قال وزير الخارجية البحريني، خالد بن أحمد آل خليفة، إن لقاءه مع وزير خارجية النظام وليد المعلم، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، لم يرتب له مسبقاً وليس اللقاء الأول بين الطرفين.
وأشار في لقاء متلفز إلى أن ذلك اللقاء جاء ضمن الحراك العربي “لحل الأزمة السورية”.
وأضاف أنه يجب إعادة الأراضي السورية إلى “سيطرة الحكومة”، لافتاً إلى أن أي جهد لإعادة اللاجئين السوريين مطلوب ويجب ألا يعترض عليه أحد.
جاء هذا بعد أن رصدت عدسات الكميرات لقاء حار جميع بين المعلم وخالد بن أحمد آل خليفة، حيث أظهر مقطع الفيديو لقاء بابتسامة عريضة واحتضان متبادل بين الطرفين.