منطقة “غاو” في جمهورية مالي
أعلنت وسائل إعلام فرنسية، أمس السبت، اعتناق رهينة فرنسية الإسلام، وذلك بعد إطلاق سراحها في جمهورية مالي.
وذكر موقع “Revolution permanente” الفرنسي، أن الرهينة “صوفي بترونين” سمت نفسها “مريم” بعد اعتناقها الإسلام، مشيراً إلى أنها ستذهب بعد فرنسا إلى سويسرا ثم تعود إلى مالي.
وأضاف الموقع أن “مريم” وصلت إلى فرنسا أمس الأول الجمعة، حيث كان في استقبالها الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”.
وكانت “مريم” البالغة من العمر 75 عاماً اختطفت على يد مسلحين في كانون الأول عام 2016 في منطقة غاو شمال مالي، حيث كانت تقيم هناك وتعمل في منظمة لمساعدة الأطفال، وفقاً لوكالة “الأناضول” التركية.