أعلن وزير الخارجية الكندي “فرانسوا فيليب شامبانيا”، اليوم السبت، أن كندا “تدين الهجمات المستمرة ضد المدنيين والعاملين في المجال الطبي في إدلب”.
وقال الوزير في تغريدة على حسابه في تويتر: “يجب على نظام الأسد ومؤيديه إنهاء العنف وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق واحترام التزاماتهم بموجب القانون الإنساني الدولي”.
Canada condemns the continued attacks against civilians and medical personnel in #Idlib. The Syrian regime and its supporters must end this violence, ensure unimpeded humanitarian access and respect their obligations under international humanitarian law.
— François-Philippe Champagne (FPC) 🇨🇦 (@FP_Champagne) February 14, 2020
وكان خمسة من مندوبي الاتحاد الأوروبي في مجلس الأمن “بلجيكا وفرنسا وألمانيا وبولندا وإستونيا”، طالبوا يوم أمس الجمعة في بيان مشترك، الأطراف المعنية بسوريا وخاصة نظام الأسد بوقف عملياته وهجماته على منطقة إدلب، وتحقيق وقف جدي ودائم لإطلاق النار وضمان حماية المدنيين والامتثال الكامل للقانون الإنساني الدولي.
يذكر أن النظام سيطر على مناطق واسعة في ريف إدلب الجنوبي والشرقي، بعد عمليات عسكرية برية مدعومة من الطيران الروسي، بالتزامن مع تقدمه في مناطق غربي حلب.