرار النسبي في سعر صرف الدولار.
وأوضح مراسلنا أن الأسعار تفاوتت من محل إلى آخر في المنطقة ذاتها، حيث برر التجار ذلك بقيود الجمارك.
وأضاف مراسلنا أن التجار يتخوفون من ارتفاع سعر الدولار، حيث من المحتمل أن تسجل البضائع ارتفاعاً غير مسبوق، بسبب ارتفاع الدولار والجمارك في الوقت ذاته.
ويستقر سعر صرف الدولار عند حدود ٣٢٠٠ منذ أسابيع، حيث استغلت حكومة النظام عودة سيطرتها على سوق الحوالات الخارجية في ضبط سعر الصرف.