تشهد مدن وبلدات في ريفي حلب إدلب، حالة استنفار كاملة للمجالس المحلية وبعض المؤسسات الإنسانية، لتأمين احتياجات المهجرين من الغوطة الشرقية.
يأتي ذلك بعد وصول أربع قوافل تضم آلاف المدنيين والمقاتلين من الغوطة إلى الشمال السوري، فيما تتواصل المفاوضات بين جيش الإسلام وروسيا، بشأن مدينة دوما، التي يشعر سكانُها، وفق ناشطين، بالقلق، مع تهديدٍ قوات النظام بشن هجوم واسع على المدينة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق.