تعبيرية
أثارت حملة أطلقها موالون، حملت اسم “ليرتنا عزتنا”، بهدف دعم الليرة السورية التي تشهد تدهوراً كبيراً في أسعارها أمام العملات، سخرية واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتهدف الحملة إلى دعوة التجار والباعة لبيع بضائعهم بقيمة ليرة سورية واحدة، شريطة امتلاك المشتري ليرة سورية “معدنية”، في وقت وصل فيه سعر الدولار الواحد إلى 1200 ليرة سورية.
ولقيت الحملة موجة كبيرة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها كثيرون حملة فاشلة تهدف إلى استغلال السوريين، في وقت تقبض سفارات النظام مقابل إصدار الجواز 400 دولار للجواز العادي، و 800 دولار للمستعجل أي ما يقارب مليون ليرة سورية.