في أول رد لها على قيام النظام بإعادة تسيير رحلات جوية من مطار حلب الدولي وصفت واشنطن ذلك بالوقاحة.
المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية مورغان أورتاغوس، وعبر تغريدة في “تويتر” قالت: ” “يمطر أهالي إدلب بالبراميل ويعلن بوقاحة إعادة تسيير رحلات جوية دموية من دمشق إلى مطار المجازر في حلب”، مضيفة أن “هذا ليس ما يحلم به السوريون، إنهم يعيشون في كابوس الموت والدمار”.
وكان مطار حلب قد أبوبه عقب سيطرة المعارضة على المدينة عام 2013، وبعد استعادتها من قبل نظام الأسد بدأ تسيير رحلات تجريبية عام 2017.
ومنذ أيام قليلة هبطت أول طائرة ركاب مدنية تابعة لــ”مؤسسة الطيران العربية السورية” التابعة للنظام لتكون أول رحلة منتظمة تهبط به منذ 8 سنوات.