أحمد كامل – كاتب صحفي
١- قتل حسن نصر الله آلاف السوريين الأبرياء، دون أي ذنب ارتكبوه سوى مطالبة حاكم بلادهم بحقوقهم الآدمية
٢- ارتكاب أعمال دنيئة للغاية ضد مدنيين سوريين، منها تقطيع أطفال ونساء، ومنها تجويع أطفال وشيوخ حتى الموت، والحصار الطويل، والحرمان من مقومات الحياة، والتهجير القسري، وقتل الأسرى، والاستيلاء على الأملاك، وحرق الأراضي الزراعية، وارتكاب أفعال طائفية شديدة التطرف والدموية كالخطف والإخفاء، والتعذيب حتى الموت لأشخاص كلهم من مكون واحد (السنة العرب).
٣- المساعدة على إسقاط مدن سورية بيد قوى احتلال أجنبي مثل روسيا وإيران والبككة الكردي.
٤- مشاركة النظام السوري وروسيا وإيران بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وجرائم إبادة بحق سوريين بناء على دوافع طائفية. حسن نصر الله دعم وشارك في كل جرائم النظام السوري، وأخطرها ضرب المدنيين السوريين بالسلاح الكيماوي وببراميل المتفجرات وبالأسلحة المحرمة.
٥- المشاركة في حرب دموية ضد الشعب السوري لضمان استمرار نظام إبادي من أبشع الأنظمة في التاريخ يمثل ٥ ٪ من السوريين، ويستعبد ٩٥ ٪ منهم. حسن نصر الله دخل حرباً، وقتل ألوف السوريين لمنع ٩٥٪ من السوريين من المشاركة في حكم أنفسهم وبلادهم.
٦- قتل وإصابة ٢٤١ لبناني في لحظة واحدة، حين قتل رفيق الحريري.
٧- قتل كل لبناني عارض جرائمه، قتل مجموعة من خيرة أبناء لبنان (جورج حاوي، وليد عيدو، أنطوان غانم، فرانسوا الحاج، وسام عيد، وسام الحسن، محمد شطح، سمير قصير، جبران تويني، بيير الجميل، لقمان سليم..)
٨-إلغاء الدولة اللبنانية وتحويل لبنان إلى مستمرة إيرانية، مفلسة، وسخة، مرعبة
٩- القيام بعمليات زراعة وصناعة المخدرات وتصديرها
١٠- العمل كأداة لدولة أجنبية (إيران) غازية ومدمرة ل ٤ دول عربية، فعمل في العراق واليمن ما فعله في سورية ولبنان.
١١- ارتكاب أعمال إرهابية في الكويت وأوربا وأمريكا اللاتينية
١٢- قتل. والمشاركة في قتل آلاف الفلسطينيين في سوريا
١٣- كل ما فعله حسن نصر الله في حياته (في لبنان وسورية والعراق واليمن وفلسطين..) هو القتل، ولا شيء غير القتل.
١٤- استخدام أعظم وأعدل القضايا (فلسطين) كغطاء لتبرير هيمنته على لبنان بالقوة، ولخدمة المشروع الإيراني للسيطرة على المنطقة العربية وإخضاعها وتدميرها.
١٥- الكذب والتلاعب. ممارسة كل الجرائم الفظيعة السابقة، وهو يزعم عكس ما يفعل: يمزق ويوسخ لبنان وهو يزعم الدفاع عنه. يدعم نظام استعبادي إبادي ويدمر سورية، وهو يزعم إنقاذها. يلعب بفلسطين وقضيتها العادلة، وهو يزعم السعي لتحريرها.
١٦- لم يبد حسن نصرالله ولا ذرة من الرحمة أو الإنسانية في تعامله مع السوريين واللبنانيين والعراقيين واليمنيين. أظهر قدراً من الكراهية والوحشية لم يعرفوها من أي عدو مر عليهم من قبل.
كل من يسامح حسن نصر الله على ارتكاب هذه الفظائع يكون شخص عديم الإنسانية والضمير والعقل
كل من يعتقد أن إطلاق حسن نصر الله قذائف على إسرائيل يغفر له ارتكاب كل هذه الفظائع، يكون شخص مختل العقل والوجدان والضمير والانتماء العربي والإسلامي والإنساني.