• الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #

هكذا يبيع “كبار الشبيحة” الكهرباء “الحكومية” في دمشق

إعلان موول
720150
  • أخبار, سوريا
  • 2022/12/19
  • 3:44 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

الدفاع الوطني

بينما تغرق مناطق سيطرة النظام في اﻷزمات المتتابعة، ويزداد فقر السوريين، ينتعش قادة الميليشيات الموالية له، مستفيدين من حالة الفوضى، والمتاجرة بالمواد والخدمات اﻷساسية.

ونشأت طبقة من “أمراء الحرب” اﻷثرياء في مناطق سيطرة النظام، خلال السنوات الماضية، ضمن مجتمع بات نحو 93 بالمائة من مواطنيه في عداد الفقراء، بحسب مسؤولين في حكومة اﻷسد.

وسلّط تقرير لصحيفة “الشرق اﻷوسط” الضوء على أحد جوانب هذا الواقع، حيث جمع قادة الميليشيات، وضباط اﻷسد ثرواتهم خلال سنوات الحرب عبر “التعفيش” والإتاوات.

ويقوم هؤلاء باستجرار التيار الكهربائي بطرق غير مشروعة من محولات مخصصة لدمشق، وتزويد الأهالي بريف العاصمة به، مقابل مبالغ مالية كبيرة، مستغلين “برنامج التقنين” الذي يقوم على قطع الكهرباء ما بين 10 و12 ساعة ووصلها لساعة واحدة تتخللها عدة انقطاعات.

ويشكو سكان مدن ومناطق بريف العاصمة، من أنهم لا يستفيدون من الكهرباء سوى ساعة أو نصف ساعة كل يومين أو ثلاثة، ويؤكد بعضهم أن فترة القطع قد تمتد إلى أسبوع وأسبوعين.

وفي “أحد أحياء ريف دمشق الملاصقة لأحياء العاصمة”، تٌرى بعضُ المنازل والمحال التجارية منارةً بالكهرباء الحكومية خلال فترات الليل، في حين ينقطع التيار عن أغلبية المحال والمنازل المجاورة.

ويقول أحد السكان إنه يقف أمام بوابة منزله وينظر بحسرة إلى المحال والمنازل المضاءة بالكهرباء، موضحاً أن عائلته “لم تر الكهرباء منذ 8 أيام”.

وأضاف الشاهد أن أصحاب المنازل والمحال المنارة، “تتوفر لديهم خطوط الكهرباء الخاصة بالمنطقة، إضافة لخطوط العاصمة، وعندما تنقطع الأولى، تصل إليهم الكهرباء من (خطوط المدينة)”.

وكشف أن “خطوط المدينة، يتم الحصول عليها من كبار الشبيحة، (الدفاع الوطني) مقابل مبالغ مالية شهرية كبيرة يدفعها أصحاب المنازل والمحال التجارية الراغبون بهذه الخطوط”، حيث يسحبونها من المحولة الكهربائية الموجودة في الحي المقابل التابع للعاصمة.

وعلى من يرغب من الأهالي في الحي التابع لمحافظة ريف دمشق، في الحصول على خط مدينة دمشق، عليه أولاً الاتفاق معهم، ومن ثم شراء سلك كهربائي قوي يصل إليه من الخط الرئيسي الذي استجره الشبيحة من محولة المدينة إلى منزله، وفقاً للتقرير.

ولفت الرجل إلى أن مفتشي المؤسسة العامة للكهرباء “لا يجرؤون على الاعتراض”، بسبب غياب سلطة الدولة في تلك المناطق وسيطرة كبار “الشبيحة”، حيث ما زالت تنتشر في عدد من مناطق محيط دمشق وريفها ميليشيات محلية موالية للنظام، أبرزها “قوات الدفاع الوطني”.

وكان قادة “الدفاع الوطني” والعديد من مسلّحيها، قد جمعوا ثروات كبيرة من عمليات “تعفيش” المنازل في المناطق التي كانت تتم السيطرة عليها، وكذلك من الإتاوات التي يفرضونها على المارة عبر الحواجز.

الكلمات المفتاحية: أزمة الكهرباءأزمة المحروقاتحكومة النظامدمشقميليشيات اﻷسد
إعلان موول
720150
337
المشاهدات

أحدث المقالات

رأي | هل سيتراجع اليورو أم يصمد أمام الدولار الأمريكي؟

رأي | مستقبل الليرة السورية: هل من أمل في التعافي؟

2025-07-03
وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

2025-07-03
إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

2025-07-04

الأكثر قراءة

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

2025-07-01
وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

2025-06-30
توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

2025-06-30

هكذا يبيع “كبار الشبيحة” الكهرباء “الحكومية” في دمشق

  • أخبار, سوريا
  • ديسمبر 19, 2022
  • 3:44 م

وقت القراءة المتوقع: 4 دقائق

الدفاع الوطني

بينما تغرق مناطق سيطرة النظام في اﻷزمات المتتابعة، ويزداد فقر السوريين، ينتعش قادة الميليشيات الموالية له، مستفيدين من حالة الفوضى، والمتاجرة بالمواد والخدمات اﻷساسية.

ونشأت طبقة من “أمراء الحرب” اﻷثرياء في مناطق سيطرة النظام، خلال السنوات الماضية، ضمن مجتمع بات نحو 93 بالمائة من مواطنيه في عداد الفقراء، بحسب مسؤولين في حكومة اﻷسد.

وسلّط تقرير لصحيفة “الشرق اﻷوسط” الضوء على أحد جوانب هذا الواقع، حيث جمع قادة الميليشيات، وضباط اﻷسد ثرواتهم خلال سنوات الحرب عبر “التعفيش” والإتاوات.

ويقوم هؤلاء باستجرار التيار الكهربائي بطرق غير مشروعة من محولات مخصصة لدمشق، وتزويد الأهالي بريف العاصمة به، مقابل مبالغ مالية كبيرة، مستغلين “برنامج التقنين” الذي يقوم على قطع الكهرباء ما بين 10 و12 ساعة ووصلها لساعة واحدة تتخللها عدة انقطاعات.

ويشكو سكان مدن ومناطق بريف العاصمة، من أنهم لا يستفيدون من الكهرباء سوى ساعة أو نصف ساعة كل يومين أو ثلاثة، ويؤكد بعضهم أن فترة القطع قد تمتد إلى أسبوع وأسبوعين.

وفي “أحد أحياء ريف دمشق الملاصقة لأحياء العاصمة”، تٌرى بعضُ المنازل والمحال التجارية منارةً بالكهرباء الحكومية خلال فترات الليل، في حين ينقطع التيار عن أغلبية المحال والمنازل المجاورة.

ويقول أحد السكان إنه يقف أمام بوابة منزله وينظر بحسرة إلى المحال والمنازل المضاءة بالكهرباء، موضحاً أن عائلته “لم تر الكهرباء منذ 8 أيام”.

وأضاف الشاهد أن أصحاب المنازل والمحال المنارة، “تتوفر لديهم خطوط الكهرباء الخاصة بالمنطقة، إضافة لخطوط العاصمة، وعندما تنقطع الأولى، تصل إليهم الكهرباء من (خطوط المدينة)”.

وكشف أن “خطوط المدينة، يتم الحصول عليها من كبار الشبيحة، (الدفاع الوطني) مقابل مبالغ مالية شهرية كبيرة يدفعها أصحاب المنازل والمحال التجارية الراغبون بهذه الخطوط”، حيث يسحبونها من المحولة الكهربائية الموجودة في الحي المقابل التابع للعاصمة.

وعلى من يرغب من الأهالي في الحي التابع لمحافظة ريف دمشق، في الحصول على خط مدينة دمشق، عليه أولاً الاتفاق معهم، ومن ثم شراء سلك كهربائي قوي يصل إليه من الخط الرئيسي الذي استجره الشبيحة من محولة المدينة إلى منزله، وفقاً للتقرير.

ولفت الرجل إلى أن مفتشي المؤسسة العامة للكهرباء “لا يجرؤون على الاعتراض”، بسبب غياب سلطة الدولة في تلك المناطق وسيطرة كبار “الشبيحة”، حيث ما زالت تنتشر في عدد من مناطق محيط دمشق وريفها ميليشيات محلية موالية للنظام، أبرزها “قوات الدفاع الوطني”.

وكان قادة “الدفاع الوطني” والعديد من مسلّحيها، قد جمعوا ثروات كبيرة من عمليات “تعفيش” المنازل في المناطق التي كانت تتم السيطرة عليها، وكذلك من الإتاوات التي يفرضونها على المارة عبر الحواجز.

الكلمات المفتاحية: أزمة الكهرباءأزمة المحروقاتحكومة النظامدمشقميليشيات اﻷسد
337
المشاهدات

أحدث المقالات

رأي | هل سيتراجع اليورو أم يصمد أمام الدولار الأمريكي؟

رأي | مستقبل الليرة السورية: هل من أمل في التعافي؟

2025-07-03
وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

2025-07-03
إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

2025-07-04

الأكثر قراءة

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

2025-07-01
وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

2025-06-30
توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

2025-06-30

هكذا يبيع “كبار الشبيحة” الكهرباء “الحكومية” في دمشق

  • أخبار, سوريا
  • ديسمبر 19, 2022
  • 3:44 م
الدفاع الوطني

بينما تغرق مناطق سيطرة النظام في اﻷزمات المتتابعة، ويزداد فقر السوريين، ينتعش قادة الميليشيات الموالية له، مستفيدين من حالة الفوضى، والمتاجرة بالمواد والخدمات اﻷساسية.

ونشأت طبقة من “أمراء الحرب” اﻷثرياء في مناطق سيطرة النظام، خلال السنوات الماضية، ضمن مجتمع بات نحو 93 بالمائة من مواطنيه في عداد الفقراء، بحسب مسؤولين في حكومة اﻷسد.

وسلّط تقرير لصحيفة “الشرق اﻷوسط” الضوء على أحد جوانب هذا الواقع، حيث جمع قادة الميليشيات، وضباط اﻷسد ثرواتهم خلال سنوات الحرب عبر “التعفيش” والإتاوات.

ويقوم هؤلاء باستجرار التيار الكهربائي بطرق غير مشروعة من محولات مخصصة لدمشق، وتزويد الأهالي بريف العاصمة به، مقابل مبالغ مالية كبيرة، مستغلين “برنامج التقنين” الذي يقوم على قطع الكهرباء ما بين 10 و12 ساعة ووصلها لساعة واحدة تتخللها عدة انقطاعات.

ويشكو سكان مدن ومناطق بريف العاصمة، من أنهم لا يستفيدون من الكهرباء سوى ساعة أو نصف ساعة كل يومين أو ثلاثة، ويؤكد بعضهم أن فترة القطع قد تمتد إلى أسبوع وأسبوعين.

وفي “أحد أحياء ريف دمشق الملاصقة لأحياء العاصمة”، تٌرى بعضُ المنازل والمحال التجارية منارةً بالكهرباء الحكومية خلال فترات الليل، في حين ينقطع التيار عن أغلبية المحال والمنازل المجاورة.

ويقول أحد السكان إنه يقف أمام بوابة منزله وينظر بحسرة إلى المحال والمنازل المضاءة بالكهرباء، موضحاً أن عائلته “لم تر الكهرباء منذ 8 أيام”.

وأضاف الشاهد أن أصحاب المنازل والمحال المنارة، “تتوفر لديهم خطوط الكهرباء الخاصة بالمنطقة، إضافة لخطوط العاصمة، وعندما تنقطع الأولى، تصل إليهم الكهرباء من (خطوط المدينة)”.

وكشف أن “خطوط المدينة، يتم الحصول عليها من كبار الشبيحة، (الدفاع الوطني) مقابل مبالغ مالية شهرية كبيرة يدفعها أصحاب المنازل والمحال التجارية الراغبون بهذه الخطوط”، حيث يسحبونها من المحولة الكهربائية الموجودة في الحي المقابل التابع للعاصمة.

وعلى من يرغب من الأهالي في الحي التابع لمحافظة ريف دمشق، في الحصول على خط مدينة دمشق، عليه أولاً الاتفاق معهم، ومن ثم شراء سلك كهربائي قوي يصل إليه من الخط الرئيسي الذي استجره الشبيحة من محولة المدينة إلى منزله، وفقاً للتقرير.

ولفت الرجل إلى أن مفتشي المؤسسة العامة للكهرباء “لا يجرؤون على الاعتراض”، بسبب غياب سلطة الدولة في تلك المناطق وسيطرة كبار “الشبيحة”، حيث ما زالت تنتشر في عدد من مناطق محيط دمشق وريفها ميليشيات محلية موالية للنظام، أبرزها “قوات الدفاع الوطني”.

وكان قادة “الدفاع الوطني” والعديد من مسلّحيها، قد جمعوا ثروات كبيرة من عمليات “تعفيش” المنازل في المناطق التي كانت تتم السيطرة عليها، وكذلك من الإتاوات التي يفرضونها على المارة عبر الحواجز.

  • أزمة الكهرباء, أزمة المحروقات, حكومة النظام, دمشق, ميليشيات اﻷسد

أحدث المقالات

رأي | هل سيتراجع اليورو أم يصمد أمام الدولار الأمريكي؟

رأي | مستقبل الليرة السورية: هل من أمل في التعافي؟

2025-07-03
وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

وزارة الاقتصاد والصناعة تعلن تأسيس مجلس أعمال مشترك مع الحكومة الكندية

2025-07-03
إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

إزالة “تمثال الشهداء” تثير جدلا في حلب

2025-07-04

الأكثر قراءة

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

مسؤول حكومي: السيارات الكثيرة أصبحت عبئا على البنية التحتية والاقتصاد المحلي

2025-07-01
وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

وزارة الاقتصاد تمنع استيراد السيارات المستعملة

2025-06-30
توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

توماس باراك: يجب حل قسد ودمجها مع مؤسسات الدولة

2025-06-30

تردد البث الفضائي:

NILESAT
HD  12688-27500/V عامودي

SD  11555-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

تردد البث الفضائي:

NILESAT

SD  11559-27500/V عامودي

  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع
  • من نحن
  • مراسلونا
  • منصاتنا
  • البث الحي
  • وظائف شاغرة
  • شركاؤنا
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • الإبلاغ عن سلوك غير مشروع

جميع الحقوق محفوظة لقناة حلب اليوم

All Rights Reserved © 2025

Facebook Youtube Instagram Tiktok Rss

Add New Playlist

لا توجد نتائج
رؤية كل النتائج
  • الأخبار
  • البرامج
  • وثائقيات
  • رأي
  • البث الحي
  • HT ON #