• الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Menu
  • الأخبار
  • البرامج
  • جدول العرض
  • الفترة التعليمية
  • HT ON #
Search
Close

ما خيارات بشار الأسد لمواجهة رامي مخلوف؟

  • أخبار, سوريا
  • مايو 7, 2020
  • 4:01 م
ما خيارات بشار الأسد لمواجهة رامي مخلوف؟

كشف معهد الشرق الأوسط أن رجل الأعمال المدرج على لائحة العقوبات الأميركية، رامي مخلوف، أصبح يشكل تحديا “خطيرا” لرئيس النظام بشار الأسد.

وأشار المعهد في تقرير له حول رامي مخلوف إلى أنه بالخروج في العلن للحديث عن خلافاته “خلق مخلوف صدعًا غير مسبوق في صفوف الموالين، حيث حول نزاعه مع النخبة الحاكمة في سوريا من نزاع كان يخضع لسيطرة محكمة وخلف أبواب مغلقة إلى نزاع مفتوح على الصعيد الوطني لم يُر مثله من قبل منذ مواجهة حافظ الأسد مع أخيه رفعت عام 1984”.

وأكد التقرير أن مخلوف يمثل تهديدا مباشرا لسلطة الأسد، مشيرا إلى أن كلمته في الفيديو الذي نشر يوم 30 نيسان الماضي حملت لغة تهديد مبطنة، عندما قال: “إذا استمر هذا المسار، ستكون الأوضاع في الدولة بغاية الصعوبة”، وكانت هذه رسالة واضحة بأنه لن يتراجع.

وأضاف التقرير أن مقطع الفيديو الأول كان مباشرا ومحاولة أخيرة للحصول على إعفاء من الضرائب التي فرضت على شركته “سيريتل” ولحث رئيس النظام على التدخل، وعرض من خلاله تسوية أوضاعه المالية.

ونوه التقرير إلى أن النفوذ الذي تمتع به مخلوف جعله هدفا لهجوم النظام، فقد بنى جيشا وجمع ثروة هائلة وحقق نفوذا إعلاميا وكون شبكة كبيرة من العلاقات التجارية والعسكرية المعقدة، ما جعله “تهديدا يلوح في الأفق وهدفا مربحا”.

ووفقا للتقرير فقد اعتمد نظام الأسد على مخلوف في توفير المساعدات المالية والعسكرية خلال سنوات الحرب، لكن مع زيادة قوته وحجم ميليشياته المسلحة، بات محتوما على النظام التحرك ضده الآن بعد أن أصبح “لاعبا خطيرا له الكثير من النفوذ والقوة”.

وجاء في التقرير أن النظام يستطيع إيجاد أشخاص يمكنهم سد الفجوة إذا تم الاستيلاء على إمبراطورية مخلوف، وهناك شخصيات “مستعدة للانقضاض وتوسيع نفوذها في حساب مخلوف في قطاعات مثل الاتصالات والإعلام والعقارات”.

وبحسب التقرير فإن هناك مشكلة تواجه نظام الأسد، هي أن مخلوف لا يزال يحتفظ بدعم كبير داخل المناطق التي تسيطر عليها الحكومة، إذ لديه مجموعة من الشركات التي وفرت فرص عمل لعشرات الآلاف من السوريين وأقام مشاريع إنسانية خلقت المتعاطفين والموالين له “وهنا تكمن أكبر معضلة للأسد: إن إخراج مخلوف بلا رحمة يخاطر بفقدان دعم مؤيديه، وإذا لم تسر الأمور وفقا لما هو مخطط لها، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة زعزعة استقرار البلاد”.

المشكلة الأخرى التي تواجه الأسد، هو أنه إذا سقط مخلوف في المعركة، فقد يؤدي ذلك إلى مزيد من التمزق في نسيج المجتمع السوري، والقبض عليه لن يحل المشكلة أيضا لأنه سيبقى رمزا لشخص يمكنه الدفاع عن نفسه والوقوف ضد رئيس النظام، وإذا أُصيب أو قُتل، فقد يتحول إلى رمز يتم تكريمه وقد يؤدي ذلك إلى حدوث صدوع لا يمكن إصلاحها، وفقا لما ذكره المعهد.

وتشير صحيفة “لوموند” الفرنسية إلى أن “الخلاف بين الأسد ومخلوف يدخل في إطار إعادة تشكيل المشهد الاقتصادي السوري” وقد نقلت عن الباحث لدى “المعهد الجامعي الأوربي في فلورنسا” جوزيف ضاهر ان “رامي مخلوف لا يملك لا القدرة ولا النية لقلب رئيس النظام لكنه احتفظ بنفوذه داخل بعض أجهزة الأمن ولدى بعض رجال الميليشيات، وهي أدوات قد يستخدمها بهدف خلق حالة عدم استقرار، وهو ما قد يدعو بشار الأسد” بحسب “لوموند”، لـ “إيجاد مخرج فيما يعمل بعض وجهاء الطائفة العلوية على خط الوساطة بين الرجلين”.

الكلمات المفتاحية: بشار الأسدرامي مخلوفنظام الأسد

أحدث المقالات

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

الأكثر قراءة

شمال شرق سوريا

بعد الاتفاق مع تركيا.. الولايات المتحدة تعتزم طرح مشروع متكامل لشمال شرق سوريا

الحكومة المؤقتة

“الشرطة العسكرية” تضع شروطاً للدخول من معبر “عون الدادات” إلى ريف حلب

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

تركيا تعلّق على هجوم دوما الكيماوي قبيل لقاء وزير خارجيتها مع نظيره بنظام اﻷسد

ما خيارات بشار الأسد لمواجهة رامي مخلوف؟

  • أخبار, سوريا
  • مايو 7, 2020
  • 4:01 م
ما خيارات بشار الأسد لمواجهة رامي مخلوف؟

كشف معهد الشرق الأوسط أن رجل الأعمال المدرج على لائحة العقوبات الأميركية، رامي مخلوف، أصبح يشكل تحديا “خطيرا” لرئيس النظام بشار الأسد.

وأشار المعهد في تقرير له حول رامي مخلوف إلى أنه بالخروج في العلن للحديث عن خلافاته “خلق مخلوف صدعًا غير مسبوق في صفوف الموالين، حيث حول نزاعه مع النخبة الحاكمة في سوريا من نزاع كان يخضع لسيطرة محكمة وخلف أبواب مغلقة إلى نزاع مفتوح على الصعيد الوطني لم يُر مثله من قبل منذ مواجهة حافظ الأسد مع أخيه رفعت عام 1984”.

وأكد التقرير أن مخلوف يمثل تهديدا مباشرا لسلطة الأسد، مشيرا إلى أن كلمته في الفيديو الذي نشر يوم 30 نيسان الماضي حملت لغة تهديد مبطنة، عندما قال: “إذا استمر هذا المسار، ستكون الأوضاع في الدولة بغاية الصعوبة”، وكانت هذه رسالة واضحة بأنه لن يتراجع.

وأضاف التقرير أن مقطع الفيديو الأول كان مباشرا ومحاولة أخيرة للحصول على إعفاء من الضرائب التي فرضت على شركته “سيريتل” ولحث رئيس النظام على التدخل، وعرض من خلاله تسوية أوضاعه المالية.

ونوه التقرير إلى أن النفوذ الذي تمتع به مخلوف جعله هدفا لهجوم النظام، فقد بنى جيشا وجمع ثروة هائلة وحقق نفوذا إعلاميا وكون شبكة كبيرة من العلاقات التجارية والعسكرية المعقدة، ما جعله “تهديدا يلوح في الأفق وهدفا مربحا”.

ووفقا للتقرير فقد اعتمد نظام الأسد على مخلوف في توفير المساعدات المالية والعسكرية خلال سنوات الحرب، لكن مع زيادة قوته وحجم ميليشياته المسلحة، بات محتوما على النظام التحرك ضده الآن بعد أن أصبح “لاعبا خطيرا له الكثير من النفوذ والقوة”.

وجاء في التقرير أن النظام يستطيع إيجاد أشخاص يمكنهم سد الفجوة إذا تم الاستيلاء على إمبراطورية مخلوف، وهناك شخصيات “مستعدة للانقضاض وتوسيع نفوذها في حساب مخلوف في قطاعات مثل الاتصالات والإعلام والعقارات”.

وبحسب التقرير فإن هناك مشكلة تواجه نظام الأسد، هي أن مخلوف لا يزال يحتفظ بدعم كبير داخل المناطق التي تسيطر عليها الحكومة، إذ لديه مجموعة من الشركات التي وفرت فرص عمل لعشرات الآلاف من السوريين وأقام مشاريع إنسانية خلقت المتعاطفين والموالين له “وهنا تكمن أكبر معضلة للأسد: إن إخراج مخلوف بلا رحمة يخاطر بفقدان دعم مؤيديه، وإذا لم تسر الأمور وفقا لما هو مخطط لها، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة زعزعة استقرار البلاد”.

المشكلة الأخرى التي تواجه الأسد، هو أنه إذا سقط مخلوف في المعركة، فقد يؤدي ذلك إلى مزيد من التمزق في نسيج المجتمع السوري، والقبض عليه لن يحل المشكلة أيضا لأنه سيبقى رمزا لشخص يمكنه الدفاع عن نفسه والوقوف ضد رئيس النظام، وإذا أُصيب أو قُتل، فقد يتحول إلى رمز يتم تكريمه وقد يؤدي ذلك إلى حدوث صدوع لا يمكن إصلاحها، وفقا لما ذكره المعهد.

وتشير صحيفة “لوموند” الفرنسية إلى أن “الخلاف بين الأسد ومخلوف يدخل في إطار إعادة تشكيل المشهد الاقتصادي السوري” وقد نقلت عن الباحث لدى “المعهد الجامعي الأوربي في فلورنسا” جوزيف ضاهر ان “رامي مخلوف لا يملك لا القدرة ولا النية لقلب رئيس النظام لكنه احتفظ بنفوذه داخل بعض أجهزة الأمن ولدى بعض رجال الميليشيات، وهي أدوات قد يستخدمها بهدف خلق حالة عدم استقرار، وهو ما قد يدعو بشار الأسد” بحسب “لوموند”، لـ “إيجاد مخرج فيما يعمل بعض وجهاء الطائفة العلوية على خط الوساطة بين الرجلين”.

الكلمات المفتاحية: بشار الأسدرامي مخلوفنظام الأسد

أحدث المقالات

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

الأكثر قراءة

شمال شرق سوريا

بعد الاتفاق مع تركيا.. الولايات المتحدة تعتزم طرح مشروع متكامل لشمال شرق سوريا

الحكومة المؤقتة

“الشرطة العسكرية” تضع شروطاً للدخول من معبر “عون الدادات” إلى ريف حلب

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

تركيا تعلّق على هجوم دوما الكيماوي قبيل لقاء وزير خارجيتها مع نظيره بنظام اﻷسد

ما خيارات بشار الأسد لمواجهة رامي مخلوف؟

  • أخبار, سوريا
  • مايو 7, 2020
  • 4:01 م
ما خيارات بشار الأسد لمواجهة رامي مخلوف؟

كشف معهد الشرق الأوسط أن رجل الأعمال المدرج على لائحة العقوبات الأميركية، رامي مخلوف، أصبح يشكل تحديا “خطيرا” لرئيس النظام بشار الأسد.

وأشار المعهد في تقرير له حول رامي مخلوف إلى أنه بالخروج في العلن للحديث عن خلافاته “خلق مخلوف صدعًا غير مسبوق في صفوف الموالين، حيث حول نزاعه مع النخبة الحاكمة في سوريا من نزاع كان يخضع لسيطرة محكمة وخلف أبواب مغلقة إلى نزاع مفتوح على الصعيد الوطني لم يُر مثله من قبل منذ مواجهة حافظ الأسد مع أخيه رفعت عام 1984”.

وأكد التقرير أن مخلوف يمثل تهديدا مباشرا لسلطة الأسد، مشيرا إلى أن كلمته في الفيديو الذي نشر يوم 30 نيسان الماضي حملت لغة تهديد مبطنة، عندما قال: “إذا استمر هذا المسار، ستكون الأوضاع في الدولة بغاية الصعوبة”، وكانت هذه رسالة واضحة بأنه لن يتراجع.

وأضاف التقرير أن مقطع الفيديو الأول كان مباشرا ومحاولة أخيرة للحصول على إعفاء من الضرائب التي فرضت على شركته “سيريتل” ولحث رئيس النظام على التدخل، وعرض من خلاله تسوية أوضاعه المالية.

ونوه التقرير إلى أن النفوذ الذي تمتع به مخلوف جعله هدفا لهجوم النظام، فقد بنى جيشا وجمع ثروة هائلة وحقق نفوذا إعلاميا وكون شبكة كبيرة من العلاقات التجارية والعسكرية المعقدة، ما جعله “تهديدا يلوح في الأفق وهدفا مربحا”.

ووفقا للتقرير فقد اعتمد نظام الأسد على مخلوف في توفير المساعدات المالية والعسكرية خلال سنوات الحرب، لكن مع زيادة قوته وحجم ميليشياته المسلحة، بات محتوما على النظام التحرك ضده الآن بعد أن أصبح “لاعبا خطيرا له الكثير من النفوذ والقوة”.

وجاء في التقرير أن النظام يستطيع إيجاد أشخاص يمكنهم سد الفجوة إذا تم الاستيلاء على إمبراطورية مخلوف، وهناك شخصيات “مستعدة للانقضاض وتوسيع نفوذها في حساب مخلوف في قطاعات مثل الاتصالات والإعلام والعقارات”.

وبحسب التقرير فإن هناك مشكلة تواجه نظام الأسد، هي أن مخلوف لا يزال يحتفظ بدعم كبير داخل المناطق التي تسيطر عليها الحكومة، إذ لديه مجموعة من الشركات التي وفرت فرص عمل لعشرات الآلاف من السوريين وأقام مشاريع إنسانية خلقت المتعاطفين والموالين له “وهنا تكمن أكبر معضلة للأسد: إن إخراج مخلوف بلا رحمة يخاطر بفقدان دعم مؤيديه، وإذا لم تسر الأمور وفقا لما هو مخطط لها، فقد يؤدي ذلك إلى زيادة زعزعة استقرار البلاد”.

المشكلة الأخرى التي تواجه الأسد، هو أنه إذا سقط مخلوف في المعركة، فقد يؤدي ذلك إلى مزيد من التمزق في نسيج المجتمع السوري، والقبض عليه لن يحل المشكلة أيضا لأنه سيبقى رمزا لشخص يمكنه الدفاع عن نفسه والوقوف ضد رئيس النظام، وإذا أُصيب أو قُتل، فقد يتحول إلى رمز يتم تكريمه وقد يؤدي ذلك إلى حدوث صدوع لا يمكن إصلاحها، وفقا لما ذكره المعهد.

وتشير صحيفة “لوموند” الفرنسية إلى أن “الخلاف بين الأسد ومخلوف يدخل في إطار إعادة تشكيل المشهد الاقتصادي السوري” وقد نقلت عن الباحث لدى “المعهد الجامعي الأوربي في فلورنسا” جوزيف ضاهر ان “رامي مخلوف لا يملك لا القدرة ولا النية لقلب رئيس النظام لكنه احتفظ بنفوذه داخل بعض أجهزة الأمن ولدى بعض رجال الميليشيات، وهي أدوات قد يستخدمها بهدف خلق حالة عدم استقرار، وهو ما قد يدعو بشار الأسد” بحسب “لوموند”، لـ “إيجاد مخرج فيما يعمل بعض وجهاء الطائفة العلوية على خط الوساطة بين الرجلين”.

  • بشار الأسد, رامي مخلوف, نظام الأسد

أحدث المقالات

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

نشرة أخبار المساء 02 02 2023 وفيها: تضرر أكثر من 114 خيمة بالعواصف المطرية شمال غربي سوريا

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

موجز أخبار السابعة 02 02 2023

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

مع المهجرين – قصص نجاح من مخيم الفاتح في قرية كفرة

الأكثر قراءة

شمال شرق سوريا

بعد الاتفاق مع تركيا.. الولايات المتحدة تعتزم طرح مشروع متكامل لشمال شرق سوريا

الحكومة المؤقتة

“الشرطة العسكرية” تضع شروطاً للدخول من معبر “عون الدادات” إلى ريف حلب

منظمة حظر الأسلحة الكيميائية

تركيا تعلّق على هجوم دوما الكيماوي قبيل لقاء وزير خارجيتها مع نظيره بنظام اﻷسد

المقال التالي
ما موقف موسكو من الخلاف بين الأسد ومخلوف؟

ما موقف موسكو من الخلاف بين الأسد ومخلوف؟

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

تردد البث الفضائي:

NILESAT
11678-27500 / V

  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
Menu
  • من نحن
  • مراسلونا
  • البث الحي
  • منصاتنا
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم الفضائية
All Rights Reserved 2023

Facebook Twitter Youtube Instagram Vimeo Rss

Add New Playlist